أصدرت المحكمة الجزئية في المدينةالمنورة حكما جديدا في الحق العام ضد «هامورة المدينة» يقضي بسجنها 15 عاما وجلدها 1500 جلدة، ويأتي الحكم الجديد نقضا للحكم السابق الذي يقضي بسجنها 20 عاما وجلدها 1500 جلدة، حيث قلص ناظر القضية عدد سنوات السجن خمس سنوات، فيما أبقى على عدد الجلدات الصادرة ضد المتهمة. وجاء النقض بناء على اعتراض تقدم به محامي «هامورة المدينة» المستشار القانوني خالد رياض ضد الحكم السابق في الحق العام، مطالبا بإعادة النظر في الحكم، حيث تقدم بلائحة اعتراضية مكونة من نحو 15 صفحة تضمنت 11 سببا تشرح عدم قناعة المحامي بالحكم الصادر. وذكر المحامي في وقت سابق ل«عكاظ» أن خمسة محامين عرضوا تطوعهم في الدفاع عن كل القضايا المرفوعة ضد الهامورة «بعد أن اعتبروا الحكم الصادر ضدها قاسيا ولا يناسب حجم التهم الموجهة لها»، فيما علمت «عكاظ» من مصادر مطلعة أن المحكمة الجزئية أحالت المعاملة إلى محكمة التمييز في مكةالمكرمة للمصادقة النهائية على الحكم الجديد. وكانت المحكمة العامة في المدينةالمنورة قد أحالت معظم القضايا الخاصة ب«هامورة المدينة» إلى الدائرة التجارية في ديوان المظالم، كونها الجهة الاختصاصية في قضايا الأعمال التجارية، كما طالبت جميع من لديه دعوى جديدة ضد المتهمة أن يتوجه إلى المحكمة الإدارية صاحبة الاختصاص في قبول قضايا الأعمال التجارية. ورفضت المحكمة العامة في المدينةالمنورة في وقت سابق توحيد النظر في 60 قضية ضد من عرفت ب«هامورة المدينة»، إثر طلب تقدم به محاميها لتوحيد جميع قضايا موكلته لدى قاض واحد، وقررت المحكمة بعد اجتماعات مطولة لرئيسها مع قضاة المحكمة الاستمرار بمحاكمة الهامورة، بعد أن رأت أن الدعاوى الموجودة لديها لا تتجاوز ال60 دعوى موزعة على ستة مكاتب قضائية، وجرى النظر في تلك الدعاوى وفق الإجراءات المتبعة في مواجهة الهامورة شخصيا.وكانت «هامورة المدينة» قد سلمت نفسها للجهات الأمنية قبل عدة أشهر، إثر 60 دعوى قضائية ضدها من مساهمين يطالبونها بإرجاع أموالهم البالغة 16 مليون ريال، وقد بذلت محاولات لإطلاق سراحها، إلا أن أكثر من 12 حكما غيابيا صدرت ضدها من المحكمة الجزئية والعامة في المدينةالمنورة أفشلت تلك المساعي، لتتم إحالتها بعد ذلك إلى السجن العام. يشار إلى أن المتهمة (40 عاما) كانت تعمل حارسة في إحدى مدارس البنات في المدينةالمنورة، وأم لسبعة أبناء، وتمكنت قبل نحو عامين من جمع 16 مليون ريال عبر 120 مساهما، بغرض المتاجرة بها في سوق الأسهم، إلا أنها توقفت عن تزويد المساهمين بالأرباح، نتيجة للانهيارات التي أصابت السوق، ما دفعهم لشكواها أمام الجهات والأمنية. ٍسسسسلآأم عليكم يارب سترك 15 سنه والي انه واجد الله يكون بعونك ويفك اسرك بس المثل يقول الي يبي الدح مايقول اح وش طشك بسوق الاسهم ما اقول الا الله يكون بعونك مره ثانيه طيب مساهمين والتجارة ربح وخساره ولا هم يبون ربا زياده من غير خساره اذا جابت مايثبت خسارتها وتوزع باقي المبلغ على المساهمين اما 15 سنه فكثير عمر الانسان قصير والله اعلم يمكن هى مسويه مصيبه اكبر المفروض القضاء النزيه أولا يحكم فى الحق الخاص وهو الثابت شرعا وهو حق الغير وعلى مر الازمان القضاء للحق الخاص أما مسألة الحق العام لم يكن فى السابق معمول فى الحقوق الشخصيه وهذا له تبعاته المجحفه فى المتضررين حيث أن المتهم اذا حكم عليه بالحق العام أولا ورأى انه لايستحق الحكم تكون ردة فعله على ا صحاب الحقوق بعدم اعطائهم حقوقهم وتأخذ القضيه منعطفات خطيره وطويله نسأل الله العافيه و الله حرام أفراد عصابة ابو رويشد صاروا من أعيان و تجار المدينة الذين يشار اليهم و هذي صكوها طوالي ب 20 سنة و خفضوها الى 15!!!!!!!!!!!!!! يعني راح تطلع الى المقبرة!!! و يأتي من يتسائل عن سبب قلة الامطار و تأخر السيول في المدينةالمنورة؟؟ \"16 مليون ريال عبر 120 مساهما\" \"حارسة في إحدى مدارس البنات في المدينةالمنورة\" يبدو أن مجتمعنا يحتاج إلى وعي وتوعية ، 120 مساهم يضعون 16 مليون ريال لدى حارسة مدرسة لكي تستثمرها لهم ، وفي الغالب انها لا تقرأ و يا الله سترك 15 سنة وعمرها 40 سنة ياربي وبعد حارسة في مدرسة بنات مافي عندنا مسمى حارسة فيه فراشة وفيه حارس ؟؟؟ !!!! وماشاء الله عليها بالذكاء هذا والله يا أنا معرف اعد الفلوس اتلخبط لخبطه وهي نكبة نفسها ب 16 مليون ول ول ول يارب يجيها عفو يارب ينظر لحالها الملك ويعفو عنها يارب ياخون هذي والله العضيم مسكينه عنده خلفيه عن ااسهم غررت بها مديرت بنك وجابت لها كم وحده من الي عندهم فلوس عشان تشغلها في الاسهم وتاخذ مديرت البنك فوائد على كل عميله والمشكله ان الاسهم خسرت والادميه عنده سيوله تغطي اكثر من 70 بالمائة من الديون بس حجز عليه البنك وسرقوه ناس كبار عشان موراه احد وحكمو عليه بسجن وجلد ليه شوفو المجاهر بالرذيله طلعوه بعد سنتين الله ينتقم من القضاء ومن كل ضالم حسبي اله ونعم الوكيل يا أخوان هذي الحرمة مسكينة راحت ضحية نصب وخلوها كبش فداء وكثير من القضاة رفضو قضيتها بحكم إنها قضية ماليه ولكن القاضي السحيمي هو من حكمها ب20 سنة وأستغربو العديد من القضاة بهذا الحكم المرأة أصبحت لاتتكلم بسبب الصدمة أدعو لها