تعرض رجل عسكري لحادث مروري عصر هذا اليوم عندما حاول استخدام المكابح لتجنب المطبات التي وضعت حديثا دون تحذير إلا أنه فقد السيطرة على سيارته من نوع كامري و اصطدمت بالرصيف الجانبي ليتعرض للانقلاب قبل كوبري مركز ضراس . و تدخلت العناية الإلهية لإنقاذه و خرج سالماً لينقل بسيارة الإسعاف التي حضرت إلى موقع الحادث للاطمئنان على سلامته. و قد باشرت الدوريات الأمنية الحادث و السؤال المطروح الذي يوجه للمسؤلين : إلى متى و طريق الملك فهد يهدد حياة الناس؟ وهل سيظل البطء في انجاز الطريق هو العلامة البارزة لوزارة النقل المعروفة بمواقفها السلبية تجاه مدينة بريدة؟؟ السيارة التي تعرضت للحادث صورة للمطبات التي وضعت بشكل سلبي لاينم عن احترام للسائقين صورة فضائية تكشف موقع الحادث..