التربية تدرس إلغاء نظام \"التقويم المستمر\" بعد 9 سنوات من تطبيقه

تدرس وزارة التربية والتعليم إلغاء نظام التقويم المستمر الذي بدأت تطبيقه في المرحلة الابتدائية منذ أكثر من 9 سنوات بعد أن ثبت ميدانيا عدم قدرة الميدان التربوي على التكيف مع التجربة وفق تقارير ميدانية أعدتها إدارات التطوير التربوي بالإدارات التعليمية للبنين والبنات.
وقالت صحيفة الوطن المحلية من مصادر مطلعة بوزارة التربية والتعليم أن لجنة متخصصة في مجلس الوزارة تدرس مع الإدارة العامة للتطوير التربوي مقترحا جديدا لإلغاء نظام التقويم المستمر، ومدى إمكانية إقرار نظام تقويم جديد قدمه مختصون في أنظمة التقويم بالوزارة يطلق عليه اسم "التقويم الربعي" لإحلاله بديلا عن نظام التقويم المستمر.
وأكدت الصحيفة أن الدراسة التي تجريها الوزارة حاليا تتضمن النظر في كافة التقارير الميدانية المرفوعة من إدارات التربية والتعليم للبنين والبنات بمختلف المناطق والمحافظات، وأن معظم هذه التقارير أوصت بإلغاء نظام التقويم المستمر؛ لعدم تحقيقه الأهداف التربوية التي وضع من أجلها لعدة أسباب. وكشفت عن أن الدراسة تتضمن استعراض المقترح الجديد الذي يطالب بإدراج التقويم "الربعي" كبديل عن نظام التقويم المستمر، وأن النظام الربعي يتضمن إجراء الطلاب لأربعة اختبارات في العام الدراسي الواحد، عبر تقسيم المنهج والخطة الدراسية الزمنية على أربع فترات متساوية ليمكن الطالب أو الطالبة من تحصيل معرفي متتابع وموضوعي.
وأوضحت المصادر أن التقارير المؤيدة لإلغاء نظام التقويم المستمر أشارت إلى أن الميدان التربوي لم يستطع طيلة السنوات الماضية التكيف مع هذا النظام بسبب عدم قدرة المعلمين والمعلمات على تطبيقه بصورته الحقيقية، وتسببه في تدني مستوى التحصيل لدى الطلاب والطالبات بسبب عدم الالتزام بالخطط التعليمية والتربوية التي يتضمنها النظام.
وشددت على أن الإدارة العامة للتطوير التربوي بالوزارة تتبنى عدة مشاريع تطويرية في أساليب التقويم الحديثة للتوائم والتطوير والتحديث الذي تعرضت له المناهج والمقررات الدراسية التي سيبدأ تطبيقها العام المقبل؛ من أجل تحقيق أهداف قياس النتائج التربوية والتعليمية.
من جانبه، أكد المتحدث الرسمي بوزارة التربية والتعليم الدكتور فهد الطياش أن مثل هذه القرارات لا يتم اتخاذها ارتجاليا، وأن تنفيذها يتطلب إجراء المزيد من الدراسات والخطط البديلة التي يجب أن تبنى على أسس علمية وميدانية. وأوضح أن نظام التقويم المستمر هو عبارة عن قياس عدة مهارات يتضمنها المنهج الدراسي، وأن أي مشروع غيره لن يخرج عن التركيز على المهارات التي يجب أن يتقنها الطالب في هذه المرحلة العمرية، وأن الوزارة ما زالت تجري دراساتها لتقويم تجربة "التقويم المستمر".
نظام فاشل وأثبت فشله من قبل في أمريكا
ولكن نحن قوم لا نبدأ من حيثُ أنتهاء اللآخرون
بل نبدأ من حيثُ بدأُ
إّا ثبت هذا الكلام صحيح فا فيه فائدة لجميع التلاميذ
عارفين من سنين أنه كلام فاضي وليس له فائدة تذكر ولازال مطبق في المدارس
يستر عليهم ربي
المفروض انهم يلغون التنجييح المستمر أقسم بالله يصلون الطلاب الي المرحلة المتوسطه مايدرون عن ام التعليم
9 سنوات حتىتكتشف الوزارة فشل التقويم المستمر
و 9 سنوات لالغاءهذا النظام
و9 سنوات لتجربة نظام جديد
المجموع 27 سنة 6 سنوات قبل المرحلة الابتدائية = 33 سنة
يعني جيل راح فيها !!!
