تساهم حملة "انتهى الإحراج" (كفاية إحراج سابقاً) في توفير فرص وظيفية للشباب الذين تضرروا من قرار تأنيث المحال النسائية. وستُوجد الحملة شواغر وظيفية لبائع وكاشير في بعض المعارض والمحال، في الأيام المخصصة لاستقبال طلبات الوظائف للشباب في المعرض، بالتنسيق مع إحدى الشركات مسبقاً في جناحها الخاص. وأكدت صاحبة الحملة ومنظمتها فاطمة قاروب أن من أهداف الحملة خفض نسبة البطالة في المجتمع. وقالت: لا بد أن يكون لنا دور إيجابي ولو سنحت الفرصة لتوظيف الشباب لن نتأخر أبداً في خدمة أبناء وبنات الوطن الغالي. يأتي ذلك بعد النجاح الذي تحقق في استقبال عددٍ كبيرٍ من الوظائف النسائية كبائعات وكاشيرات في محال الملابس النسائية، ومن منطلق مبدأ "لا ضرر ولا ضرار".