قصة إطلاق وباء انفلونزا الخنازير بهدف تبرير التطعيم ضده لتحقيق غرضين..الاول : جمع اموال طائلة من بيع اللقاح ، والثاني : الحد من منافسة شعوب العالم الثاني او تجاوزها القوى الكبرى الفاعلة في هذا العالم الذي يهيمن عليه ثلة باغية من اثرياء اليهود الذين يسعون حثيثاً للاستيلاء على موارد وخيرات وثروات العالم بأسره بعد ان ثبت ان "الوباء" مركب في مختبرات معملية! قصتان تحتاجان بالفعل إلى انزال اقسى العقوبات على فاعليها ومن اطلقها؟ ومن صنع اللقاح "الملوث" القاتل؟ وقد لايستبعد اطلاقا ان وباء انفلونزا الخنازير تسانده قوى كبرى فاعلة في الساحة الدولية كالولايات المتحدةالامريكية خصوصا وان مجلس الشيوخ الامريكي "الكونجرس" قد مرر قانون منح الحصانة للشركات الدوائية "الادوية" الغربية المتعددة الجنسيات ضد اي ضرر ينتج من اللقاحات! كما ان منظمة الصحة العالمية "WHO" كافأت شركات الادوية الكبرى الغربية المتعددة الجنسيات ، تعمل معها على قدم وساق في انتاج "لقاح" تطعيم وباء انفلونزا الخنازير باستخدام "مواد اضافية" مركبات اضافية تسمى " بالمواد المساعدة" بهدف زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كمية "صغيرة" منه لتطعيم عدد كبير من الناس، وزيادة عدد الجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة! وعلى الرغم من ان هناك "مواد مساعدة آمنة" التي يمكن ان تضاف الى اللقاح اتجهوا الى اضافة "مادة السكوالين" المنتشرة بشكل كبير في الجسم التي يستمدها الانسان من الغذاء باعتبارها المادة الاساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت والاحماض الدهنية المختلفة المهمة لاداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف اعضاء الجسم، فهي المادة الام "الرئيسية" التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواء في الرجل أو في المرأة.كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح. وتقوم بدور مهم في حماية " الخلايا" من الشيخوخة والطفرات الجينية. وباختصار شديد أن حقن السكوالين كمادة مساعدة تضاف الى التطعيمات و تؤدي الى حدوث استجابة مناعية مرضية عامة ومزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة "السكوالين" مما يؤثر على الجسم ، وان تحفيز النظام المناعي ضدها يؤدي الى انخفاضها، وانخفاض مشتقاتها كما يؤدي إلى تدني الخصوبة، ومستوى التفكير والذكاء، وسهولة الاصابة بالامراض المناعية الذاتية! ومع أخذ لقاح "تطعيم" انفلونزا الخنازير المضاف اليه حقن السكوالين سببا في احداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الاخرى من قبل النظام المناعي للجسم إلى ان برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة "السكوالين" يؤدي الى الاصابة بالامراض العصبية والعضلية المستعصية والمزمنة التي يمكن ان تتراوح بين تدني مستوى الفكر والعقل والاصابة بمرض التوحد، واضطرابات اكثر خطورة كمتلازمة لوجيهريج "Loui Gehrig " ، وأمراض المناعة الذاتية والاورام المتعددة، وخاصة اورام الدماغ النادرة. والسؤال الذي يفرض نفسه في هذا المقام : هل تم معاقبة الشركة التي تطبق نظام الحماية البيولوجية "BSL3" ابعادها عن الاعمال التجارية او وضعها على القائمة السوداء أو مساءلتها بأي شكل من الاشكال بدلاً من مكافأة منظمة الصحة العالمية الشركة بعقد تجاري جديد ضخم لإنتاج كميات هائلة من تطعيمات وباء انفلونزا الخنازير.