من زمان قلنا هالكلام بس ما حولك أحد
قمة التخبط والهدر المالي والعقلي وسلب حقوق المعلمين في افشل وزارة بالدوله وهي تملك اكبر ميزانيه
ردوها زي ما كانت عليه زمان الله يهب على البلد
والله ان الواحد يتخرج من سادس ما يعرف يكتب سطر كامل اين راح التعليم زمان
ياحسرتي على الدراهم الي تنصرف على التعليم بس
ما غير اصمقونا المعلمين يبغون حقهم والورعان ضاعوا
الله يرحم قبوع
الا يعتقد القائمون على العملية التربوية بالمملكة من القادة بان فترة التجربة (9) سنوات طويلة لتقييم تجربة تمس جيل كامل من الطلاب لاسيما ان المبرر عدم قدرة المعلمين والمعلمات على تطبيقه بصورته الحقيقية.......
الاستثمار الحقيقي في الانسان , وليس كل ما يطبق في اليابان او المانيا او امريكا او ماليزيا يصلح لنا لابد الاخذ في الاعتبار المعطيات الثقافية في المجتمع .
افتراح من شخص يهمه تطور التعليم في المملكة ارجعوا الى النظام القديم القائم على الاختبارات الفصلية والشهرية . اهتموا بمخرجات التعليم العام ضعوا اختبارات من قبل الوزارة للثانوية العامه في الفصل الاول والفصل الثاني. اعطوا شهادة الثانوية العامة قيمتها .
نعم لابدمن الغاءالتقويم الشامل لأنة أدى الى انحدارمستوى اغلب الطلاب خاصة في القراءةوالكتابة فهو نظام يصعب تطبيقة في مدارسنا لكثرة اعداد الطلاب في الفصل حيث يذهب وقت المعلم في تسجيل البيانات الخاصة بكل طالب ويكون ناجح اذا اصبح عددالطلاب 10 فقط داخل الصف وهذا مستحيل في مدارسنا
كالعادة ...... القاء اللوم على المعلم....
والوزارة والأهالي والطالب معفيين من المسئولية....
تعالو لنقسم المسئولية على كل الاطراف حتى يتحقق مانريد , فلا تكونوا مجتمع اتكالي غلى الغير بنسبة 100 % .
انا برأيي ان الوزارة عليها مسئولية تنظيم وتخطيط المناهج والطرق أو الانظمة بنسبة 30% وعلى المعلم مسئولية 30% وعلى اولياء الامور 20% وعلى التلميذ 20% هذا في المرحلة الابتدائية اما اذا كان طالبا من المرحلة المتوسطة فما فوق فعلى الطالب مسئولية 35 % وعلى اولياء الامور 5 % وتتمثل في توفير المستلزمات والمكان المناسب للدراسة والحث على الاستذكار والتشجيع عليه وعدم السهر والغذاء الصحي أضف إلى ذلك المساعده في المذاكرة اذا كان التلميذ صغيرا في المرحلة الابتدائية .
*** بصراحة إذا سوتها الوزارة فهو تصرف صحيح جداً من وجهة نظري ........
*** التقويم المستمر تجربة فشلت ...... والاختبارات هي الصح ..............
*** أتمنى من وزير التربية حفظه الله النظر في كثير من أنظمة الوزارة لأنه بصراحة هناك كثير من الأنظمة تحتاج تطوير ومنها :
نظام التقويم المستمر يحتاج تبديل ( بالنظام الصحيح وهو الاختبارات الأربعة) .........
نظام لجنة الظروف الخاصة ( تكفى يا سمو الأمير ( ارحموا فينا شوي ) زمااااان كان فيه رحمة ( اللي وحيد امه وأبوه كان ينقل مباشرة ) والحين لازم يمرض الأب وكمان مرض عضال ........ تكفى يا سمو الأمير ( ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء) ...............
الاخوة المعلمين نبغا تفاعل مع القرار الجديد ........ بصراحة مستوى مخرجات الطلاب سيء جدا بسبب التقويم المستمررررر ( صح صح صح واحد واحد واحد وانت ماشي ههههههههه ) ......... خلوا الطلاب يرجعوا زي أول (( اختبارات تقيس مستوى الطالب)
وأوضحت المصادر أن التقارير المؤيدة لإلغاء نظام التقويم المستمر أشارت إلى أن الميدان التربوي لم يستطع طيلة السنوات الماضية التكيف مع هذا النظام بسبب عدم قدرة المعلمين والمعلمات على تطبيقه بصورته الحقيقية، وتسببه في تدني مستوى التحصيل لدى الطلاب والطالبات بسبب عدم الالتزام بالخطط التعليمية والتربوية التي يتضمنها النظام.
ياجماعة الربع كل فشل منسوب إلى المعلمين وكل نجاح منسوب إلى الوزارة
سؤالي
من هم السبب في النجاح والفشل اليسوا هم المعلمين .. ؟ !
