نشط على موقع تويتر (هاشتاغ) عن الدكتور غازي القصيبي إحياء الذكرى الرابعة لرحيله . وأجمع المغردون على القيمة الكبيرة التي شكلها الأديب والشاعر والديبلوماسي الكبير يرحمه الله .تناول المغردون جوابا من سيرة القصيبي ، وكتبوا : إنه شاعر رقيق، ألف العشرات من القصائد، وأصدر العديد من الدواوين، من بينها ورود على ضفائر سناء، وللشهداء، والأشج، و"قراءة في وجه لندن"، و"يا فدى ناظريك"، و"اللون عن الأوراد"، وسحيم"، و"الإلمام بغزل الفقهاء الأعلام"، و"بيت"، و"في خيمة شاعر".والأديب القصيبي كتب العديد من الروايات، من بينها العصفورية، وشقة الحرية التي صورت كمسلسل تلفزيوني، و"رجل جاء وذهب"، و"سلمى"، وحكاية حب"، و"سبعة"، و"العودة سائحا إلى كاليفورنيا"، و"هما: حكاية الرجل والمرأة"، و"سعادة السفير" التي هي رواية سياسية.وللراحل الكبير العديد من المؤلفات السياسية، من بينها "الأسطورة" التي يتكلم فيها عن أميرة ويلز ديانا. والتنمية حول مواضيع التنمية السعودية. كما كتب في السيرة "حياة في الإدارة" : سيرة عملية، وفي العولمة كتب "العولمة والهوية الوطنية : محاضرات مجمعة عن العولمة."وغير ذلك من المؤلفات.