الإبداع وشاعر بقامة الشاعر الجميل محمد الدحيمي صنوان لايختلفان فمن خلاله أعتدنا الأبداع والشعر. (أباخالد ) خص قراء( ملامح صبح )بقصيدته الجديدة (سوير) التي تعتبر إمتدادا لتجربته الثرية،أقراوه حيث يقول: البارحة كن روحي شي ينزعها مامسيت طولي وطول الليل .. متحيّر ان جيت ابا ادرى جروحي ..أأأخ ماوجعها وان جيت ابااسكت..ف أنا ماعادي صغيّر ناسٍ تمنّى تعلّق .. مع مسامعها وناسٍ تبي قربهم .. وان جيت تتذيّر احدٍ يدوّر على الزلّة ويتبعها واحدٍ .. تقل فاطرٍ وتدوّر حويّر واحدٍ على تشتري؟..واحدٍ على بعها اثره صحيح الدراهم تقدر تغيّر? العام لامن دعيت الناس..ماسرعها واليوم حتى قصير الدار مايسيّر ليتي قعدت الصغيّر ذاك..بايعها موته..الى طرقعت بأصباعها( سويّر) الا على طاري اللي تطرقع اصبعها الجادل اللي لها من صدري اطيّر حرٍّ الى ستّل الجنحان..واشلعها في كل ليلة..يجي مغبون وكسيّر ان شفتها قلت عنز الريم..طالعها ! وان ناظرت قلت .. هذا الكوكب النيّر ! ملعونة الخيّر الله .. بس يقلعها ماقساك ياقلبها.. ملعونة الخيّر كانت وكنّا .. ولازالت مرابعها في وسط صدري..وعاد الشوق ماتغيّر ماغير اغنّي الى مريت شارعها (واقف على بابكم ولهان ومسير)