بعدين أنا أشره على هالوزارة كيف تأتي بمعلمين اعداد المعلمين وتضعهم في المرحلة الإبتدائية وتقيس الفشل والنجاح عليهم .. هؤلاء المعلمين ليسوا أهلاً للتعليم
اتقوا الله بأبناء المسلمين ياوزارتنا ... أنا معلم في المرحلة المتوسطة منذ سبع سنوات وطلابنا في أول متوسط لايعرفون يكتبون كلمتين صحيحتين ..
ونظطر دائماً إلى كتابة الأسئلة اختيار أو صح وخطاء أو غيرها نظراً لعدم معرفتنا لكتابة الطلاب ...
كلكم راع .. وكلكم مسئول عن رعيته .. والله يعين الجميع ..
يارب وفقهم على إلغاء هذا التقويم
والله افضل قرار
مادمر التعليم غير التقويم المستمر
أهم اسباب فشله
1- كثرة عدد الطلاب في الفصل
2- عدم توفير الوسائل التعليمية المناسبة والكافية
3- عدم تأهيل المعلمين التأهيل المناسب
احسن خبر يالييت التقويم فاشل يطلع الطالب والطالبة للمتوسط مايعرف يكتب كلمتين او يعبر
الوزارة الموقرة لم ولن تعترف ان الخلل في نظام التنجيح المستمر
وانما كماهي العادة المعهودة المعلم هو السبب
لانه حسب زعمها لم يطبقه بالشكل المطلوب
يكفي استخفاف بعقولنا
ياوزارتنا الموقرة
ياوزارة التعاميم
أمتلئت دواليب المدير بالتعاميم
كل يوم لازم قرار جديد
والمشكلة ولا تعميم ينفذ كله كلام في كلام
الله يعين المراسلين بس والكتاب
تيتي تيتي مثل مارحتي جيتي
والله ياوزارة التربيه ماعندك الاالدجه0
واكبر دليل ان المعلم حمار والطالب جحش حسب اغلافتكم لمناهجكم
والعز لمكتبة العبيكان مليارات ياخذونها بس لتصميم الاغلافه
هلا هلاااااااااااااااااا
بدري بدري
ماشفتو طلاب المتوسط مايعرف يكتب اسمةوخط سئ
إلى متى م أبناءنا يعيشون مرحلة النجارب في مجال التعليم.التعليم ليس حقل تجارب
كم مرة نسمع عن تطبيق نظام تعليمي جديد ، ثم يتم إلغاء هذا النظام. والهم انه بعد ذلك يتك إتهام الطالب أو الطالبة بعد جدبة تحصيلهم وان مستواهم العلمي منخفض ولا تلقون اللوم على سياسة التجارب على الطلبة.
لنجاح التعليم يجب ان يكون المعلم او المعلمة مؤمن بهذه المهنة أولا ويحبها ثانيا و يطبق ما امر به خادم الحرمين الشريفين من ان ننتقل من مرحلة الحفظ غلى مرحلة الفهم.
ما فائدة حفظ المواد النظرية جميعها.كالنصوص والتاريخ والجغرافيا والمواد الدينية
هذه المواد يجب فقط شرحها وتفهيمها للطالب ولكن لا يترتب عليها غختبارات نجاح ورسوب. ما فائدة حفظ تاريخ ولادة ووفاة رواة الحديث مثلا دون فهم الحديث الشريف
و ما فائدة حفظ أبعاد الأرض وتواريخ الزلازل والهزات الأرضية وتواريخ المعارك والدول وما فائدة حفظ النصوص وهل تعطي فائدة وماهي القيمة الضافية التي تزود الطالب بها.
