ماحققه لاعبو الشباب في نهائي بطولة الأمير فيصل بن فهد رحمه الله يعتبر إنجازاً تحقق عن جدارة واستحقاق جاء في وقته بعد خسارتهم كأس ولي العهد من أمام الهلال في الوقت الذي يصارع فيه الفريق على منافسات دوري أبطال آسيا والدخول بقوة في بطولة الأبطال في الدوري والحفاظ على لقبهم وما حققه الشبابيون يؤكدون به أنه غلطان من يعاند الليث بقيادة الرئيس الجدير بتحقيق هذه الإنجازات خالد البلطان الذي يعتبر الإنجاز الثالث في تاريخه وفي عهد رئاسته للنادي والذي سيكون له الدافع القوي لمواصلة التفوق والإنجازات الشبابيه ولكون البلطان الرجل المناسب في المكان المناسب بعدما منح الصلاحية الكاملة من أكبر الشخصيات على الهرم الشبابي الأمير خالد بن سلطان الذي يدين له الشبابيون بكل الحب وعتبرونه البطل الحقيقي لهم وهذا الإنجاز الأخير الشبابي يؤكد مكانة البلطان في قلب كل شبابي.