وجه وزير الصحة الدكتور عبد الله الربيعة باعتماد حصر العمل بنظام العلاج بأجر في المستشفيات الحكومية على الحالات الاسعافية الحرجة المتعلقة بإنقاذ حياة المرضى ممن ليس لهم أهلية العلاج في مستشفيات الوزارة حسب الأنظمة المتبعة على أن يتم تحصيل الإيرادات العائدة من هذا الحالات حسب التعليمات المنظمة لذلك.وأكد د.الربيعة سعي وزارة الصحة إلى تحقيق تطلعات وتوجيهات ولاة الأمر - حفظهم الله - القاضية بتقديم خدمات طبية مميزة سهلة وميسرة للمواطن بكافة مستوياتها من وقائية وعلاجية وإسعافية ونظراً لما تواجهه بعض المستشفيات الرئيسية من عدم توفر أسرة شاغرة رغم الحاجة الماسة إليها.و جاء توجيه الوزير الربيعة بعد ملاحظة امتداد برنامج العلاج بأجر إلى الحالات البسيطة والتي يمكن علاجها لدى القطاع الخاص مما يؤثر سلباً على عدد الأسرة المتاحة للسعوديين علماً بان نظام العلاج بأجر استحدث لعلاج الحالات الحرجة كإصابات الرأس والتي تحتاج إلى تدخل جراحي عاجل والذي قد يؤثر على حياة المريض أو فقدانه لعضو أو منفعة. وشدد على كافة القطاعات الصحية الحكومية والخاصة بقبول الحالات الاسعافية الطارئة وتقديم العلاج اللازم لها على الفور دون استثناء مؤكداً انه سيتم متابعة هذا الأمر بكل دقه للوقوف على تنفيذه.جاء ذلك رداً على رفض بعض المسؤولين عن أقسام الإسعاف والطواري في المستشفيات الحكومية والأهلية استقبال الحالات الاسعافية الطارئة وعدم الالتزام بالتوجيهات الصريحة في هذا الصدد والتي تنص على ضرورة قبول تلك الحالات وتقديم العلاج اللازم لها على الفور وذلك بحجة عدم أهليتهم للعلاج أو طلب دفع مبلغ مالي لتغطية نفقات العلاج بالرغم من كون هذه الحالات حرجة تستوجب التدخل السريع لإنقاذها الأمر الذي يعكس صورة سلبية عن الخدمة الصحية المقدمة في مستشفيات المملكة. لعل في النص خطأ..! والمقصود المستشفيات الأهلية وليس الحكومية! وإلا فسيكون ذلك أسوأ استغلال لحال المريض، وأبعد نقطة عن الإنسانية!! الىسعادة وزير الصحة لماذا مايعمم على مدرأ الشئون الصحية بشأن مقابلة مدرأ المستشفيات ومعرفت مؤهلة هل هو جدير بذلك حيث وضع مدرأ جتهاد وغير الطبا ء حتى لأيحصل كارثة لوسمح اللة علمن ان هناك مستشفيات سعة خمس مئة سرير وفية مدرأليس اطباْء ولآ يتحدثون الغة الجلنزية هل يعقل حصر العمل بنظام العلاج بأجر في المستشفيات الحكومية على الحالات الاسعافية الحرجة المتعلقة بإنقاذ حياة المرضى المفرووض انها تكون على حسااب الحكومة من بااب الانسانية وانقاذ حيااة المريض الواجب أن يكون إستقبال ومعالجة الحالات الطارئة على حساب الدولة، حيث أن إسعاف المصاب واجب إنساني قبل كل شيئ، وعلى جميع المستشفيات بما فيها الأهلية إستقبال الحالات الطارئة، ولا مجال هنا للمفاوضة مع المريض في دفع التكاليف، بل يمكن مقايضة ذلك بما يقدم للسعوديين من خدمات إسعافية خارج وطنهم. أقووووووول الله يخلف ..... الحين نبيك معنا عوووون صرت علينا فرعوووووون . ( ليتك يالربيعه على ماكنت دكتووور في فصل التوائم ... سمعتك كانت تمام والحين .................... ) معالي الوزير حفظك الله ،، مستشفى الملك سعود للامراض الصدرية بالرياض يحتاج لوقفه من معاليكم نظراً لأهميته تجاه المجمتع بما يقدمة من خدمات لا تخفى على معاليكم إلأأن المستشفى يفقتد إلى مدير متمكن طبياً حياث أن المدير الحالي مكلف وهو صيدلي بعيد عن العمل الطبي منذ فترة طويله علماً بأن خدمته النظامية منتهية منذ خمس سنوات ويتم تمديد خدماته والمستشفى يعج بالفوضى والشليليه وذلك على حساب المريض والمراجع يا اخوان المقصود والمفهوم ان المستشفيات الحكومية للمواطنين فقط اما الاجانب علاجهم في المستشفيات الاهلية النظام واضح من زمان انه جميع الحالات الأسعافيه تعالج دون النظر الى نوع او جنسية المريض بغض النظر عن اهليتهم للعلاج ويوجد تعميم واظح وصريح بهذا الخصوص انه جميع الحالات الأسعافيه تعالج وبعد استقرار حالة المريض يسئل هل يريد اكمال العلاج ويكون ذلك بأجر او الخروج على مسؤليته الى اي مكان يشاء ========== ولكن يوجد بعض المستشفيات وخصوصاً بالقصيم من دون ذكر اسم المستشفى تستغل العلاج للأجانب بأبشع صور الأستغلال ويوجد لدي مايثبت هذا الأستغلال والله يا سعادة الوزير ما قصرت في خدمة المحتاج لاكن لي قريب يطلبة مستشفى المجمعة عشرات الاف التي لا يستطيع دفعها بسبب المرض المفاجء للعامل ألذي تحت كفالتة وغلى الان والمستشفى يطالبون ذالك المواطن الضعيف بالدفع طبعا المقيم حل بة مرض عظيم ولولا الله ثم العلاج الذي قدمتموى ايها وإلا راح في ثلاجة لاهلة وما قصر المستشفى لاكن المبلغ كبير وعجز أيضا عن السداد فأطلب من الله ألغاء ذالك النظام يموت مجانا دون تكلفة الكفيل ولا أأهدد بالسجن والدفع وشكر لكم الميالغ تقسم ع موظفين المستشفى فهم حريصين على أصابة المقيم بمرض كبير ليتمكنوا ويشدوا حيلهم لانه صيدة طيبة لكن أفلونزا مالاشياء البسيطة فهم على أهلا لسماح بها عموما صحة الأنسان أمانة لمن داهمة المرض وهو لم يتسبب لنفسه بسؤ