الكاتب الصحفي يوسف ابا الخيل، معلقاً على خبر انتظار وزير المواصلات البريطاني قطار بالصقيع الساعة 6 صباحاً ليذهب إلى عمله وعند الركوب لم يجد كرسياً، فاضطر للوقوف. "بدايتها في الإعلام الرياضي المكتوب والمسموع" المدرب الاعلامي فهد السنيدي ابو ياسر، مشيرا الى الجرأة الإعلامية مضيفاً أن أغلبية الكُتّاب المتميزين خرجوا من رحم الإعلام الرياضي الذي كان يتناول المسكوت عنه دائماً. "ليتحول إلى مصارعة شبك دموية!" الكاتب الصحفي صالح الشيحي، ساخراً من سلوك بعض المحللين الرياضيين ذاكراً أنه لا ينقصه سوى وجود هولك هوجن وأندريه العملاق و"شبك" كبير لتبدأ المعمعة!. "يا جماعة نحن بالقرن21!" الكاتبة حليمة مظفر، مشيرةً الى حديث احد الشيوخ في الإذاعة متحدثاً عن السمن وسقوط الفأر فيه، وإذا ما كانت تنجسه أم لا!، ويسرد أقوال العلماء فيه جوازاً وتحريماً!. "العقول كالعضلات بحاجة إلى تمرين وإلا ضمرت" الكاتب الصحفي عبد الله السعدون، مطالباً بالتفكير جيداً والا فسوف يتطوع الآخرون للقيام بذلك نيابةً عنك، ولكن حسب ميولهم وأهواءهم الشخصية. "لضبط عمل المنشآت الخدمية العامة" الكاتب الصحفي د0سعد عطية الغامدي، موضحاً أن من مبادئ القيادة الناجحة أن يسعى المخلصون في الحكومة المصرية إلى وضع قواعد أداء تشغيلي قابلة للقياس والمحاسبة. " "فاجعل مزاج الكون دائماً مرحاً" عبد العزيز محمد الفريان المدير التنفيذي للشئون الإعلامية بمجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية، ذاكراً مقولة للإعلامي جلال الخوالدة يقول فيها مزاج الكون مرتبط بمزاجك؛ لأنك تراه بعينيك حزناً كان أو فرحاً. "اتوقع أن يصدر قريبا جداً" الكاتب عبد العزيز الصويغ، متوقعاً تعيين سمو الأمير سلطان بن سلمان، أمين عام هيئة السياحة، رئيساً لديوان سمو ولي العهد. "إن ربك بالمرصاد!" سلمان العودي الأمين المساعد لاتحاد علماء المسلمين، منتقداً التدخل العسكري في مالي والذى ارجعه الى مصالح السياسة الغربية, ووقوفهم موقف المتفرج على نزيف الدم السوري