قال شقيق المعلمة التي قتلها زوجها دهساً بسيارته قرب منزل ذويها الأربعاء الماضي جنوبالرياض إن الزوج الجاني خريج مستشفى الأمل "وهو مدمن سابق حاول الانتحار". وعن موقف الأسرة تجاه الزوج القاتل فيما يتعلق بالعفو من عدمه، قال شقيق المعلمة إن هذا الأمر يخص طفل الزوجة الأصغر نواف ومن ثم لا بد من الانتظار حتى يصل عمره إلى 18 عاماً. يذكر أن للزوجة القتيلة 3 أطفال أصغرهم نواف (4 أشهر). للاطلاع على تفاصيل الحادثة اضغط هنا يقولون : لايمكن ان يكون هناك دخان بدون نار وأقول دائما أن وراءكل قضية في الغالب اسبابا رئيسية جدا تكون هي الدافع للجريمة والفعل هذا لايمكن ان يقوم به انسان سوي مهما كان الأمر الا اذا دخلت المخدرات فهنا لا تسأل ..!! اللهم ارفع عنا المخدرات وجنبنا وأوطان المسلمين فقد احرقت الشعوب ودمرتها فلعنة الله على اليهود فهم اساس كل بلاء وشر ,,,,,, وهل سوف يطالب الابن (نواف) بقتل أبيه بعد بلوغه سن 18 عاما !!! أتمنى تطبيق حد الحرابة والقتل تعزيرا على كل من يقتل زوجته أو أطفاله ... وفي حال تطبيق حد الحرابة فإنه لاداعي لإنتظار بلوغ الورثة من القصر ...وينفذ القتل بعد صدور الامر السامي بالتنفيذ ..لأن القتل ليس قصاصا بل تعزيرا .. اللي صار صار على العموم الله يصبر اهل الزوجه ويرحمها برحمته وكذلك اهل القاتل وان يغفر الله له و يخرج من السجن لاولاده الايتام اتمنى ان لا يصبحوا ايتام للاب ويعود لهم لانهم مش ناقصين تشرد شرعا لا يمكن ان يطالب الابن بالقصاص من والده ، وبالتالي يسقط حد القتل عن الوالد إلا إذا اعتبر ما قام به الجاني من قبيل الغيلة فإنه يقتل ولو طالب الورثة بعدم القتل لأن الحق هنا حق عام وليس خاص . نفس هذه الحالة حصلت وحكم على الأب بالقتل تعزيراً بعد قتل زوجته بسنتين مع أن أبنائه من زوجته عددهم سته وأصغرهم عمره سنه واحدة ورفض المحكمة مبدأ التنازل لأن القتل يعتبر غيلة وبالتالي يقتل تعزيراً من الوالي نسأل الله العفو والعافيه ولكن لاننسى أن المخدرات هي أساس هذه المصائب وين الاهل لصارو عارفين كل هذا وساكتين الطلاق اهومن من الجريمة واذا هي متدينة وداعية الناس راح تعرف اسباب الطلاق وتعذرها لكن لعل الله يهديه ويحسن تربية اولاده ومين عارف ممكن يتوب يصير مؤذن او امام سبحان من بيده تصريف الامور والاحوال.