توصينا أقلامنا بالاضطلاع بالدور الاجتماعي لهاتيك المتغيرات الرياضية الوطنية أو الوطنية القح التي يكون لها غيوم كثيفة لكنها تهطل بالنبل والوفاء والواجب والإنسانية وقبلها مقتضيات ديننا، المهم .. ان حدث تدشين اللاعب الأسطورة (ماجد عبدالله) حساباته في مواقع التواصل الإجتماعي (خبر ذهبي .. سبيكته موشاة بالوطن) قرئت من مسئولين فعززت وبشيء من الحسن في الإلتفاتة ما كان ينبغي لماجد عبدالله وإن جاءت التدشينات مبادرات وتدخلات إجتماعية خيرية وخدمات اجتماعية وتأسيس بعض المؤسسات الخيريةبرؤية التكافل الاجتماعي وهي صورة ذهنية مشرفة لخدمة استراتيجيات (الحضور الطاغي) لنجم كرة القدم مع توثيق انجازاته وتاريخه والدعوة للواجب التواشجي الأخوي و(محاولةالتصدي لمفارقات الأذى في غواية التطرف في التشجيع الرياضي) بشيء من الإشفاق حول الواقع الرياضي في جزئيةالتعصب والتعاطي العناصري والعنصري بالاتزان والقوة والتمركز المهني بدءاً مما قام به من إنجازات رياضية كروية على المستوى القاري الآسيوي كحضور رائع ناهيك عن حضوره خلقاً ودعماً إجتماعياًوسجايا، فهوالذي يرعى كل عاشقيه من مختلف الألوان بناديه العالمي ومنتخبه الوطني ومواطنيه في السراء والضراء، **و يكفي أن (الأرض) التي أقلت اللاعب الفذ والنجم الجماهيري جعلت المواطنين تلتقي معه وبه!! وأعلامها بيرق أخضر يظلل الجميع؛ والمواطنون السعوديون يستظلون أفياءها!!. ** نعم فإن تدشين النجم ماجدعبدالله لحساباته في مواقع التواصل الإجتماعي هو دور يترجم رؤية النادي ورسالة اللاعب كونها إجتماعية ثقافية رياضية وهوالذي جعل ماجدعبدالله يقبض على الواجب بإيعاز من خطابها ومن ذاتها تارات، لتصبح حساباته منبراً مثل تلك (اللحظات الوطنية) مع كثير من نضارتها ونكهتها .. هذه المواقع يوصي من خلالها ماجدعبدالله أقلامنا بالاضطلاع بالدور الاجتماعي لهاتيك المتغيرات الرياضية الوطنية أو الوطنية القح التي يكون لها غيوم كثيفة لكنها تهطل بالنبل والوفاء والواجب والإنسانية وقبلها مقتضيات ديننا.. **المهم..أن تدشينه أضاف لنجوميته وأسطوريته الكروية .. سبيكة موشاة بالوطن) نقرأ رسائلها وتغريداتها فتعززوبشيء من الحسن في الإلتفاتة الإجتماعية ما كان ينبغي لها أن تجيء تدخلات خيرية بشيء من الإشفاق والاتزان والقوة والتمركز الرياضي المهني بدءاً مما قام به بهذا الموقف الرائع خلقاً ودعماً وسجايا، ، وسرَّ النجم (ماجدعبدالله) أيضاً من بعض المعجبين وجحافل الجماهير التي زحفت إلى تويتر وفيس بوك ويوتيوب بأعداد هائلة و الذين لم تخفيهم الظروف العصيبة على الرضوخ ونداءات المواقف النبيلة له.. **شكراً .. ماجد عبدالله .. في مبادرتكم العلمية الرياضية الممنهجة فهي في تماسكهامع مجتمعك مثل حبات السبحة بين الأصابع لا تتساقط إلا في انتظام رصين ..ونلهج بالدعاء لكم بلسان الحب والفرح معاً بعد عودتكم (لأرض الرياضة تقنياً). عودة لمحبيك في هذا الوطن ونسكب عنفوان فخرنا لوطننا ورجالاته التي تلتقف الخير سيوفاً بلهفة الغمد .. ** عضو هيئة التدريس بجامعة الملك عبد العزيز