طالب أهالي القويعية ( غرب الرياض ) الجمعيات الخيرية والمستشفيات النفسية المساعدة للشاب الذي يجوب الأحياء ويفترش الطرقات والأرصفة الرأفة به وتوفير المأوى له ... الشاب الذي يعيش العقد الثاني من العمر يعاني من حالة نفسية بعد وفاة والده قرابة السنه و لم يجد مكان له سواء الشارع فينام على الرصيف بدون طعام ولا فراش يأويه من البرد القارس ودرجه الحرارة ليلاً والجمعية الخيرية لم تحرك ساكنا . الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاه به وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا هذا يا اخوان مريض نفسي وليس متعاطي وقد تعرض لحادث العام الماضي والغريب انه امام اعين الجمعيات الخيرية بالمحافظة والتي لم تحرك ساكن ولو يسعى المسئولين بالمحافظة الى نقله لدار الرعاية بالرياض علم بأنه في العقد الثاني من عمرة ومريض نفسى وحبيب ولا يعتدي على أحد ونسأل الله له الشفاء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أرجوا ان لاتلقوا الائمة على الجمعية الخيرية فالجمعيه ماذا عساها ان تفعل فهم في عمل دؤوب ولاكن يلقى اللوم على اقربائه والمستشفيات المختصه بمثل هذه الاشياء التقارير امس واليوم قد غطت اكثر صفحات الصحف المحليه عن حقوق الانسان !!؟؟ لم نفلح الا بالبربره ام الواقع فيقول عقوق الانسان وخير مثال هذا المشرد بالشوارع والذي لم يجد اي جهة رسميه تعتني به وتقف بجانبه !!؟؟ انها وصمة عار في جبين من يدعي حقوق الانسان ويتبجح بها صباح مساء!!؟؟ لو سمحتم حددوا موقع الشخص بالضبط للأهمية وجزاكم الله خير وإن أمكن رقم شخص ممكن يتهاون للوصول إلى هذا المريض وأجره على الله السلام عليكم استجابة لما طرحه الأخ عبدالله عن موقع هذا الشاب فأن الشاب يتواجد اغلب الأوقات في حي ابوسليم شمال القويعية ويبلغ من العمر قرابة ال26سنه وهو ابن لرجل فاضل وافته المنبه قبل سنه تقريبا وهذا الشاب مسالم وساكن الطباع ولا يؤذي احد . اتمنى ان يلتفت له اهل القلوب الرحيمة والمقتدرة وانا على اتم الاستعداد للتعاون مع من اراد مساعدته على ايميلي [email protected] اخي الكريم عبدالله تفضل هذا الرابط ممكن تتعرف على الموضوع اكثر ويفيد من يستطيع مساعدته http://www.01652.com/vb/showthread.php?t=17081 وبامكانك التواصل معي على [email protected] الكثير يريد مساعدته ولكن ماهي الطريقه السليمه لذلك أخ عبدالله موقع هذا الشخص في مدينة القويعيه بالضبط في حي أبوسليم مفترشا ببطانية بجوار محل الغاز وشكرا لك على الإهتمام بمثل هذه الفئة الله يسخر لهم من يرعاهم من أهل الخير.