تشرع المحكمة العامة في الرياض الاثنين المقبل النظر في قضايا عدد من المتهمين بالتورط في حوادث التفجيرات الارهابية التي شهدتها المملكة خلال السنوات الماضية بعد انتهاء هيئة التحقيق والادعاء العام من لوائح الادعاء على الموقوفين في تلك القضايا الإرهابية. وعلمت "الرياض" من مصادر مطلعة أمس انه تم تخصيص الطابقين (11) و(12) من مبنى المحكمة العامة بالرياض لجلسات المحاكمة حيث يضم الدور ال (12) حالياً صالة خاصة للاجتماعات، فيما جهز الدور ال (11) بمكاتب للقضاة وهي الأدوار الأخيرة من مبنى المحكمة. ووفقاً للمصادر ذاتها فإن عدد القضاة الذين تم تكليفهم للنظر في هذه القضايا هم (10) قضاة منهم ثلاثة من المحكمة الجزئية بالرياض وعدد منهم من المحكمة العامة والبقية تم اختيارهم من أماكن أخرى. وكان عدد من القضاة حتى نهاية هذا الأسبوع يباشرون مهام عملهم الاعتيادية في مكاتبهم قبل تفريغهم لاستلام ملفات القضايا الجديدة التي سيبدأ النظر فيها منتصف الأسبوع المقبل. وستشمل المحاكمات في مقر المحكمة كافة المتورطين في الأحداث الإرهابية التي راح ضحيتها عدد كبير من رجال الأمن والمواطنين والمقيمين - قتلى ومصابين - ويتوقع أن تشمل المحاكمات المنفذين والمحرضين والداعمين ومهربين للمتفجرات وغيرهم. وسيتم الاعلان عن الأحكام التي تصدر بحق المتهمين ووفقاً لتأكيدات سابقة من وزير العدل لن تكون للمحاكمة قوانين مختلفة عما هو موجود في المحاكم الأخرى، كما أنه لن يكون لها درجة تقاضي أقل أو أعلى، موضحاً أنها مجرد مكان مخصص لمحاكمة المتهمين على خلفية المساس بالأمن في ظل صعوبة محاكمتهم مع أشخاص مطلوبين في قضايا تجارية أو عمالية في زمن التخصص، مشيراً الى أن المتهم لا يزال تحت التهمة فلا يدخل ويعرض أمام الناس وهو لا يزال متهماً قد تثبت براءته، وأكد معاليه في هذا الشأن أنه تم منح وقت أطول للقضاة لاعطاء المتهمين وقتاً للتعبير عن رأيهم. الى ذلك ينتظر عدد من ذوي ضحايا التفجيرات الإرهابية ما ستسفر عنه جلسات المحاكمة مؤكدين ثقتهم في نزاهة القضاء وكفاءة القضاة في أحكام رادعة بحق من حرمهم أغلى ما عندهم من أبنائهم الأبرياء وقتل البسمة على شفاههم. هذا وكانت تفجيرات الرياض الأبرز وهي تفجيرات مجمع المحيا غرب العاصمة ومجمع الحمراء في شرقها وتفجير مجمع الوشم وسط الرياض في العامين 2003م و2004م قد خلفت أكثر من (623) قتيلاً وجريحاً ما بين رجال أمن ومواطنين ومقيمين بينهم عدد من الأطفال، فيما خلفت باقي التفجيرات والمواجهات الأمنية التي شهدتها العاصمة وغيرها من مدن ومناطق المملكة عدداً كبيراً من الضحايا عندي سؤال واله اني لست ؤيد لهم ولست محرض ولاكن اريد ان افهم لماذا اطلق عليهم بلقب ارهابيين مع ان فيهم مشاائخ نثق فيهم وفي علمهم وكنا نعرفهم قبل هاذي الأحداث مالذي جعلهم يفجرون هم يقولون انهم يطبقون السنه النبويه بهاذا العمل ويستدلون على ذالك بأدله مقنعه مع انه يوجد من يخالفهم من العلماء ويوجد من يؤيدهم لماذا لا تنقل لنا الصوره على الوجه الحقيقي اتمنى الاقي جواب مقنع مع الدليل وفي النهايه احب ان اقول انني من الشباب الذين يغارون على وطنهم ومن المحبين له ولاكن اريد ان اكون على بينه من امري وخصوصا ان من بين المتهمين مشائخ نثق فيهم الله يكتب الي به الخيره ....... ويرزق القضاة الحكمة والعدل وقوة الجأش ....