مشغولون في البحث عن الحظ فالله يشغلنا في طاعته ففي البحث عن حظ أسابق الساعة تسبقني الساعة ابحث عن وقت عن زمن عن حظ فالدنيا حظوظ في حظوظ يوم تميل ويوم تجيء على الكيف نشربها حلوة نشربها مرة لكنها جميلة مشرقة مثل القمر المضيء في السماء دنيا حظ هذا وذاك محظوظ واعطني حظا وارمني في البحر مع القروش والحيتان وفي الظلمات مايهمك اعرف أسبح ما اعرف أغوص اغرق أقرا رسالة من تحت الماء مايهمك معي حظ معي نجم منجوم بعلم النجوم التي تشكل خطر مفاهيم الزمان طلع النجم الأخضر غاب النجم الأحمر هي حظوظ في الرزق في الحياة في الهم والغم في السعاده والهناء 00حتى من معاه حظ باعله واشتراله تجده سعيد في حياته موفق في كل شي في عمله رعيته وقته هي الحظوظ 00فالله بحظ يكسر الحجر ويعدل الميل ويجبر الحال والله بحظ عظيم يدخلنا جنة الدنيا والاخره والحظ لايباع ولايشترى ممكن يجئ ساعة ثم يغيب وممكن يوم وممكن وممكن على طول هو الحظ ولا غيره فالدنيا حظوظ و الحظ يتوزع في البشر ممكن واحد حظه في رجله وواحد في بطنه وواحد في يده واخر كله حظ في حظ لكن اللي ماعنده حظ يعيش بنكد ومشاكل ويحصل العظم في الشحم والحجرفي اللبن ويقول ياليل مااطولك ويرفع الصوت ويقول حظي كدقيق في يوم ريح على شوك نتثروه فقالوا لحفاه يوم ريح اجمعوه ويجمعوه لا تجمعوه ابتعدوا عنه فهو مريض بالحظ الردي ومن جاور السعيد يسعد ومن صاحب ذو الحظ ينجح في الدارين وتصبح حياته سعادة في سعادة 00فالله بحظ اليوم وغدا وفي الصباح والمساء وفي الليل والنهار وفي الحاضر والمستقبل 00 ودنيا حظوظ دنيا حظوظ حتى الجنة بالحظ العظيم 000 وأخيرا مدري حظي وألا حظكم أن اكتب ما كتبت. [email protected]