أزد - أبها - سلطان مسلط // نظراً لأهمية التعليم في حياة الفرد والشعوب ،ِ تولي بلادنا التعليم المكانة الأولى ، وتشجع على تطويره إلى الأفضل ، ولتحسين مستوى أداء المعلمين والمعلمات ، بإتباع أنجح الطرق في تحقيق الأهداف المرجوة. والبيئة المدرسية الجاذبة مهم جدا وصولا إلى بيئة تربوية تعليمية عصرية ملائمة لكل مرحلة عمرية للطلبة والطالبات، تلبي احتياجاتهم وتنمي مهاراتهم، وفق متطلبات العصر مع الحفاظ على قيم وأخلاقيات مجتمعهم، ضمن بيئة يكون التلميذ محورها والمعلم أباً قائداً لها. ويرى كثيرون من التربويين أن إحلال التنويع والتجديد والبحث عن عوامل الجذب للطلبة والطالبات وتكريسها وتطويرها ينبغي أن تكون الشغل الشاغل لإدارات المدارس وان تقدم له الجهات المعنية الدعم المادي والمعنوي، بما في ذلك مؤسسات المجتمع المدني المدعوة أكثر من أي وقت مضى إلى شراكة حقيقية مع التربية والتعليم في إعداد جيل المستقبل وتحسين مستوى مخرجات التعليم. من هذا المنطلق يكون يوم غداً الثلاثاء في الساعه 12:45 1:45 مدير عام الشؤون الإدارية والمالية أ . صالح بن عبدالعزيز الحميدي • مناقشة النتائج والاتفاق على القرارات لموضوع البيئة المدرسية في القاء العشرون لقادة العمل التربوي العشرون بعسير