قتلت كوافيرة زوجها بمساعدة عشيقها وشقيقه، وألقوه في الطريق الصحراوي وأشعلوا النيران في الجثة لإخفاء معالمها وفروا هاربين، تم ضبطها وعشيقها وجار ضبط شقيقها. تلقى اللواء عمر الفرماوى مساعد الوزير لامن 6اكتوبر بلاغا من محمد سيد احمد حارس لمحمية طبيعية بطريق مصر اسكندرية الصحراوى بالعثور على جثة لشخص مشوه المعالم بالكيلو 10.5 دائرة قسم اول اكتوبر. انتقل كل من مدير الامن واللواء جمال عبدالبارى مدير ادارة المباحث الجنائية الى مكان العثور على الجثة وتبين بالمعاينة الأولية ان الجثة لذكر فى العقد الخامس من العمر وموثق اليدين والقدمين بسلك كهرباء والجثة فى حالة تفحم كاملة ومصاب بخمس طعنات متفرقة بالجسم وفتحة في الرأس نتيجة اطلاق الرصاص عليه. تم وضع خطة بحث لكشف غموض الحادث اشرف عليها مدير المباحث والعميد مجدى عبدالعال رئيس البحث الجنائى والعقيد رضا العمدة مفتش مباحث وسط اكتوبر وتوصلت تحريات المقدم هانى درويش رئيس مباحث قسم اول اكتوبر الى ان الجثة لشخص يدعى رجب عبدالعظيم محمد 44 سنة كهربائى مسجل خطر وهارب من سجن وادى النطرون فى الاحداث التى شهدتها مصر فى ثورة 25 يناير كما ان مرتكب الواقعة كل من شيماء سيد سعيد 31 سنة كوافيرة "زوجة المجنى عليه" ومحمد خلف محمد 32 سنة عاطل واحمد خلف محمد 30 سنة نقاش "شقيق الثانى". تم اعداد كمين لضبط الجناة وتمكن فريق البحث وكل من النقيبين رامى نور الدين ومحمد عتلم معاونا المباحث من ضبط كل من المتهمة الاولى والمتهم الثانى وبمواجهتهما بالتحريات اعترفت الاولى بأنها كانت متزوجة من القتيل قبل دخوله السجن وانها أشاعت بين اهالى الحى التى تقيم به انها متزوجة من المتهم الثانى وعندما هرب المجنى عليه من السجن فى الاحداث الاخيرة تردد عليها فى المنزل ليعيدها الى عصمته ولكنها استطاعت بمساعدة المتهم الثانى ان تسلمه للجيش ولكنه نجح فى الهرب وقام بتهدبدها اكثر من مرة بأنه سوف ينتقم منها فاتفقت هى والمتهم الثانى على استدراجه الى محل عملها وقام المتهم الثانى والثالث بالاعتداء عليه بالمطاوى ثم قاموا بتوثيقه بسلك كهرباء ووضعه داخل جوال وحمله داخل سيارة وإلقائه فى مكان العثور عليه وقام المتهم الاول بإطلاق الرصاص عليه من فرد روسى عيار "7.62×39" مم على رأس المجنى عليه واشعال النيران فى القتيل لاخفاء معالم الجثة. تم اخطار النيابة لتتولى التحقيق والتى امرت بحبس المتهمين 4 ايام على ذمة التحقيق وضبط المتهم الهارب والسلاح المستخدم فى الجريمة والسيارة المستخدمة فى نقل الجثة الى مكان العثور عليها. اما عاد كوافيره جامووووووووووووووووسه نعنبو بليسكم كوفيره هاذي سمكريه غساله ماتجي كوفيره واما العشيق الحاله وجهه زي ماقال اللمبي وجهه كنه قصر عابدين هع هع عاجل .... ماكفانا نشر اخبارنا ... تجيبون لنا أخبار الدول المجورة .. يكفي تشبعنا لاحول ولاقوة الا بالله اعوذو بالله وش صار بالدنيا القتل صار سهل والاجرام منتشر بكل سهوله يارب رحمتك اللهم لاتبلانا واللهم اصلح بنات وشباب المسلمين على الخير والرضى يارب العالمين