ستون ثانية كافيةٌ جداً لأنساك رغماً عن قلبي الذي من بينِ الملايين إجتباك و طار تاركني و أحتمى بك هناكْ سعيدٌ قلبي بما إقترفه في هواك و لا ألومه انا مطلقاً طالباً رضاك و إن غادرتني لا يعني هذا إني بعدك في هلاكْ فإن قلبي قبلك غادرني و سكنْ في حماك رده إليًّ ف أنا أخافك أنت رجلٌ لا تبكي و أنا حٌزني عليكما ملأ الأفلاك رده إليًّ و تٌب من هذا الفعل وطهر من هذا الفعلِ يداك لقد بقي من النزفِ ستونَ قطرة دمِ و لِننهي بسلامِ هذا العراكِ لأحتمل فكرة أني أحبك و أنت سرقتَ القلب مني آآه عليكما ما أقساك ما ظننت فيگ غدراً ما كنت أيقن أبداً أن هذه رجواك تسلبٌ الأمل تحجب النجماتّ تسجن إحساسي تٌسكتٌ طير أحرفي تقصٌ جناح الرجوى حتى إذا ما أتى غداً لا أملٌ الا فيّ سماك ستون ثانية بقيت لأنساك أسألك بالذي بهذا الحٌسن سواكِ رٌد عليًّ قلبي أسألك ثمْ خٌذ على خٌطاك ستون دمعة ذٌرفتْ عليك و الجوى فارغٌ من النبض و فقرت يدايّ من الحلم بكلٌ ما بداخلي من رفضِ أود أن أنساك باربي رٌحماك فاطمة نهار يوسف