وصف صاحب مكتب الاستقدام المتهم في قضية «التحرش» ب 20 عاملة منزلية، ما يتعرض له من تهم ب«عملية ابتزاز واضحة»، خصوصاً بعد الاتصال الذي تلقاه من محامي إحدى العاملات في الفلبين، الذي طالبه فيه بدفع مبلغ مليوني بيسو (نحو مئتي ألف ريال)، مقابل السكوت عن قضيتهم «المفتعلة»، وهو ما رفضه، مؤكداً ثقته في الحكومة السعودية «لإنصافي من التهم الموجهة ضدي»، وما ستنتهي إليه التحقيقات القائمة حالياً في عدد من الجهات المعنية في المنطقة الشرقية. وقال صاحب المكتب (تحتفظ «الحياة» باسمه) في حديث خص به «الحياة»، التي نشرت القضية أمس: «لن أعلق على القضية التي لا تزال منظورة حتى الآن، وثقتي بالله قبل كل شيء، بأن يتم إنصافي من التهم التي طالت بلادي قبل كل شيء، وأساءت إلي وإلى أسرتي». وأكد أن القضية «بدأت بعد استقدام مجموعة من العاملات المنزليات من الفلبين، ومن ضمنهن شقيقتان قامتا بوضع حاجياتهما في حقيبة واحدة، ظناً منهما انهما ستعملان لدى كفيل واحد، وبعد وصولهما إلى مطار الملك فهد الدولي في الدمام، رفضتا الذهاب مع كفيليهما، ما استدعى قيام المكتب بإحضارهم جميعاً (العاملتين وكفيليهما) إلى المكتب، وتم إقناع الشقيقتين بتجربة العمل، وفي حال لم يناسبهما، سنعيدهما إلى بلادهما، وهو العرض الذي لاقى قبولاً لدى الشقيقتين». وأضاف «قمنا بشراء حقيبة صغيرة لإحداهما، لتضع حاجياتها فيها». وذهبت كل منهما مع كفيلها، وبعدها بفترة قصيرة، قام كفيل الشقيقة الكبرى بالاتصال بالمكتب، وأبلغنا بإضراب العاملة عن الطعام، لنحو ثلاثة أيام، وتوقفها عن العمل عنوةً»، مشيراً إلى قيامهم بإدخالها المستشفى، ومتابعة حالتها الصحية نتيجة امتناعها عن الطعام، من أجل التأكد من سلامتها، ليتم بعدها إنهاء إجراءات سفرها، وعمل الحجوزات اللازمة لعودتها إلى الفلبين». ولم يتوقع صاحب المكتب أن تصل الأمور إلى هذا البعد. وقال: «بعد وصول الأخت الكبرى إلى الفلبين، قامت بإقناع شقيقتها الصغرى، التي لا تزال حينها في السعودية، بالعودة إلى الفلبين، فادعت الصغرى وفاة ثلاثة من أبنائها في حادثة سير، وأكدت حاجتها الملحة إلى السفر». وقام كفيلها بإحضارها إلى المكتب، بعد رفضها العمل، وأنهينا إجراءات سفرها يوم الأربعاء 24 حزيران (يونيو) الماضي، وفوجئنا قبل موعد سفرها بحملة شنتها الشقيقة الكبرى ضد المكتب، ملفقة إدعاءات مشينة، وتوكيلها محامياً للدفاع عنها، وشقيقتها»، مضيفاً «تلقيت ثلاثة اتصالات عبر جوالي الخاص من السفارة الفلبينية في الرياض، طالبوا فيها التحدث مع العاملة الصغرى، وهو الأمر الذي لم اعترض عليه، وأتحت لهم التواصل معها». ويضيف «طلب مني أعضاء السفارة زيارة المكتب، واستقبلتهم في 23 حزيران (يونيو) الماضي، قبل موعد سفر الشقيقة الصغرى بيوم واحد، والتقى أعضاء السفارة مع العاملة، وبعدها طلبوا التوجه إلى الشرطة، لتقديم بلاغ ضدي، يفيد بتحرشي بالشقيقتين، وهو ما لم أرفضه، لثقتي بما أنا مسؤول عنه تجاه الله قبل كل شيء، وبعد تسجيل البلاغ، طلبت من الجهات المعنية أن تجري تحليلاً للعاملة، لإثبات براءتي أمام الله وخلقه، وزيف ما يدعونه، ولا تزال القضية قائمة حتى الآن». وعد صاحب المكتب، وهو في العقد السادس، ووالد لأربعة أولاد، ومثلهم من البنات، من زوجتين، الاتهامات التي تعرض لها «غير مقبولة، عقلاً ومنطقاً»، معتبراً أن تعاونه مع السفارة وتوجهه معها إلى الشرطة «دليل على ثقتي بما أقوم به تجاه عملي»، واصفاً ما يحدث له ب«الابتزاز العلني، الذي لن تقبل به الجهات المعنية في البلاد، التي ستنصفني من هذه الادعاءات الزائفة». ان كنت بريئا فأسأل الله يكشف همك وينصرك على ابو فطسه ما ادري احس ان الرجال صادق ياخبر اليوم بفلوس بكرا بلاش طيب اذا الرجال طلع صادق هل له الحق بالمطالبه بتعويض عن السمعه التي سلبت