بعد طول البحث عن اللص الحقيقي لسرقة الأحذية بأحد مساجد مدن الشرق الجزائري والتي كانت تطال فردة من الأحذية دون الفردة الثانية تبين أن هذا اللص هو مجرد كلب. حيث كان يغتنم شروع المصلين في أداء الصلاة ليقوم بالتوجه إلى مكان الأحذية ويأخذ الأحذية إلى وجهة غير معلومة، والغريب في الأمر أن هذا الكلب كان يأتي في مواقيت الصلاة وهذا ما حير المصلين في المسجد .