" #تبرع_لنا_بفكرة ".. هو أحدث هاشتاق أسّسه نشطاء سعوديون لتبادل الأفكار الجيدة التي من شأنها معالجة الكثير من المشكلات داخل المجتمع السعودي، إضافة لتقديم العديد الأفكار الخيرية والبناءة، وقد تعددت الأفكار والآراء عبر الهاشتاق وقدم الشباب العديد من التغريدات التي تشكل روشتة لعلاج بعض الأزمات التي اعتقد الكثير أنها تصعب على الحل. بداية دعا عمر الهبدان مؤسس الهاشتاق الجميع إلى تبادل الأفكار والآراء وقال: الفكرة هي كل ما يخطر بالعقل البشري من أشياء أو حلول أو اقتراحات أو تحليلات أو ابتكارات، فالفكرة نتاج التفكير وهي ترد في ذهن الإنسان ثم تدون بورقة ثم تراجع أو لا ثم يحكم الآخرين عليها بصلاحيتها أو لا ثم تنفيذها للآخر. وأبدى محمد الزهراني استياءه من تزايد أعداد المتسولين أمام المساجد في رمضان واقترح أن يتم تخفيض الرواتب بمقدار 100ريال من كل راتب وتخصيصها للمحتاجين عند المساجد، معتبرا ذلك أحد الحلول للقضاء على تلك الظاهرة. ويرى "monaalharbi " أن الاهتمام بزراعة حديقة كل منزل والحفاظ عليها ورعايتها كاف لتوفير بيئة نظيفة ومكان للجلوس خاصة في ليالي رمضان التي يجتمع فيها العائلة ويتبادلون السمر. واقترحت "Noha Alshahrani " عمل ساحات للإفطار الجماعي لتكون مكاناً ملائماً لإفطار عمال النظافة والعمالة الوافدة في الشوارع، والتي أحياناً لا تجد طعاما جيدا بعد يوم صيام شاق. وقالت amal : إذا عندك طفل حاول تحفظه سور من القرآن وأخلص النية وتذكر يمكن إذا كبر هالطفل يكون مدرساً ويعلم الطلاب والأجر لك بإذن الله. وأكد قاسم المطيري أن الكثير من الشباب يجهل فقه المساجد وقال: أقترح طباعة ورقتين مكتوب في الأولى دعاء دخول المسجد والثانية دعاء الخروج من المسجد ومن ثم إلصاقها على أبواب المسجد فيها أجر عظيم. ومن جانبه اقترح "notonlyone" على كل سعودي يسكن إلى جانب مسجد أن يشتري بعض المياه ويقدمها للصائمين، إضافة إلى بعض الكراسي البلاستيك للصلاة عليها من قبل العجزة والمسنين. وقالت "Noura AlOgaiel": أقترح زيارة دار العجزة بأحد أيام العيد الثلاثة.. كل ما يحتاجونه أحد يعايدهم.