يضع مرتادو الطريق المؤدي لدوار جامعة القصيم أيديهم على قلوبهم شكل يومي بسبب غياب وسائل السلاة المرورية والتحذيرات اللازمة بالتزامن مع غياب الإنارة حيث أصبح الدوار أحد مصائد الحوادث الشبه يومية في الوقت الذي تقف معه الجهات المختصة متفرجة على الوضع حتى بعد الحوادث دون أن تقوم باللازم تجاه منع الحوادث والتقليل منها بالطرق المعروفة . ووفقا للصور التي تنشرها (عاجل) يتضح كمية الإهمال الموجبة لمسائلة تلك الجهات خاصة وأن الطريق حيوي وخطير يتجه للمطار والحرس الوطني ومحطة أرامكو كما تظهر اللقطات ترك اثار الحوادث ونتاج تكسير الأرصفة على حالها منذ أيام طويلة وهو الأمر الذي يصور للقادمين للمطار من مناطق أخرى الفوضى التي تعيشها الجهات المختصة بمثل تلك الأمور ..!! إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل