صدرت موافقة وكيل وزارة العدل لشؤون التوثيق الدكتور عبدالله بن حمد السعدان على ترقية عدد من كتاب العدل في كتابات العدل في مناطق المملكة المختلفة وهم : الشيخ فواز بن سعد الشهيوين على المرتبة العاشرة بكتابة العدل الاولى بالمدينة المنورة , الشيخ هشام بن فايز العلي على المرتبة العاشرة بكتابة العدل الثانية بالمدينة المنورة , الشيخ سعد بن هويدي الدوسري على المرتبة العاشرة بكتابة العدل الخرمة , الشيخ علي بن سعود الربيعة على المرتبة العاشرة بكتابة عدل محافظة الزلفي , الشيخ رائد بن خالد الثاني على المرتبة العاشرة بكتابة عدل القطيف , الشيخ عبدالرزاق بن عبيد الحامد على المرتبة العاشرة بكتابة عدل بقيق , الشيخ علي بن حسين الفاضلي على المرتبة العاشرة بكتابة عدل محافظة صبيا , الشيخ رشاد حسن النعمي على المرتبة العاشرة بكتابة العدل بمحافظة ابي عريش , الشيخ محمد بن عبدالله المطلق على المرتبة العاشرة بكتابة عدل محافظة الدرعية . كما صدرت موافقة فضيلته على ترقية عدد من اصحاب الفضيلة الى المرتبة الثامنة وهم الشيخ بندر بن عبدالرحمن السيف ,الشيخ فهد بن عبدالرحمن المشعل , الشيخ حسن بن محمد مطهري , الشيخ خالد بن علي الصمعان , الشيخ بدر بن عبدالله الدهيمي ,الشيخ عبدالرزاق بن عبدالله ابانمي , الشيخ اسامة بن ابراهيم خياط ,الشيخ ناصر بن عبدالله الفراج , الشيخ احمد بن صالح الاطرم , الشيخ عبدالرحمن بن جابر البوجابر , الشيخ رشيد بن شديد الحربي , الشيخ مطهر بن ابراهيم الفقيه , الشيخ فوزان بن عثمان الفوزان , الشيخ جمال بن مسلم العطوي , الشيخ مسرع بن شداد البحيري ,الشيخ عمر بن عبيد الدوسري ,الشيخ فهد بن محمد المهنا , الشيخ ناصر بن جار الله الغامدي ,الشيخ عبدالرحمن بن علي ال مهنا , الشيخ احمد بن ضيف الله الاسمري , الشيخ محمد بن عبدالرحمن الشلعان . وأوضح فضيلة مديرعام شؤون كتابات وكتاب العدل زيد بن سعود ال داوود ان هذه الترقيات تأتي ضمن اهتمامات الوزارة في تطوير كوادرها الوظيفية ودعمهم وتشجيعهم على مضاعفة الجهد مشيدا في هذا الصدد ما يلقاه كتاب العدل من اهتمام مباشرة من معالي وزير العدل الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى وفضيلة وكيل الوزارة لشؤون التوثيق الدكتور عبدالله بن حمد السعدان . من جهته أعرب أصحاب الفضيلة الذين تم ترقيتهم عن تقديرهم وامتنانهم لمعالي وزير العدل ولفضيلته وكيل الوزارة على هذه الثقة متمنيا ان يكونوا على مستوى الثقة مبروك الترقيه ولكن لي ملاحظه هامه جدا أن الأخوان كتاب العدل هم موظفون مدنيون وليسوا من ضمن كادر القضاة فيجب عدم تسميتهم با الشيخ فلان وليسوا من أصحاب الفضيله العلماء مع إحترامي الكامل لهم جميعآ... هؤلاء موظفون مدنيون عاديون زيهم زي أي موظف حكومي لماذا نطلق عليهم كلمة شيخ ؟ طيب اللي لقوا عنده 40مليون شيخ ولا لأ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أتمنى تصرف ال 40 مليون في تزويج البنات والشباب السعودي . رفع راسنا الشيخ العطوي ونفتخر به في تبوك انشالله من علو في مبرووك للشيخ فوزان الفوزان الله يوفقه في حياته العمليه هم فعلا شيوخ كونهم خريجوا معهد القضاء العالي ويقومون بكل مهام القضاء عاد الحكم في النزاع فيهم الخير والبركة لكن شوف في مكه الله لايوفقة أسواء كاتب عدل في المملكة وش اخبار كتاب عدل جده خلو الترقيات أصحاب الفضيلة !!!!!!! كبيره عليهم الأساتذة كتاب العدل , يا أخوان كاتب العدل مجرم موظف يقوم بعملية التوثيق لا غير مؤذون الأنكحة أخطر منه عمل أو المحقق ومع ذلك يقال لهم سعادة عموماًً مبروك للأخوة أصحاب السعادة كتاب العدل ملحوظة : كتاب العدل موظفين يعينون من الوزير المختص وعلى كادر الدولة العام الوظيفي , وليسوا قضاة