التقويم المستمر جيد ولكن حتى الصف الثالث الابتدائي
مسيكين هذا الميدان التربوي يوم فشلت تجاربكم وخططكم المدروسة جيتوا على المعلمين وأنهم لم يستوعبوا آه من يحاسبكم على هذا الفشل الذريع ومخرجاته لمدة تسع سنوات من ترد للمستوى التحصيلي للطلاب ويا قلب لاتحزن
المشكلة ان الوزارة اذا وضعت نظام تحرم عليه التطوير ونظام التقويم المستمر يحتاج الى تطوير و قد قدمت للمشرفين عدة اقتراحات لتطوير النظام و لكن الوزارة لم تأخد بتلك الاقتراحات و كأن الوزارة وضعت قرآن لا يقبل التعديل ابدا
كل نظام جديد يجب التوصل مع ميدات التطبيق باستمرار بالتعديل المستمر حتى يصلون الى مبتغاهم من النظام
تكفون لقد أصبحت مخرجات التعليم ضعيفه ، حتى من ناحية تربوية أثر على سلوكهم
بصراحة من الأخبار الجميلة جداً اذا كان هذا الخبر صحيح لأن الطلاب قل مستواهم التعليمي بشكل مرعب
كذلك اتمنى ان يكون هناك تقييم مستمر للمعلمين انفسهم ويشارك فيه الطلاب واولياء امورهم لأن للأسف اصبح المعلم في بعض المدارس ضرر على الطالب سواء اخلاقاً او تعليماً كذلك يجب ان يكون هناك اختبارات للمعلمين يبين رقي مستواهم ومعلوماتهم وعليه يتم ترقيتهم او حتى فصلهم
التقويم كفكرة ممتاز لكنه لم ولن يطبق كما ينبغي
طلاب في المتوسط لا يعرفون كتابة اسمائهم
يازين نظام اول 4اختبارات ومتوسطهن يكون اعمال السنة ...
اختبارات ولجان يشعر الطالب بقيمته وبقيمة المدرسة والمعلم
في السابق كنا نسمع ان المدرسة الفلانيه لم ينجح احد
اليوم نسمع كل المدارس لم يرسب احد ....يعني مالك قيمة يالمدرس ناجحين ناجحين
غصب عليك
من فشل الي فشل يا وزارة الفشل
جزكم الله خير واحسن شى اتسو نه
من أراد أن ينظر إلى فشل نظام التقويم المستمر فلينظر إلى حال الطلاب
في المرحلة المتوسطة و الثانوية فإن منهم ضحايا لايحسنون قراءة و كتابة سطر
بدون اخطاء ولا يعرفون ابسط المهارات الاساسية في اللغة العربية و الرياضيات فقد
آثر المعلمون التخلص من الضحية قبل انعقاد اللجنة التي ستنقلة و تعتبره مجتازا ( رغم
أنف المعلم ) وذلك لأي إعتبارات . إن التقويم المستمر جريمة في حق الطلاب عندما
جهل كثير من المعلمين ادوات و طرائق التدريس و التقويم و كيفية التعامل مع ذلك
المخطط الفاشل و القاتل للعلم و المعرفة و الضحية هم فلذات الاكباد و رجال
المستقبل الذين يلفظهم اختبار القدرات الذي يجريه مركز القياس و التقويم لطلاب
الثانوية العامة ( فأر التجارب سيبقى للتجارب حتى الموت) مع إجلالي و تقديري لكل
معلم و معلمة و طالب و طالبة
اتمنى من المسؤلين على التطوير في الوزارة ابقاء التقويم المستمر للصفوف المبكرة
وخاصة الصف الاول
صح النوم ياوزارة ، المشكلة أن جميع التجارب والمشاريع ناجحة ولا مجال لسماع الرأي الآخر ، أسألوا من في الميدان أصغوا لهم ، ياكثر الانتقادات على هالوزارة ، ولو شكل فريق من اليونسكو ( منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة ) وزار مدارسنا لأقفلها بالشمع الأحمر حتى إشعار آخر ( حتى تصير مدارس أوادم)!!!!
ياليت يلغون هالنظام ..النظام هذا ساوى بين العبقري والفاشل ..
لكن نظام الاختبارات القديم كان ناجح جدا ..حيث ان كل طالب يرى ثمرة مجهوده درجات أو رسوب ..ويتضح الفرق بين المجتهد والكسول ..لكن مع اتقويم اختلط الحابل بالنابل ..وانا عندي طفلتين مستواهما مختلف تماما ..وعند آخر السنه ..تأتيان بالتقرير كله واحد ..مع ان احداهما ..افضل من الاخرى بكثير ..
..
..
هذا النظام افرز طلاب أغبياء ..عند وصولهم للمرحله المتوسطه يصدمون بالاختبارات ولايستطيعون التكيف معها ..
ان لا أدري هل الخلل في نظام التقويم ..ام في المعلمين الجدد فبعضهم لايفقه شيئا ..
حتى الاملاء عندما يكتب للطالب تصحيحا يكون خطاء ..اعرف شخصيا مدرسين ..كانوا فاشلين دراسيا بكل ما تعنيه الكلمه من معنى ..ونجحوا بالدفدفه ..والمحسوبيه ..وتوظفوا بالواسطه ..كيف سيخرج مثل هذا الفاشل جيل ناجح ..
المدرسه تخطيء وتصر على الخطاء ..وعندما تصحح لها طالبة الابتدائي تهزئها ..وتذهب الى غرفة المعلمات وتأتي غدا وتقول للطالبات صححوا حلكم حل فلانه صح ..فلانه هي الطالبه التي هزئت من قبل المعلمه ..يبدو ان المعلمه سالت المعلمات فقالوا لها ان حل الطالبه صح !!عجبي ..