منه كذالك الحاله النفسيه التي يعيشها لا ننسى انا مثل هذي القضاياء تسيى للعائله وخاصله للبنات من حيث زواجهن مدام السفاره تدخلت وين سفارتنا ما تدخل ولا صح هذاسعودي مالهم علاقه فيه لو اي جنسيه كان فزعوا له محدثكم د/شليويح كنت ناوي افتح مكتب استقدام بس الان توبه الفلبين والله من اللعانة... الرجال عمره 60 ما اتوقع يسويها لكن الهدف واضح نبغى فلوس من دون شغل... تحرش !!! الفلبينيه ممحونه (خلقه) لو لم تجد ما يطفي محنتها لبدات بفعل القلاقل والمرض الجاليه الوحيدة التي تعشق الجنس هي الفلبينيه فكيف تقول تحرش في شي ما فهمته اول الخبر يقول ( وصف صاحب مكتب الاستقدام المتهم في قضية «التحرش» ب 20 عاملة منزلية، ..............ز) عشرين عاملة مشتكين عليه ولا انا ماني فاهم تم حذف التعليق؟؟ م بفعل مضادمادامك واثق من نفسك وقدم شكوى رد اعتبار ووكل محاميا فلبينينا واذد كسب القضية تعطيه الأتعاب من ظهر هذه الخادمتين مبلغ مالي يفرض على الخادمتين ولا تتكلم وتتطلب إلا ملايين حتى تدفعها الحطومة الفلبينية وصعد الأمر عالميا وستنجح وسيحبون رجلك حتى اتخفض من قيمة الأعتبار فتوكل على الله ان كنت واثقا انا مرة هربت شغالتنا وتجوهت للسفارة الأندونوسية وادعت علي اني قمت بضربها وهي كاذبه تريد السفر بعد ان انتهت ال3 اشهر ورفضت فهربت وكانت قبل ايام تقوم بترتيب بعض البيت ورمت شاشة كمبيوتر قديم وانكسر وكسرت الباب وهربت ورقت اشياء من لبيت فتقدمت إلى الشرطة للقبض عليها لأنها سرقت بعض الأشياء وذكرت ما فعلت وذهبت لسفارة اندونوسيا وزاعطيتهم صورة من طلب الشرطة القبض عليها وطلبت من المندوب الأمني ان يطلب منهم الذهاب بها إلى الشرطة لأنها مطلوبة فقال مندوب السفارة انها تدعي انك ضربتها قلت لاباس نحال للشرع ان وهي وقد احضرت سكر فيه رائحة بول اكرمكم الله فقلت من وضع هذا قبل خروجها فتغير وجهها ثم جاء مندوب السفارة وهي معه ترتجف لأني اثبت عليها امور كثيرة فطلبو الصلح على ان تسافر على حساب السفارة ويخصمون 3رواتب منها لي ويعطوني شهادة مغادرة فقلت اكتبو ذلك في ورقة وكتبه مندوب السفارة ووقع ووقعت هي وختم من الشرطة فمن هو واثق من نفسه لا يترك بعض هولاء الحقيرين يحسبوننا لعبة في ايديهم لأن السعودي يريد السترحتى ولو لم يمل شيئ مشين لأجل السمعه ولايطالب في حقه فبداؤ يبزوننا بلصق التهم لأجل ان تأتي سياحة 3شهور ثم تأخذ مبلغ حق سنتين ابتزازا وتذهب فلا تعطوهم مجال من عرفت انهن فلبينيات فالمسكين صادق الف مره العماله الفلبينيه عماله وسخه جدا وانا شخصيا اتهمتني شغاله كانت عندنا اني اضربها مع اني لم اكن اتكلم معها اصلا والسبب لاني ضبطتها تسرق واسترجعت ماقامت بسرقته منها ومع اني لم اعاقبها على سرقتها الا انها حقدت على الحين الخبر يقول 20 عامله وفي التفاصيل ان الشكوى كانت من الشقيقه الصغرى بالتحرش !!! وش السالفه ياعاجل ؟؟ الله يروووووووووف بحالك يا صاحب المكتب شكل القضية راكبتك لآن انظمة الدوله كاملة دائما ضد المواطن في كل شي خاصة فيما يخص الجاليات الأجنبية ..... ولكن لا تستسلم لمثل هذه القصص فنحن نعرف حركااااااتهم لا الفلبين ولا اندونيسيا ...كلها دعاوي ومشاكل لكي يستفيدوا من المستقدم بأي شكل من الأشكال .... يجب على المسئولين بالدوله عدم أخذ الموضوع بعين الأعتبار حين التأكد من جميع ذكره صاحب المكتب ............... تحياتي يا لله يا وزير العمل شف لنا حل للخادمات وين الأنظمة والقوانين الى صارت ضدنا ماشفت نظام معنا أبد كل الأنظمة ضدنا ياللقهر ارجوا من وزراة العمل اعادة صيغة النظام للعمالة ويكون هناك نظام صارم على العمالة المنزلية ماهو فلوس ندفعها ثم تقول انا عندي كذا او كذا او كذا السفارة لابد من وضع القوانين الصارمة والتوقيع عليها من قبل الخادمات قبل مغادرة بلادهم