صرف مكافآت المتعاونات والمتعاونين العاملين في وزارة الاعلام خلال أسبوع

كشف وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبد العزيز خوجة، أنه خلال أسبوع ستصرف مكافآت المتعاونات والمتعاونين من الموظفين في أجهزة الوزارة، التي استمر تعليق صرفها لأشهر عدة.
وقال الوزير: «أعد المتعاونين والمتعاونات، الذين يشكلون نسبة واضحة بين العاملين بشكل عام، خصوصا في قطاع التلفزيون بصرف مستحقاتهم، إذ أن الصرف سيشمل الشهر الجاري أيضا».
وأكد أن الوزارة بصدد دراسة عن المتعاونات والمتعاونين في قطاع التلفزيون والأجهزة التابعة للوزارة، بما يحقق استقرار هذه الفئة من العاملين وتحفيزهم على الأداء المطلوب، ضمن برامج تطوير العمل الإعلامي الرسمي بكافة وسائله.
يذكر أن صرف المستحقات جاء إثر تنسيق بين وزارتي الثقافة والإعلام والمالية خلال الأشهر الماضية، التي توصلت أمس إلى إيجاد حل نهائي لمشكلة مكافآت المتعاونين المعلق صرفها، إذ أن هذا الإجراء يعد الثاني الذي اتخذه وزير الثقافة والإعلام منذ توليه حقيبة الوزارة، من بعد صرفه خلال الشهر الأول من مباشرته، مكافآت المتعاونات والمتعاونين، التي كانت معلقة منذ شهر شعبان العام الماضي، وحتى نهاية العام.
عقبال فك الوظائف .
الواحد يجلس بالمرتبه من ثمان الى اربعة عشر سنه ( بالذات الفنيين )
مايمديه يترقى الا والراتب واقف بالكثير علاوتين
او تحويل الوزاره الى مؤسسه مثلنا مثل غيرنا
يا رب ونفتك من هالذله
صبا نجد
حقيقة وبدون مجاملات ولا مجاملات هنا أصلا
أنا ممن يستبشر بمعالي الوزير
وفقه الله وأعانه على ماأوكل له من مسؤولية وسدد خطاه
الدكتور خوجة لهجهوده الواضحة رغم قصر المدة التي تولى فيهاسدة العمل في الوزارة. ولكنه يظل ابن باراللمؤسسة الاعلامية في المملة العربية السعودية.ومن منبر (عاجل)أتقدم لمعالي الوزير بالشكر والتقدير وللجميع تحياتي
متعاون في وزارة الاعلام
د.عبدالعزيز خوجة رجل مخلص وصاحب قرار جزاه الله عنا كل خير الحقيقة لم نشهد ابدا مثل هذا الحراك بالوزارة على أيدي الوزراء السابقين إلا معك يامعالي الوزير خوجة ستجعل بصمتك كبيرة بالجهاز الاعلامي وفق الله كل من حذى حذوك من الوزراء ممن يملكون إخلاصك وشجاعتك.
إلى الامام د.عبدالعزيز
اهميه الاخلاص لله ثم المليك والوطن واحترام المجتمع السعودي ودور الانسان المثقف والمسؤل خاصه فكريا ونفسيالابناء بلاده مهم جدا ودور الوزير واضح للجميع في جميع الاعمال التي عمل بها ثقافيا وسياسياواجتماعيا وفكريا .