الله يرحم زمن ابلا كميله وابلا انتصار ..كم كف خرجت عباقره ..
..
..
(بسبب عدم قدرة المعلمين والمعلمات على تطبيقه بصورته الحقيقية،)!!!!!!!!!!
ألية التقويم المستمر غلط في غلط بداية من الوزارة وبر نامج معارف والي مو مصدق يرجع لبرنامج معارف والوزارة حاطة الوم على المعلمين
هذا يدل على أن هناك بطؤ شديد في الفهم لدى وزارة التربية والتعليم ، لأن جميع العاملين في قطاع التعليم رفعوا مرئياتهم حول النظام وكذلك أولياء الأمور ولكن لحاجة في نفس يعقوب بقي النظام فعالاً .
نتمنى أن تكون وزارتنا على مستوى المسؤولية المناطة بها ، وأن تتخذ من الأنظمة الفعالة وسيلة لتعليم أبنائنا بدلاً من تطبيق الهراء الذي يتم جلبه من الخارج بعد أثبت فشله الذريع ، ولكن وزارتنا على ما أعتقد تعشق التحدي فتقوم بجلب الأنظمة الفاشلة لكي تطوعها بطريقتها الخاصة .. وعتبي عليك يازمن .
الوزارة تعاني من صعوبات التعلم
حاليا الطالب في الصف الاول متوسط لا يعرف يكتب سطرين
وكذلك يتفاجاءون بنظام الاختبارات حيث انهم تعودوا على التقويم المستمر ومعلوماتهم سطحيه جدا خصوصا في المواد المرتبطه كالرياضيات وقواعد اللغه العربيه .
لابد من الغاء التقويم المستمر والعودة على النظام السابق
ههههههههههههههههههههههههههههه
بدري والله بدري
ياخي نظام فاشل جدا جدا جدا
بعد 9 سنوات تكتشفون ان هذا النظام فاشل ياخي من اول سنه لي في التدريس
اكتشفت انه فاشل وبقوووووووووووه
الله يخلف ياوزارة التربية والتعليم
الى الاستاذ صالح المزعل .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
عذرا يااستاذ انا اختلف معك انا معلمي المرحله الابتدائيه ليسوا مؤهلين لتدريس المرحله الابتدائيه .
سؤال هل انت مطلع على نظام التقويم المستمر ؟؟؟؟
انا ما اختلف معك ان جميع الطلاب في المرحله المتوسطه هم ضعاف في الاملاء والقراءه وغيرها ...
بس كل اللي اريده منك الاطلاع على نظام التقويم المستمر وتطبيقه على المنهج وعلى عدد الطلاب في الفصل وراح تعرف انه من المستحيل تطبيق هذا النظام داخل الفصل....
وارجوا منك عدم الاستعجال في اطلاق الاحكام على معلمي المرحله الابتدائيه
ومازال المسلسل مستمر
هذا التدمير المستمر ....وليس التقويم المستمر
هذا التدمير المستمر ....وليس التقويم المستمر
هذا التدمير المستمر ....وليس التقويم المستمر
هذا التدمير المستمر ....وليس التقويم المستمر
هذا التدمير المستمر ....وليس التقويم المستمر
هذا التدمير المستمر ....وليس التقويم المستمر
هذا التدمير المستمر ....وليس التقويم المستمر
هذا التدمير المستمر ....وليس التقويم المستمر
الله لايسامح من كان السبب في ضياع ابنائنا الطلاب وجعلهم حقول تجارب
لانظمة فاشلة وهذا ثبت من أول سنة طبق فيه التقويم المستمر !!!!
اتمنى أن تعود الدراسة للسابق....وتطبيق نظام الاختبارات
نظام سيئ اانا مرشد طلابي اذا طلبت من المعلم الطلاب المخفقي في اي الفترات وطلبت منه الأعمال التي قام بها تجاه الطالب االمخفق عرف انه ما عمل شيئ بالأخير 30 معلم ما فيهم حريص الا 2 والباقين يقولون انهم مجتازين واعرف انه فيه طلاب ضعيفين جدا لكن ييون يتهربو من العمل المطلوب منهم تجاه الطالب وخرج جيل ضعيف جدا جدا جداا
التخبط لا يأتي بنتيجة أبدا:-
اقسم بالله لن أتكلم بمجاملة أحد . النظام ممتاز والبعض يتوقع انه أسهل من الاختبارات
هو أصعب ((إذا طبق بصورة صحيحة)) على الطالب.
