الوالد القائد الفارس وراعي الفروسية الأول في بلادنا خادم الحرمين الشريفين شمل بكرمة ورعايته المعتادة لأبنائه الذين يحققون أنجازات للوطن كرم أبطال لندن الفرسان الذين حصدوا الميدالية البرونزية في أولمبياد لندن حيث منحهم جميعا وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى تقديرا لهم وحافزا لغيرهم وهذا التكريم ليس بمستغرب من قيادتنا الحنونة التي دائما تشجع وتحفز أبنائه في كافة المجالات ومنها الرياضة التي تحظى في عهده برعاية وأهتما م كبيرين هذا التكريم الذي تم على أعلى مستوى سوف يكون بمشيئة الله وسام فخر واعتزاز على جبين أولئك الأبطال ودافعا لهم نحو نيل أعلى الجوائز وبمشيئة الله ثم بدعم الوالد القائد سيحققون أفضل الجوائز كيف لا والوالد القائد وسمو ولي عهده الأمين رغم مشاغلهم الجسام يولون شباب الوطن هذه الرعاية حفظ الله خادم الحرمين وسمو ولي عهده وبلادنا ورجالاتها من حاقد وحاسد وأدام علينا نعمة الأمن والأمان. (الأسطورة وموسوعة جينس) سيظل نجم النجوم وأسطورة الكرة العربية والآسيوية والعالمية وعميد لاعبي العالم الحقيقي الذي كان صاحب اللقب الأصلي ماجد عبداللة أسطورة زمانة وحاصد الألقاب حتى يفارق الحياة هذا التقدير الذي يحظى بة من أعلى سلطة رياضية في العالم لم يأتي من فراغ أو بجرة قلم أو تطبيل مصطنع لأرباع النجوم بل جاء من ساسة وخبراء الرياضة العالميين الذين يبنون ذلك على عطاءات اللاعب وتاريخه المشرف وماجد أول وآخر لاعب رسم البطولات لكرتنا السعودية والعربية وهو اللاعب الوحيد الذي لم يختلف على عطائه أو على حبه أحد هذا اللاعب الفذ سوف يدخل بمشيئة الله موسوعة جينس كفخر بالأرقام وليس لطرافة أو سمنة أو أمور عادية بل لأنه اللاعب الوحيد في العالم الذي سجل أهدافا طوال دقائق المباريات ألف مبروك للكرة العربية والآسيوية والعالمية ولماجد العالمي نجم الفريق العربي المسلم العالمي نصر البطولات الجريح عموما ومبروك للكرة السعودية على وجه الخصوص دخول النجم الذي لايتكرر موسوعة جينس ومبروك لنادي النصر نصر عبدالرحمن بن سعود وقبلة شقيقه سلطان رحمهم الله جميعا ووالدينا ونحن وجميع موتى المسلمين ومبروك لجماهير العالمي التي عجزت لغة الأرقام وآلات الحاسب عن أحصاء عددهم وبإذن الله سوف يكون بزوغ نجم يشار له بالبنان من نادي النصر نعم لن يكون مماثل لماجد الأسطورة الحقيقية لا أسطورة الصحف والتعصب ألف مبروك أيها الغزال الأسمر وتستاهل أكثر من ذلك. (الفريدي صاحب حق) عندما يطالب نجم من النجوم الذين وهبهم الله الموهبة الرياضية مثل أحمد الفريدي بأن يحصل على مبلغ كبير يوازي حاجة فريقه له أو تركه يلعب للنادي الذي يقدره فهذا حق من حقوقه خصوصا ونحن نعيش زمن الأحتراف الشيء المؤسف والمضحك في نفس الوقت ذلك الهجوم البعيد عن الروح الرياضية والمعنى الحقيقي للنقد الذي تقوده بعض الأقلام الهلالية التي لم تقدم لناديها شيء يذكر وتتهجم على الفريدي كونه طالب بحقه الشرعي تلك الصحيفة الرياضية المتخصصة التي أفردت صفحات للأساءة للفريدي أفتقدت المعنى الحقيقي للنقد وتطاولت على اللاعب ولم تذكر حسنة وحيدة له ومع ذلك نؤكد من حق الفريدي أن يطلب حتى خمسين مليوناً ومن قبل أن يدفعه له فعليه بالعافية . (لخليل المصري أعلام النصر مع الكيان) حاول المدرب خليل المصري أن يقلل من قيمة الإعلام النصراوي ويتهم ذلك الإعلام النزية بأنه ضد رئيسة الحالي وأنها لم تمنحه فرصة لكي يقدم مالدية من أفكار أقول لخليل الإعلام النصراوي لو كان كذلك لما أشاد به الرئيس الرمز عبدالرحمن بن سعود الذي كان يتابع ويعقب ويعاتب ويشيد وأنا ولله الحمد واحدا من الذين أشاد بهم سموه وكما قال سموة لي أنا أحب محمد اليحيا لكن ليس أكثر من حبي لنادي النصر الكيان أما ما قاله عن اللاعب النصراوي النجم والشهير المدرب الوطني ناصر الجوهر بأن عليه الاتجاه لتدريب الأندية لكي يستفيدوا من خبرته فهذه اشادة يستحقها ناصر لكنه مدرب منتخب أولا ثم أندية ولولى ذلك لما أعطي الثقة ودرب المنتخب في فترات أما الأندية فهي تعرف ناصر جيدا واذا قدر فلن يتردد في أعطاء خبرتة التدريبية لهم وتدريبهم. (وقفة) حدثني ابني الصغير مشاري عن العالمي وعشاق الملايين النصر القصة والحكاية والرواية والعشق الذي لا يمل ولاينتهي الا بنهاية الروح فقال مشكلة نادي النصر في السنوات الأخيرة يفرط ويخسر الكثير من المباريات والبطولات بسهولة وحتى الفرق الصغيرة التي كان يفوز عليها أصبحت تفوز عليه قلت له العالمي مشكلته تكمن في الإصرار على العناد واختيار اللاعبين السيئين (رجيع الأندية)وسوء أختيار اللاعبين الأجانب وإصرار الإدارة على عدم ضم أسماء إدارية تخدم العالمي من الخبرات النصراوية القديرة مثل الأمير عبدالحكيم بن مساعد والأمير عبدالعزيز بن سعود بن عبدالعزيز والأمير ممدوح بن سعود وعيرهم ستظل هذة القضية مشكلة النصر الأزلية ومتى مازالت سوف يعود العالمي زعيم الساحة وفارسها الذي لايشق له غبار.