الاخ الشيخ/ الشريف احمد الذي يشيخ الانسان 1/علمه0 2/ماله0 3/سنه0 اتمنى ان تجمع الثلاثة حتى نسميك شيخ واشياخ ومشائخ وشيوخ بجميع اوجه اللغة ومتاكد ان الثالثة قريبة منك لسرعة غضبك هدوووووووء ريلاااااااكس ييييييس يييييييس ببيب ببيب وييييييييي!!!!!!!!! بعد التحية والتقدير للقراء الافاضل .. نود لفت نظر بعض القراء المبتدئين من حيث اعتراضهم بتسمية كتاب العدل ( شيخ ) ونذكرهم بان جميع خريجي كلية الشريعة واصول الدين بعموم الجامعات سوا بالسعودية او غيرها , بأنهم يعتبرون طالب علم شرعي وعلماء دين ويلقبون بالشيخ لان هذه منزلتهم مع وجود التقصير الواضح من بعضهم 0 ثم لتعلموا أن خريجي قسم الشريعة لهم عدة تخصصات ومن ضمنها قضاة وكتاب عدل وكتاب ضبط ومحقق وباحث شرعي ومحامي ومستشار شرعي ومفتي ومرشد دين وقاريء وخطيب ومأذون انكحة ومصلح اجتماعي وغيرها كثير وجميعهم يلقبون بالشيخ . ونشكركم مرةً أخرى لتقبلكم آلآرء بصدر رحب . نطلب من وزير العدل استراجاع البدل الخاص بكتاب الضبط , والمسلوب من ربع قرن بمباركة مجلس الخدمة المدنية ووزارة المالية وصمت وزارة العدل , أليس الحق أحق أن يتبع , اليس العدل احق ان يجلب العدل لمنسوبيه , أن لم تستطع وزارة العدل أن ترجع الحق لمنسوبيها فهي لن تسطع أن تعيد الحق لأهله . أسمها وزارة العدل وليس وزارة المواساة , فيجب أن تعدل بين منسوبيها وترجع الحق لهم ثم تصلح مافسد بين المواطنين , فهي الان تحكم وتنفذ , والقانون لا يعين على المماطله بل يدفع الشك باليقين ويدمغ الباطل بالحق . قال أيش قال شيخ ياعمي روح اصلا اذا راجعتهم حتى السلام مايردونه رفع راسنا الشيخ عبدالرزاق بن عبيد الحامد بكتابة عدل بقيق ادعو الله عزوجل له التوفيق والنجاح مبرووك الشيخ عبدالرزاق بن عبيد الحامد بكتابة عدل بقيق خاصه وجميع اخوانه الشيويخ في كتابة العدل ادعو الله عزوجل لهم جميعا التوفيق والنجاح الف مبروك للشيخ ناصر بن جار الله ال زايد الغامدي كاتب العدل بكتابة عدل الباحة يشهد الله انه يستحق الترقية ويستحق كلمة شيخ بكل ماتعنيه الكلمه بكل الحب والتقدير والمودة من شطر قلبي ، أزف تهنئة عميقة لكل من حاز الترقية ، لكن الذي لا يعرفه الناس . . أن الوزارة العدلية _ منقسه نصفين _ مشايخ وإداريين = أزمة وفجوه أين ؟ في كل شي / كل من لقب في فضيلة الشيخ / من قاضي أو كاتب عدل : يعتبر في رغد من العيش ورفاهية منقطعة النظير ، اللي بيقول عليهم مسؤوليه ومدري أيش ، بقول له كل موظف في هذه الدولة عليه مسؤلية ، اللي بيقول هو تعب ومدري أيش ، بقول له أن هناك من الإداريين في وزارة العدل وفروعها من هم أعلى مستوى دراسي من كاتب العدل بل وأعلى مرتبة ، ، ، الفرق والمهزلة وين ؟ ؟ الجواب / في المعاملة من قبل وزارة العدل أولا / ثم في الرواتب الزهيدة التي تفتقد لأي ميزة مالية أو بدل طبيعا أنا أتكلم عن الشق الثاني في التقسيم أعلاه . . الموظف بوزارة العدل / مع الأسف لا يتقاضي إلا راتبه الأساسي بدل النقل / ومع ما يعانية من أزمة ومتعاب عمل وتحمل أخلاق المراجعين والمرضى النفسيين من بعض كتاب العدل والقضاة / لا يوجد له بدل أو علاوه ولا حتى الدورات يحلموا فيها إلا بعد التوسطات والشفاعات كما يسميها أصحاب الفضيلة . . أيها الناس والله ثم والله أنها لأزمة لا يعلمها إلا الله الموظفين الكثير منه مريض نفسي ولا عضوي بسبب العمل الطويل / النظر الظهر إلخ لا أحد يعمم الأحكام ولا أحد يقول هو أرتضى هذا العمل ، ، وإلا فلنقل أن الجميع في الوزارات الأخرى عليهم تطبق المقياس نفسه ، وعدم المطالبة في أي بدل / أكاد أجزم أن الوزارة الوحيدة التي لم تمنح موظفيها أي بدل ولم تحسن وضعهم هي وزارة العدل فتحياتي لك يا معالي الوزير الشاب وأنشري يا عاجل الأمة