أنا ألوم الوزارة لأنها لم تدرب الجميع على النظام من أول ما طبق إلى يومنا هذا وهناك اجتهادات , وعدم إدراك بمفهوم التقويم والله لو طبق بالصورة الصحيحة لرأينا
نتائجه أفضل من الاختبارات. كيف تختبر طفل !! لجان!!! وتصحيح!!
التقويم باختصار هو((إعطاء الطالب مزيدا من الفرص ليتقن المهارة))
فالطالب مثلا الذي حفظ جميع المطلوب منه عدا سورة واحدة النظام يعتبره راسب, بينما نظام الاختبارات يعتبره متفوق!! والفرق بينهما أن الإخبار خلاص لا يمكن الرجوع للفاقد المهاري ((السورة)) بينما نظام التقويم يعطيه الفرصة لآخر لحظة من الدراسة
فأيهما أفضل برأيكم أسألكم بالله؟
أنا جربت النظامين وأرى أن النظام ممتاز ولكن المشكلة بفهمه من الجميع والاجتهادات الخاطئة حوله.
وتستمر التجارب في الأجيال ، الله يذكرك بالخير يالخويطر
لا وفق الله من اشار به ومن اعان على تطبيقه ولو كنت مسؤلا لألغيته فورا وبدون تردد مشروع فاشل فاشل وسيمر سنوات وسنوات حتى يتعافى النعليم من سرطان التقويم الفاشل-- ياوزارة النربيه أليس فيكم رجل رشيد- عملت في الندريس 30 سنه ورأيت الفرق الشاسع بين تعليم الأمس وتعليم اليوم والله يعين الطلاب على مستقبلهم الأمي
طالما أن المعلم هو سبب فشل التقويم المستمر فليكن العلاج بتغيير المعلم أو تدريبة بشكل مكثف يثبت من خلاله اتقانه للتقويم أو فشله ولا تلغى التجربة الناجحة بسبب عدم فهم المعلم للتقويم
لكن المعلم ماهو إلا شماعة !!!!!!!
ندري يا جحوش الوزارة يا كلاب يا سفلة يا منحطين يا حثالة ان التقويم فاشل مثل فشلكم يا عيال الحرام دمرتوا التعليم يا منحطين تريدون تدمير ابناءنا يا صهاينة يا حثالة نريد الاختبارات والدرجات وهذا الاول وهذا الثاني وهذا التنافس ما هو واحد واثنين يا حمير
يا ناس جونا طلاب الابتدائ والله العظيم ما يعرفون يكتبون اسمائهم زين ...واولياء الامور المتابعين لعيالهم زين يجونا يسبون ويسخطون في الوزاره ونظامهم هذا (التقويم المستمر)الفاشل ....
صدقوني
صدقوني
صدقوني
صدقوني
صدقوني
صدقوني
صدقوني
صدقوني
صدقوني
صدقوني
صدقوني
صدقوني
صدقوني
صدقوني
صدقوني
صدقوني
صدقوني
صدقوني
صدقوني
صدقوني
لو يعطون المعلمين حقوقهم قبل كل شئ
راح ينجع التعليم عندنا
انا مع كلام الاخ ابوعبدالله حتى الصف الثالث الابتدائي
اوزارتنا أشبه بالسلحفاء لا تصل إلا بعد الملل
اتمنى أن يكون هذا الخبر صحيح يا عاجل!!
فمستقبل الطلاب ليس بالتقويم المستمر
والله ثم الله أن التلاميذ في المرحلة المتوسط
لا يستحقون هذه المرحلة
التقويم المستمر أري مالها فائده بالفصيح العربي
اهم سبب لفشل التقويم المعلمين
لا اختبارات ولاواجبات ولامناقشه للطلاب ولا محاوره وفي الاخير تطلع نتيجه لم ينتقل !!! ونروج للمعلم لماذا رسب الطالب !!!؟!!! لاتجد رد شافي !!!
من بدايه العام لايبلغ ولي الامر - ولا اشعار ولا استدعاء - ولايوجد اوراق تثبت ان الطالب لم يفلح بالاختبار !!!
وبكل مزاجيه احد المعلمين يقول : يشد الولد حليه ( وانجحه )!!!! بالله هؤلاء معلمين ؟!!
