رفع وكلاء جامعة الملك خالد وعدد من منسوبيها التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظهما الله والشعب السعودي الكريم بمناسبة ذكرى البيعة السادسة. نقلة نوعية وقدم وكيل جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور محمد بن حامد البحيري أجمل التهاني إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظهما الله - بمناسبة الذكرى السادسة لبيعة خادم الحرمين الشريفين - أيده الله -، وقال "تأتي ذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين السادسة حفظه الله ووطننا الحبيب يعيش أجمل أيامه، في ظل القيادة الرشيدة التي جعلت نهضة الإنسان والمكان في قمة أولوياتها، فعاش المواطن نقلة نوعية في الرعاية والخدمات في جميع المجالات العلمية والثقافية والصحية والاجتماعية والعمرانية والاقتصادية، فكانت نهضة شاملة، شهد بها القاصي والداني، وأدرك خيرها الصغير والكبير، وحظي بها القريب والبعيد". وأكد الدكتور البحيري أن قطاع التعليم العالي – كغيره من القطاعات – حظي باهتمام خاص من لدن خادم الحرمين الشريفين، الذي قاد مسيرة تنميته إيمانًا منه - أيده الله - بأن تنمية المواطن وتعليمه هما الاستثمار الأهم لمستقبل الوطن، وأن الجامعات هي منصة التطوير، ومنطلق التخطيط والإبداع، ومحاضن الابتكار والتجديد، فقفز تعليمنا الجامعي في هذا العهد الميمون قفزات تنموية مشهودة. شخصية فذة وقيادية وقال وكيل الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية ووكيلها للدراسات العليا والبحث العلمي المكلف الأستاذ الدكتور سعد بن محمد بن دعجم "تختلط مشاعر الفرح والسعادة والفخر في ذكرى البيعة السادسة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ملك الحزم والتي يتجدد معها عصر الهيبة للوطن والشواهد الإنجازات والتطور، والحديث عن شخصية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان الحزم في ذكرى البيعة يعني الحديث عن شخصية قيادية عالمية أثرت وبشكل إيجابي في تطور البلاد والنهوض بها نحو مصاف الدول المتقدمة، ولا نبالغ اذا قلنا أننا أمام شخصية عالمية مؤثرة أعادت للعرب هيبتهم وهذا يعني أيضا أننا أمام شخصية فذة تميزت بخصال عدة قلما تجتمع في إنسان واحد، وهي الحزم والعزم على وضع الأمور في نصابها وعدم التساهل في حق المواطن كونه محور التنمية وهو ركيزة خطط التنمية في الدولة ومن الإنصاف الإشارة إلى حجم الإنجازات الكبيرة التي تحققت بفضل الله في مدة قصيرة وقوة القرارات الحازمة التي تهدف إلى ضمان الحق ورفعة شأن الإسلام والعروبة، لذا بايع المواطن ملكه في كافة الظروف، وشكلت الجبهة الداخلية وولاء المواطن عاملا مهما في حسم الأمور وصدور القرارات الحازمة". بناء ومسيرة وطن وقال وكيل الجامعة للتطوير والجودة الدكتور مرزن بن عوضة الشهراني "تحتفل المملكة العربية السعودية بمرور ستة أعوام على تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله مقاليد الحكم في المملكة، وتمر هذه المناسبة الغالية على بلادنا ونحن ننعم ولله الحمد بأمن وأمان واستقرار ونماء بفضل الله عز وجل ثم بفضل التلاحم بين الشعب السعودي الأصيل والقيادة الرشيدة". وأضاف الشهراني "حينما نتحدث عن ملك الحزم والعزم فإننا نفخر بملك رعى مصالح شعبه وأمنه واستقراره وحافظ على حدود وطنه وكان أمينًا على مقدسات ديننا الحنيف مستعرضين قصة بناء ومسيرة وطن وصلت في عهده الميمون إلى أوج النهضة والتقدم في شتى المجالات محليًّا وعالميًّا، ونحن نشاهد ونفخر بالمنجزات والأعمال العظيمة التي تجعلنا أكثر ثقة في مستقبل