قام مدرب حراس المرمى في نادي النصر (هجيتا) بدور كبير في ظهور كل من تعاقب على حراسة المرمى بالثبات والتألق نتاج الجهد الكبير الذي بذله هذا المدرب بعد التعاقد معه في السنوات الأخيرة. كل من يتابع النصر لا يشعر بالخوف من إصابة حارس مرماه الأساسي (عبدالله العنزي) لوجود الحارس البديل الجاهز الذي يستطيع أن يحل محله بدون أن يشعر به الجمهور ويكون سنداً منيعاً في الذود عن مرماه. التجربة النصراوية في التعاقد مع مدرب حراس مرمى تجربة ناجحة بكل المقاييس واثمرت بمستويات كبيرة قدمها حراس النصر وساهموا مساهمة فعالة في ما وصل إليه فريقهم من تصدر دوري عبداللطيف جميل والظفر بكأس ولي العهد.