"#أفكار_دعوية_في_العيد".. هو هاشتاق أسّسه بعض النشطاء على موقع "تويتر" للتأكيد على ضرورة استغلال أيام العيد في التقرب إلى الله تعالى بالطاعات. في البداية أكد عبد الرحمن الجار الله أن أهم الأعمال في الأعياد هي صلة الأرحام والتودد إلى الأقارب وقال: جميل أن تستغل أيام العيد بصلة الرحم والسؤال عنهم والسلام عليهم وتفقد أحوالهم وحل مشاكلهم والوقوف معهم. وشدّد عبد المجيد المهنا على ضرورة أن تعكس الاحتفالات بالعيد روح الإسلام وأخلاقه وقال: نريد تقديم نموذج متميز يجمع بين الفرح والبهجة وإدخال السرور على الجميع بدون مخالفات ومنكرات.. هذا من أفضل ما يقدَّم في العيد. ونصح خالد إبراهيم الصقعبي الفتيات السعوديات بالالتزام باللباس الشرعي في الاحتفال بالعيد وقال: قد تفاجأين أختي الكريمة بلباس عار تلبسه إحدى الفتيات التي لم تكوني تتوقعين أن تلبسه.. حذار من الاندفاع في المعالجة. وطالب داود المقرن باستغلال الهدايا التي توزع في العيد مثل اللحوم في نشر الدعوة من خلال وضع أوراق في تلك الهدايا تحوي على حسابات المشايخ والمميزين في تويتر قبل توزيعها على الجيران والأقارب. ونصح Abdulsallam أقرانه من الشباب باستغلال العيد في توزيع المطويات الإسلامية وقال: قم بشراء مطويات دعوية وأذكار أو كتيبات إسلامية وقم بتوزيعها في مسجد الحي، وهي غير مكلفة أبدا. وشدد عبدالله اللعبون من خطورة تجاهل العمالة الوافدة وعدم الاهتمام بهم في العيد وطالب الجميع بإهدائهم لحوم الأضاحي وقال: هذا هدي الإسلام وإشراكهم فرحة العيد ولو بالابتسامة أمر واجب على الجميع. بينما يرى "utfi alkhuzai " أن أفضل ما يمكن فعله في العيد هو عمل حفلة لجماعة المسجد ولشباب الحي حتى تتقارب القلوب وتزيد المودة والألفة بين الشباب الطيبين. وطالب بندر الشلوي الجميع بالتحلي بالصبر والحكمة في العيد وقال: لابد من الحرص على البشاشة وعدم العبوس، لو حصل أي منكر فالتغيير قد يكون بعد العيد أدوم وأرسخ منه لو تم في العيد بشكل فظّ. وطالبت "Toooma7" بالحرص على إسعاد الجميع في العيد وخاصة الأطفال وعمال النظافة والفقراء والمساكين باعتبارهم أكثر الفئات احتياجاً للفرحة.