اختارت الشركات والمحلات التجارية المروِّجة للحقائب المدرسية، شعارات الأندية الرياضية لترويج منتجاتهم، وتلاقي الحقائب التي تحمل شعار ناديي الهلال والنصر، إقبالاً كبيراً من الطلبة وخاصة من صغار السن، وباتت شعارات الأندية تنافس الشخصيات الكرتونية في تزيين الأدوات المدرسية وملابسهم الرياضية التي تهدف إلى الترويج التجاري، غير مبالية بالانعكاسات السلوكية على الطلبة. وكانت وزارة التربية والتعليم قد عممت لجميع المدارس منذ سنوات، إلى ضرورة التزام الطلاب بالمظاهر الاجتماعية المقبولة خلال العام الدراسي، ومنع كل ما يتعارض مع لائحة السلوك والمواظبة، من قصّات الشعر وبعض الملابس الغريبة .. مشيرةً إلى أنّ مدير المدرسة والمرشد الطلابي والمعلمين، عليهم مسؤوليات توعوية وتربوية في توجيه الطلاب وإرشادهم إلى السلوك الحسن في المظهر والملبس. همهم الترويج والمكسب المادي وآخر اهتماماتهم التربية أتمنى حماية ابنائنا من التعصب الرياضي وهذا الاسلوب التجاري هو من أسباب التعصب الرياضي الغير محمود الى من يهمة االامر الىى وولاة امرنا ومن هو مسؤوول عنا انقااذ ابنائنا من براثن التعصب الاعمى الذي يبيته ويسعى الى تحقيقهه اعاؤنا في الداخل والخارج فنحن لسنا بحاجة اضافية للفرقة والتناحروالتعصب بين ابنائنا بما يسمى الميول الرياضية الذي يسعى لهدم الالفة والمحبه والتآلف بين ابنائنا الطلاب ويزرع بذور الشقاق والتفرقة ، انعدمت الوطنية واصبح الاهم الاكبر الكسب للتجار المادي باي شكل من الاشكال ، سوف تتحممل المدارس العبء الاكبر من المشاكل السلوكية التي تجر اليها هذه االحقائب ، اين وزارة التربية والتعليم وادارات التربيه والتعليم ماهذا الداء الذي بدا ينتشر قبل استفححاله ، فالتربية والاخلاق اهم ممن كل شيء0 والله ابرك من صور وشعارت اليهود لابد من البديل في كل شي