مشرق، وبمناسبة ذكرى البيعة فإننا نجدد الثقة والولاء لولاة الأمر ونعاهدهم على السمع والطاعة في المنشط والمكره، حفظ الله الملك سلمان وولي عهده الأمين وحفظ الله بلادنا من كل شر ومكروه". قفزات تنموية ورفع وكيل جامعة الملك خالد للأعمال والاقتصاد المعرفي الأستاذ الدكتور عبداللطيف بن ابراهيم الحديثي التهنئة إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز- حفظه الله - بمناسبة الذكرى السادسة لتوليه مقاليد الحكم مؤكداً أن ذكرى البيعة مناسبة عزيزة على كل مواطن ومواطنة، وهي احتفاء بالأمن والأمان والإنجاز والعطاء، وتم خلالها تطوير الأنظمة وتحديث أجهزة ومؤسسات الدولة، ومواصلة تنفيذ المشاريع التعليمية والصحية والتنموية في مختلف أنحاء المملكة، مؤكدًا أنها إنجازات ذات سمات وخصائص متميزة، وأنها بذلك تشكل علامات فارقة في مسيرة الوطن، وتحولاً نوعيًّا في مستويات الارتقاء به نحو آفاق من السياسات الجديدة، حاملة في طياتها ارتباطًا وثيقًا بين شعب وقائده وتلاحمًا كبيرًا بينهما، تكسرت على أعتابهما كل المحاولات المغرضة للنيل من المملكة وشعبها كما بذل - حفظه الله - الغالي والنفيس للدفاع عن البشرية من جائحة فايروس كورنا المستجد، ودعا الحديثي الله سبحانه أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين ويمده بموفور الصحة والعافية، وأن يسدده في قيادة مسيرة الوطن نحو المزيد من البناء والنهضة. حنكة ومهارة ملك وقالت وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات الأستاذة الدكتوره خلود سعد أبوملحة "في ذكرى البيعة السادسة نجدد البيعة والولاء لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه"، وأضافت "ست سنوات استطاع ملك الحزم والعزم والأمن والسلام بحنكته ومهارته القيادية خلالها تعزيز دور مملكتنا في الشأن الإقليمي والعالمي سياسيًّا واقتصاديًّا، وأصبح للمملكة وجود أعمق في المحافل الدولية، وفي صناعة القرار العالمي"، وأضافت "هذه المنجزات سيحفظها التاريخ المعاصر بأحرف من نور وسيفتخر بها كل سعودي على مر الأزمان". تعزيز مكانة المملكة وقال المشرف العام على فرع جامعة الملك خالد بتهامة الدكتور أحمد عاطف الشهري "ست سنوات من النماء والعطاء والقوة والحزم عاشتها المملكة العربية السعودية في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز –حفظهما الله – وبمناسبة الذكرى السادسة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله مقاليد الحكم في هذه البلاد نجدد البيعة والولاء لهذه القيادة الحكيمة التي جعلت من وطننا مثالا يحتذى به على كافة الأصعدة، فعاما تلو عام تحقق المملكة قفزات نوعية وتنموية في شتى المجالات انعكست على تعزيز مكانة المملكة إقليميا وعالميا، وعلى رفاهية المواطن وتحقيق سبل الحياة الهانئة له التي هي من أهم أهداف رؤية المملكة 2030، حفظ الله وطننا وقادتنا وشعبنا، وأدام علينا نعمة الأمن والاستقرار والرخاء". تحول نوعي وأكد عميد كلية الشريعة وأصول الدين الأستاذ الدكتور محمد ظافر الشهري أن الاحتفاء بذكرى البيعة المباركة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يحفظه الله، يترجم إنجازات يشهد لها كل منصف بأنها إنجازات ذات سمات وخصائص متميزة، تشكل علامات فارقة في مسيرة الوطن، وتحولاً نوعيًّا في مستويات الارتقاء به نحو آفاق من السياسات الجديدة، وبخاصة ما يتصل منها بالتعليم والثقافة. احتفاء بالأمن والعطاء وقال عميد كلية طب الأسنان الدكتور إبراهيم الشهراني "في عهد الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – شهدت