أظهر تقرير للجنة حماية الصحافيين ارتفاع عدد الصحافيين المسجونين في العالم حتى الأول من الشهر الجاري إلى 179، أي أكثر ب20% من أعلى معدّل سجّل عام 1996، مشيراً إلى أن إيران تحتجز أكبر عدد منهم. وذكرت اللجنة ومقرها نيويورك، انها توصّلت إلى أنه يوجد 179 كاتباً ومحرراً ومصوراً صحافياً خلف القضبان بحلول 1 ديسمبر، أي بزيادة بلغت 34 صحافياً سجيناً عن العام 2010. ويعتبر هذا العدد زيادة بنسبة 20% عن أعلى مستوى بلغه العدد الإجمالي للصحافيين السجناء بالعالم عام 1996 عندما سجلت لجنة حماية الصحافيين 185 حالة لصحافيين محتجزين، علماً أن ما قاد هذا الإرتفاع آنذاك هو القمع التركي للصحافيين الأكراد. وأشارت إلى أن السبب الرئيسي لهذا الإرتفاع هو عمليات الإحتجاز واسعة النطاق التي شهدتها منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ولفتت اللجنة في تقريرها إلى وجود فروق إقليمية كبيرة في سجن الصحافيين مع الإرتفاع الكبير في هذا الصدد في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حيث تعرض عشرات الصحافيين للإحتجاز من دون أن توجه لهم أية اتهامات، والعديد منهم محتجزون في سجون سرية. وقالت ان إيران تحتجز أكبر عدد من الصحافيين حيث أوقف 42 صحافياً "في إطار مواصلة السلطات لحملة الترهيب المناهضة للصحافة التي بدأت عقب الانتخابات الرئاسية التي جرت قبل عامين وثارت نزاعات حول نتائجها". ومن بين الدول التي احتلت مرتبة أسوأ السجانين أيضاً كل من أريتيريا التي تحتجز (28 صحافياً) والصين (27 صحافياً) وبورما (12 صحافياً) وفيتنام (9) وسوريا (8) وتركيا (8). ههههههههههههههههههههه والله انتو مساكين تعالوا على سوريا وشوفوا كم الف اعلامي مسجون من 40 سنة معروف لانمعهم الحقيقة والحقيقة انها معروفة رحتوا ولا مارحتوا طيب هذا بإيران وإيران بلد المجوس وماتطبق شريعه بس سؤالي في بلد الاسلام والشريعه السعوديه كم مسجون رأي؟؟؟؟ ومن متى؟؟؟ مو مهم عددهم فايران الاهم كم عددهم عندنا ارجو من الصحيفه تنشر كم العدد بالسعوديه لان هذا اللي يهمنا ايران دوله ارهابيه ومن الممكن ان تسجن الشعب الايراني كله و تقتله وللمعلوميه ايران لايوجد فيها فيس بوك او يوتيوب او اي شي ايران حتى الهواء تقطعه عن شعبها وخصوصآ شعبها المسلم ايران هي دوله مشركه بالله تعبد النار ايران دوله قمعيه دوله تغتال دوله مافيا دوله عصابات دوله خائنه دولة غدر ايران ليست دوله اسلاميه ولان تكون دوله اسلاميه ايران دوله فارسيه مجوسيه تعبد النار وشكرآ وصف مركز مكافحة العنصرية ومعاداة العرب في إيران التصريحات الأخيرة لرئيس مكتب الرئيس الإيراني، اسفنديار رحيم مشائي، حول دور الإيرانيين في الإسلام بأنها تنم عن الحقد الذي تكنه السلطة ضد العرب ويؤثر مباشرة على المواطنين العرب في الأحواز جنوب غربي إيران. وكان مشائي قد زعم أن الشعب غير العربي الإيراني قد لعب دورًا أكبر من باقي الشعوب العربية في ترسيخ أسس الثقافة والحضارة الإسلاميتين، وأن ذلك يعود إلى كفاءات الإيرانيين. وادعى رئيس مكتب أحمدي نجاد خلال مؤتمر للرعايا الإيرانيين في الخارج: "إن الوثائق التاريخية تثبت أن العرب مدينون إلى الإيرانيين في ما يخص تطور لغتهم العربية، حتى وإذا لم يكن دور الإيرانيين كاد الإسلام يدفن تحت أطنان من الرسوبات الناجمة عن توهمات القومية العربية". وقال مركز مكافحة العنصرية ومعاداة العرب في إيران في بيان: "تصريحات مشائي تنسجم تمامًا مع الخطاب العنصري الذي يمارسه الإعلام العائد للملكيين، ونطالب القوى السياسية في الخارج بعدم التأثر بهذا الخطاب وذلك في رده على تحليل "حزب توده" اليساري على تصريحات مساعد الرئيس الإيراني". وكانت تصريحات مشائي قد أثارت انتقادات واسعة في إيران وخارجها وقد وصف رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية حسن فيروزآبادي، رحيم مشائي، بالانتماء إلى "سي آي أيه"، لكن الزعيم المعارض مير حسين موسوي قال إنها "حرب مفتعلة" لحرف أنظار الشعب عن الأزمة السياسية في البلاد. وقال موقع "بيك نت" العائد لحزب توده إن الشعب الإيراني قد سئم من انتماء إيران إلى العرب، وإن مواقف مشائي تأتي لكسب رضى أبناء الشعب الغاضبين من التوجهات العربية للسلطة". لكن مركز مكافحة العنصرية قال في بيانه: "السلطة الحاكمة في إيران لم تتأثر بالثقافة العربية ولا تحب العرب وحسب، وإنما مارست خلال السنوات الثلاثين الماضية شتى صنوف القمع والإرهاب ضد المطالب السلمية لأبناء الشعب العربي، وقد حرمتهم من أبسط حقوقهم اللغوية والثقافية والسياسية". وإتهم المركز السلطة الإيرانية ب"مصادرة أراضي المواطنين العرب ومعاداة ثقافتهم وهويتهم ونهب الثروة النفطية التي يضمها إقليم الأحواز". وقال: "منذ انتصار الثورة كان تعامل السلطات مع العرب مشفوعًا بالعنف وتمثل بمجزرة الأربعاء السوداء في مدينة المحمرة في عام 1979، كما نفذت السلطات سلسلة إعدامات خلال السنوات الخمس الماضية بحق النشطاء السياسين العرب". اتهامات لإيران بممارسة العنصرية ضد الأقليات: من ناحية ثانية طلبت لجنة الأممالمتحدة للقضاء على جميع أشكال التمييز العنصري من إيران وضع حد للتصريحات التي تحض على "الحقد" و"التمييز العنصري"، والتي أدلى بها مسئولون ضد أقليات عرقية في البلاد. وذكرت وكالة فرانس برس أنه في سلسلة توصيات صدرت في أعقاب الدراسة التي ركزت على منتصف أغسطس الجاري حول طريقة تعامل إيران مع أقلياتها, أكد الخبراء الثمانية عشر في اللجنة قلقهم "للتمييز العنصري الذي يمارس يومياً وللتصريحات التي تحض على الحقد والتمييز العنصري التي يدلي بها مسئولون في الحكومة". وقالت اللجنة الأممية: "التوجهات العنصرية تستهدف الأقليات العربية وكذلك المجموعات الأذرية والبلوشية والكردية ونحن نأسف لأن هذه الأقليات تعاني يوميًا من ممارسات تمييزية في مجالات التعليم والصحة والعمل، وكذلك في مجال حرية التعبير والمعتقد". وتؤكد المادة 15 من الدستور الإيراني أنه من حق القوميات غير الفارسية تلقي التعليم في المدارس الابتدائية وفي جميع مراحل التعليم بلغاتهم الأم، لكن هذه المادة لم تدخل حيز التنفيذ رغم مرور أكثر من ثلاثة عقود من وضع دستور الجمهورية الإسلامية. وذكر تقرير لجنة القضاء على العنصرية أن وضع النساء اللواتي ينتمين إلى الأقليات الإيرانية مقلق للغاية ويعانين من تمييز مزدوج. وكالات القومية النتنه الفارسية الله يشلك من الارض يابلد المجوس اخوف خلق الله في ارض الله ثمن الحقيقة بهالزمن .. السجن