للصديق الشاعر ابراهيم السمحان.. هزيت عسبان النخل واقبل الغيم ولونت كل عذوقها بالسحابة واستبشرت كل السحاب المرازيم السيل بلسم للهوى والصبابة وجلست اراقب رقصة الارض للديم الناي معشب والشجن بالربابة واستدعي الأفكار من دون تلزيم اللي يجي من رغبته ياهلابه واعرض على الخاطر رسوم المعازيم واثرالملامح بالخلابق تشابه وآقف على بعض المحطات واهيم.. مع بعضها والفكر مسرج إركابه شفت الحقايق بين ذلٍ وتقزيم مثل الفرايس في مخالب ذيابة الوقت هذا وقت طيش وتنجيم ياكبر فرقه عن زمان الصحابة اجندته تفرض علينا مفاهيم ماهيب منا.. يازمان الغرابة بالليل تضليل وبالصبح تعتيم وفاضت صدور الناس هم وكآبة ماعاد نفرق وضحها والمجاهيم مات السؤال وكفنته الإجابة الحرف ضايع في متاهات هالضيم وش حيلتي غير الشعر والكتابة لولا الوفاء والمرجلة في إبراهيم حسيت نفسي عايشٍ وسط غابة