المملكة العديد من المنجزات التنموية على الصعيد الداخلي، وحضورًا سياسيًّا متميزًا في القضايا الإقليمية والدولية، والاحتفاء بالذكرى السادسة للبيعة العزيزة على كل مواطن ومواطنة هو احتفاء بالأمن والأمان والعطاء، لفترة زاخرة بالعطاء تم خلالها مواصلة تنفيذ المشاريع التعليمية والصحية والتنموية في مختلف أنحاء المملكة ليعم نفعها جميع شرائح المجتمع". تطور ونمو ورفع عميد كلية العلوم والآداب بسراة عبيدة الأستاذ الدكتور محمد متعب كردم التهنئة لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان – حفظهما الله – بمناسبة الذكرى السادسة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين ملكًا للمملكة العربية السعودية، وأضاف "نجدد ولاءنا وبيعتنا لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز.. أنت الهمة والهامة، وأنت القمة وخير قامة، حفظك الله يا ملكنا وولي عهدك". تطور ونمو وقال عميد عمادة الموارد البشرية الدكتور علي بن جابر العلياني "نرفع أسمى آيات التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - بمناسبة الذكرى السادسة لتوليه مقاليد الحكم، حيث تأتي هذه المناسبة ونحن بفضل الله تعالى ننعم بالأمن والأمان والتقدم والازدهار بفضل الله عز وجل أولاً، ثم بفضل التلاحم والترابط بين الشعب الوفي والقيادة الرشيدة". وأضاف العلياني "شهدت المملكة في عهد الملك سلمان – حفظه الله – تطورًا ونموًّ ملحوظًا على كافة الأصعدة، وظهر العمق التاريخي والحضاري والاقتصادي للمملكة العربية السعودية، وبرزت كذلك المكانة الرفيعة التي تتبوؤها المملكة على المستوى الإقليمي والدولي، وقد أهلها ذلك للقيام بدورٍ قيادي رائد في المنطقة". ذكرى رؤية وإنجاز وقال عميد شؤون المكتبات الدكتورعبدالله بن سعيد آل ناصر "تحل هذه الذكرى العزيزة على قلوبنا والتي تمثل لنا ذكرى الإنجاز والحزم والعزم والرؤية الطموحة مع ما يواكب ذلك من أمن واستقرار تعيشه بلادنا الغالية في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين أمدهما الله بعونه وتوفيقة، ونسأل الله أن يحفظ لنا قيادتنا وبلادنا بحفظه إنه سميع عليم مجيب". إنجازات وعطاء وقال عميد كلية اللغات والترجمة الدكتور عبدالله بن مفرح آل ملهي "يحتفي الوطن والمواطنون والمقيمون بذكرى تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود مقاليد الحكم بقلوب ملؤها الحب والأمن والإنجاز والعطاء، في مجالات الحياة المختلفة، حفظ الله قائد مسيرتنا ووطننا من كل سوء، وأدام على وطننا أمنه واستقراره". ملامح مستقبل مشرق وقال عميد كلية الأعمال الدكتور فائز بن عوض بن ظفرة "باسمي واسم جميع منسوبي كلية الأعمال نبارك لوالدنا وقائدنا الأول خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز- حفظه الله - بمناسبة الذكرى السادسة لتوليه مقاليد الحكم، هذه الذكرى التي نزداد افتخارًا بها وعزةً وشموخًا، وتذكرنا بمسيرة قدمت ولاتزال تقدم العز والرفعة لهذا الوطن الغالي بالاهتمام والقرارات التي ترسم ملامح المستقبل المشرق نحو القمة والتقدم للمملكة العربية السعودية اقتصاديًّا وتعليميًّا وصحيًّا وفي جميع جوانب الحياة". ترجمة إنجازات وأوضح عميد كلية التربية الأستاذ الدكتور ثابت سعيد آل كحلان أن الاحتفاء بذكرى البيعة المباركة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يحفظه الله، يكتسب مكانة عالية وذلك في ترجمته إلى إنجازات شهد لها القاصي والداني وشكلت علامة فارقة في مسيرة الوطن، وتحولاً فريدا في الارتقاء بالوطن نحو آفاق من السياسات