حتى معلم شاورما مايصلح لكن معلم زبال بالشارع يمكن
مايبيلها دكاتره او مستشارين
التقويم المستمر فاشل بمعنى الكلمه
قالوا تقويم
ماضاع الطلاب والطالبات الا من نظام التعليم السقيم
ايام دراستي وانا في الصف الثاني الابتدائي
كانت االاختبارات على ورق
بمعنى انني تعلمت كيفية الاجابه على السؤال
وانا بهذا السن
اما الان فطاالب في الصف السادس قلما تجده يجيب على سؤال
وعلى قولتهم مو متعودين
كل شوي تقويم
ارجعوا نظام التعليم السابق الى عهده
ايام المستويات الحمراء والخضراء والصفراء
جيلنا القادم ان فشل فسببه التعليم
((بعد أن ثبت ميدانيا عدم قدرة الميدان التربوي على التكيف مع التجربة وفق تقارير ميدانية أعدتها إدارات التطوير التربوي بالإدارات التعليمية للبنين والبنات ))
طبعا يازوارة الفلس هذا أنتم دائما تحملون المعلمين والمعلمات نتائج فشلكم وقراراتكم الغير مدروسة ومن واقع تجربة مخرجات التقويم فااااااااشلة وواضحة في طلاب وطالبات الصف الأول متوسط مستوى متدني جدا في القراءة والإملاء والتعبير والاستيعاب
يا أخوان بدل الردود المتكررة أضيفوا اقتراحات تنفع على الأقل الناس يصير عندها وعي عن التجربة الفاشلة في التقويم المستمر و الله يعين القائمين على التعليم الأمانة كبيرة عليهم دينياً وجتماعياً . تخيل أنت تفكر لجيل ما هو جيلك ولا من فكرك الله يعين
فاشل من واقع تجربه مرررريره
اقتباس من الخبر
(( أشارت إلى أن الميدان التربوي لم يستطع طيلة السنوات الماضية التكيف مع هذا النظام بسبب عدم قدرة المعلمين والمعلمات على تطبيقه بصورته الحقيقية ))
وأنا كمعلم أقول :
إلى متى سيتحمل المعلم قرارات الوزارة !!!... دائما المعلم هو الضحية
من أول سنه تجريبية طبق فيها نظام التقويم المستمر ونحن نقول النظام فاشل ولا يصلح
ولكن لم يستمع لنا أحد ..
وبعد خراب مالطا وضياع أبنائنا تكتشف الوزارة ان القرار فاشل .... سبحان الله
ومن الآن أقول و سجلي يا (( عاجل )) أن مناهج العلوم والرياضيات المطورة
فاشلة ولا تتناسب مع نظامنا التعليمي في السعودية ..
ونتمنى من المسؤلين تدارك الوضع قبل فوات الآوان
العيب ليس في المنهج المطور بل العيب في البيئة التعليمية عندنا ( أعداد الطلاب في الفصول - عدد الحصص المقررة - تجهيزات المعامل - تدريب المعلمين على هذه المناهج )
والله من وراء القصد
اولا قبل كل شي جميع المدرسين والطلبه يعترفون بفشل اتقويم المستمر
الوارة ليتها تبداء من حيث انتاء اخر وزير المشكله كل وزير يهدم الي قبله ويبني من الصفر والضحيه هم الطلاب وبعد التخرج يقولون انتم جيل فاشل غير متعلم والسبب الرائيسي هم
طيب لو نبي نسال عن ابناء المسوؤلين وين هم راح تلقى الجواب انهم في الخارج يدرسون ليش لان المسوؤلين يعترفن بفشل النظام
لكن الدنيالا تدوم وكل من ظلم سياخذ حقه
ياناس كفاية ظلم للمعلمين
أخي صالح المزعل وش فيهم معلمين الابتدائي
الله لا يسامحك اذا ظلمتنا
ياخي عندي اذا رسبت طالب بالكتابة في الصفوف الاولية
يكتبون عشرين كلمة على السبورة اذا استطاع الطالب كتابتها ينجح مع اني انا المعلم رسبته يعني فيه لجنه بعدي واختبارها سهل جدا
ارجوا من كل دجاجه لا يعرف شي لا يقذف بالكلام شرقا وغربا
فوق الوزارة وادارة التعليم والاولياء والمدير والطلاب كمان تجي انت ياصالح مزعل صدق اسم على مسمى
بدري توهم يكتشفون الفشل
المعلمين من زمان قالوا انه فاشل
بس ما ذبحنا
الا
الركض ورى اليابان
قال ايش قال زي اليابان
عطوا المعلم حقة
رجعوا للمعلم هيبته
واعملوا بأمانه واخلاص ... ما شبعتوا للحين
وأوضحت المصادر أن التقارير المؤيدة لإلغاء نظام التقويم المستمر أشارت إلى أن الميدان التربوي لم يستطع طيلة السنوات الماضية التكيف مع هذا النظام بسبب عدم قدرة المعلمين والمعلمات على تطبيقه بصورته الحقيقية، وتسببه في تدني مستوى التحصيل لدى الطلاب والطالبات بسبب عدم الالتزام بالخطط التعليمية والتربوية التي يتضمنها النظام.