وشجاعة الحكم ... والتفكير في مساوي الاجرام الذي ارتكبوه هؤلاء في حق دينهم ووطنهم واهلهم ونرجوا الله ان يهديهم طريق الرشاد والصواب ... عندما يتولى هذه الملفات لأصدار الأحكام قضاة معتبرين بمحاكمنا فذلك يثلج الصدر حيث تأخرة الأحكام كثيرا بمن عبث بأمن الوطن ومكتسباته وذهب ضحيتها أبرياء ونحن أكتوينا من هذه الأعمال الأجراميه .. اللهم أحمي البلاد والعباد من كل مكروه الاخ الفاضل الدوسري احترم وجهه نظرك ولكن لم نسمع ان المشائخ واعضاء هيئه العلماء تلطخت سمعتهم بدعم الارهاب والاجرام ومحاوله افساد مكتسبات البلد بسبب عقليتهم ونضجهم ومعرفتهم طريق الصواب من الزيغ اما المشائخ الذين تثق بهم سيقدمون للمحاكمه ان كانوا ابرياء سيخرجون باذن الله وان اساؤؤ يجب الاقتصاص منهم فهذا حقنا نحن الشعب نريد اخذ حقنا ممن قتل اقاربنا وحض على ذلك بدعاوي صبيانيه ومتزمته لايقبلها عاقل في اي مكان في العالم وفي اي منطقه فانا يامحدثك لدي قريبين ذهبوا ضحيه هذا الاجرام بلا ادنى سبب إلى الدوسري ومن بعده وغيره السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد قبل ما يقارب ثلاثين عاما حكم القضاة ونفذت وزارة الداخلية حكم القتل في 63 مجرمًا ممن اعتدوا على المسجد الحرام وذلك بعد أقل من ثلاثة أشهر من فعلتهم الشنيعة وعاشت هذه البلاد ستة عشر عامًا في أمن مستديم حتى فرخت الرويبضة في افغانستان هؤلاء الحثالة ولنا خمس سنوات وأكثر ونحن نكتوي بنارها وليس بينهم مشايخ وإنما حمقى ورؤسًا جهالاً خرجوا علينا بعد وفاة الشيخين ابن باز وابن عثيمين رحمهما الله أسأل الله أن يعين قضاة الشريعة على الحكم بشرع الله وأسأل الله أن يكون القتل حدًا وتعزيرًا لهم جميعًا وإلى الجميع احمدوا الله على نعمة الإسلام وأكثروا من قراءة القرآن بعد التحيه للقراء س/ لماذا لا تتم مقضاتهم علانية حتى يستوعب الشعب قدر المشكلة ؟ س / هل الاحكام الصادره بحقهم تخضع لتعليمات التمييز أم لا ؟ س/ من تثبت برائته يعوض مادياً ( 10 مليون ريال )ومعنوياً ( يعين على المرتبة السادسة وكل سنه سجن تعتبرمرتبة ) ويعطى صك برائه لرد الاعتبار ؟ س/ من تثبت إدانته ويحكم بالسجن لمدة كذا هل تحسب له المده التي قضاها بالسجن أم لا ؟ بمعنى من وقت القبض او من وقت الحكم نعرف ان المسجونين كثر فهل جميعهم سوف يحاكمون بالرياض , ومن حكم عليه وصدق الحكم من التمييز هل يخرج ام ينتظر كما هو الحال الان 0 قواهم الله حمى الله هذه البلاد من الأنفس الضعيفه وجعلنا دوما\" في أمن وأمان اللهم آمين ,, الله يقوي الحكومه ضد هؤلاء الارهابيين كلمة ارهابي تطلق على كل من يرهب الناس بالتفجير ويقتلهم بدون سبب او ذنب ومبدئهم فجر ودمر بلادك تدخل الجنه الله يبيدهم من على وجه الارض حتي تنعم بلادنا الحبيبه بالامن والامان وشكرا لعاجل المميزه الاخوان اللي ردوا على الدوسري هناك سبعة أشخاص أعرفهم في سجن مباحث بريده منذ عام 2003 لم يسجل عليهم تهم كل ماعليهم هو شكوك وضنون لا أساس لها من الصحه أحدهم وهو قريب لي سلّف خويه عشرة آلاف بشيك ( شيك دليل حسن النيه والإثبات ) بعدها بشهرين المتسلف خرج للعراق !!! واتهم بالدعم !!! كيف يدعم وهي سلفه بشيك وهو شاب عادي زقرت مهوب مطوّع !! ولو كانت النيه دعم لما أثبتها بشيك ولسلمه المبلغ نقدا فكيف يسجن مثل هذا لمدة 6 سنوات !!! وهو لم يفعل جرما ! وهذا مثال لأغلب التهم المسجونين عليها الشباب .... كلمة ارهاب قالها بوش ويقصد بها الاسلام فقط , وإلا فيه أكثر من ألارهاب الذي إرتكبه الامريكان في كثير من الدول الاسلامية من قتل جماعي للرجال والاطفال حتى النساء لم تسلم منهم . والمسلم مطالب بإرهاب أعداء الله قال الله تعالى ((( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم )) لكن عندي سؤال إذا كان فيه من الاشخاص لايستحق السجن شهر او شهرين او ثلاث وهو الآن في السجن له حوالي خمس سنوات وش مصيره فقط يطلع براءه وتنتهي القصة الله يحمي بلادنا وبلاد المسلمين من كل مكروه