الجديدة، في ضوء رؤية 2030 الطموحة، وأضاف "يعد الاحتفاء بهذه المناسبة العزيزة على كل مواطن ومواطنة احتفاءً بالأمن والأمان والإنجاز والعطاء، لفترة ذهبية تم خلالها تطوير الأنظمة وتحديث أجهزة ومؤسسات الدولة على كافة الأصعدة". النماء والازدهار وقال عميد كلية الهندسة الدكتور محمد خلوفه آل مسفر "في ذكرى البيعة السادسة نجدد البيعة حبًّا وولاءً لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - يحفظه الله - وفي هذه الذكرى نشاهد ونستلهم إنجازات تحققت وآمالا وتطلعات.. ستة أعوام مضت من الحزم والعزم يخلفها أعوام من النماء والازدهار والأمن والأمان في ظل قائدنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين الطموح". إصلاحات هيكلية وقال عميد كلية العلوم الإنسانية الأستاذ الدكتور يحيى بن عبدالله الشريف "تحل الذكرى السادسة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - مقاليد الحكم وقد تحققت بفضل الله في عهده الكثير من المنجزات التنموية الشاملة التي جعلت الإنسان محور اهتمامها وبناء الوطن وتطويره وحماية مقدراته هدفا لها، وركزت المملكة جهودها لإجراء الإصلاحات الهيكلية في الاقتصاد لتحقيق التوازن المالي وتنويع مصادر الدخل، وأخذت المملكة مكانها بين الدول المؤثرة إقليميا ودوليا وتُوّج ذلك برئاستها لمجموعة دول العشرين عام 2020م". قائد استثنائي وقال عميد كلية العلوم والآداب بمحايل الدكتور إبراهيم آل قايد "الذكرى السادسة للبيعة لملك الحزم والعزم، هي ذكرى الولاء والطاعة، لقائد استثنائي حازم لا يعرف التراخي، شن حربًا على الفساد وأهله، وبذل الغالي والنفيس للرقي بشعبه.. نسأل الله أن يمد في عمره، وأن يبارك فيه، وأن يسدد ولي عهده الأمين، الأمير محمد بن سلمان، لما فيه خير البلاد والعباد". حكايات الفخر وقالت عميدة كليتي العلوم والآداب والمجتمع برجال ألمع الدكتورة سهام آل حيدر "في ذكرى البيعة السادسة، نجدد البيعة والولاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله ورعاه.. ست سنوات تملؤها الإنجازات والعلامات الفارقة التي تُنقش في تاريخ المملكة العربية السعودية، ويسطر لها التاريخ حكايات لتُروى للأجيال القادمة بكل فخر.. ست سنوات من التطور والازدهار في جميع الأصعدة، وفي ظل أصعب الظروف أثبتت المملكة العربية السعودية تغلبها على كثير من العقبات ومن أبرزها جائحة كورونا التي عصفت بالعالم أجمع.. حفظ الله المملكة العربية السعودية قيادة وشعبًا". فرصة عظيمة وقالت عميدة كلية العلوم والآداب بالمجاردة الدكتورة مها محمد الشهري "تحل علينا الذكرى السادسة لبيعة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - أيده الله - والغالية على قلب كل مواطن ومواطنة، وهي فرصة عظيمة لنؤكد الولاء لهذه القيادة المباركة، التي لم تتوانَ في خدمة هذا الوطن ومواطنيه خارجيًّا وداخليًّا، وسعت وتسعى لأن تكون المملكة العربية السعودية في القمة دوما وأبدا بإذن الله". نماء وعطاء وقال المشرف العام على إدارتي تقنية المعلومات والأمن السيبراني الدكتور محمد صالح الصقر "ذكرى البيعة ذكرى ذات طابع خاص تذكرنا بنعم الله علينا وهي ذكرى نجدد فيها الولاء ونعلن فيها الفخر بملك استثنائي ووطن عظيم، وها نحن عامًا يخلفه عام ونحن نتجاوز التحديات ونحقق الإنجازات التي تثبت للعالم أن المملكة العربية السعودية قيادةً وشعبًا يد واحدة.. نسأل الله أن يعيد هذه المناسبة أعوامًا عديدة وبلادنا ترفل بالمزيد من النماء والعطاء والازدهار تحت ظل سيدي الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز".