أحد رضي الله عنه هكذا كان يقول اهل الفضل المحبون لما يعلمون من حب سيدنا الجليل نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم لهذا الأصم. هو أحد جبال الجنة ومستشفيات جمع مستشفى المكان طيبة المهاجر والمأرز والفاعل احد ابناء المدينة البررة الناجح جدا في تخصصه الطبي والموفق في سلوكه وسجاياه وهو غير مستغرب على من ترعرع على هذه الارض المباركة، فالدكتور علي بن محمد كربوجي الشاب الخلوق برهن عملياً ان حب احدنا لعمله ووطنه واخلاصه وتفانيه يولد الابداعات ويبرز للعيان ذلك عملياً فباجتهاده اضاف هذه الاضافات في زمن قياسي. أما الصنف الآخر (حزب وأنا مالي) الجاحد لخير الوطن وفضله عليه يتسلم المنصب ويودعه دون أثر بذكر الا تكسير الفخار (الشراب) . يا وزير الصحة: أتت تجربة ملموسة في الاخلاص في تخصصك لذا اعطاك خادم الحرمين الملك عبدالله اهتماما خاصا ودعما كاملا فهلا كلمة طيبة لأمثال هؤلاء او حافز من الحوافز الوظيفية وهي: اولا مستشفى للطوارئ ثانيا مستشفى للاسنان ثالثا مستشفى للعيون وهو دليل على وجود العاشقين لهذا الوطن سواء من الرجال الكرام في القطاع الخاص او الموظفين في هذا المستشفى حققها الذين تابعوا هذه الانجازات برئاسة مدير المستشفى الدكتور الكربوجي. يا معالي الوزير فالمخلصون العاشقون اصبحوا من الندرة بحيث اذا سمعنا بوجود مثال لهم في اي جزء من اجزاء الوطن تغمرنا الفرحة المهتمين بالصالح العام ونفع الوطن بارك الله لنا في كل مخلص عاشق للوطن وعاش الوطن وحفظ الله الراعي والرعية.