ياجماعة الربع كل فشل منسوب إلى المعلمين وكل نجاح منسوب إلى الوزارة
سؤالي
من هم السبب في النجاح والفشل اليسوا هم المعلمين .. ؟ !
بعدين أنا أشره على هالوزارة كيف تأتي بمعلمين اعداد المعلمين وتضعهم في المرحلة الإبتدائية وتقيس الفشل والنجاح عليهم .. هؤلاء المعلمين ليسوا أهلاً للتعليم
اتقوا الله بأبناء المسلمين ياوزارتنا ... أنا معلم في المرحلة المتوسطة منذ سبع سنوات وطلابنا في أول متوسط لايعرفون يكتبون كلمتين صحيحتين ..
ونظطر دائماً إلى كتابة الأسئلة اختيار أو صح وخطاء أو غيرها نظراً لعدم معرفتنا لكتابة الطلاب ...
كلكم راع .. وكلكم مسئول عن رعيته .. والله يعين الجميع ..
يا صالح المزعل
تقول : المعلمون المتخرجون من كليات المعلمين ليسوا أهلا للتعليم .
من أين تخرجت؟ ...وتدرس لمرحلة متوسطة ؟ ماذا تدرس؟
راجع ما كتبته وانظر ما فيه من أخطاء لغوية ونحوية وإملائية .
فلاتنه عن خلق ............................................
والمشكلة ليست في المعلمين وليس للمعلمين المتخرجين من كليات المعلمين ذنب إن صح قولك . لكن الذنب والمسؤولية يقعان على من درسهم وخرجهم من تلك الكليات ..
فاقد الشيء لا يعطيه .
مخرجات التعليم مشكلة تشترك في أسبابها جهات متعددة والكل يعرفها .. فلا تلق باللائمة على زملائك فقط ..... ألم تتخرج في مدرسة ابتدائية سابقا؟ وكان أولئك المعلمون يعلمونك ؟
أعلمه الرماية كل يوم ...................................
رغم أنه معك حق حول من يلتحق بالتعليم على أنه مجرد وظيفه وبناء على ذلك التحق بكليات المعلمين التي قبلته على علته .
عفوا
مالديك من أخطاء لغوية ونحوية وإملائية لدى غيرك من المعلقين هنا ..يا للأسف إن كانوا معلمين .
أبو فلاح
(ياخي عندي اذا رسبت طالب بالكتابة في الصفوف الاولية
يكتبون عشرين كلمة على السبورة اذا استطاع الطالب كتابتها ينجح مع اني انا المعلم رسبته يعني فيه لجنه بعدي واختبارها سهل جدا )
هذا ما قلته .
وأقول:
ليس من حق اللجنة اختبار الطالب إطلاقا وما عليها فقط فقط فقط هو النظر في المهارة التي لم يتقنها الطالب هل يمكن التجاوز عنها لأن الطالب سيتقنها حتما في الصف الذي سينقل إليه بمساعدة برنامج مساند ؟
إن كان كذلك يمكن للجنة قولها بالتجاوز فقط .
عد للنظام ويتضح ذلك .. وإذا كانت اللجنة لديكم تقوم بما ذكرت فهي على خطأ ومخالفة للنظام الوارد للتقويم ومهام اللجنة .
تحيتي
أنا أشك أن الهدف من هذا الموضوع هو فتح باب سرقة جديد للوزير وأتباعة ، لأن هذا العمل حيشكل له لجان ورئيس للجنه طبعا سموه ونواب من الحاشية المقربه لسموه وباحثين ودارسين ومحاضرين وووووووو إلخ وهذا ماهو بلاش كله بحسابه ، والله ماعليكم من الطلاب ولا التعليم كله ، لكن ماقول غير حسبي الله عليكم ونعم الوكيل .
فيه كم نقطة لتطوير التعليم فهل من مستمع : 1/ انشاء مدارس ذات طابع خاص ( نموذجية )في كل شىء ( المناهج ، المواصلات ، التكنولوجيا ، الميزانيات .... الخ في كل منطقة على حسب حجمها ( الرياض 8 مدارس جدة 4مارس الشرقية 4 مدارس بقية المناطق مدرستين ) هذة المدارس ترعى الموهوبين الذين يتم اختيارهم من مدارس المنطقة بحيث يتم اختيار أميز طالبين تم تخرجهم من الصف السادس في كل مدرسة وتتم رعايتهم في هذة المدارس ثم يرحلون لمدارس ثانوية خاصة لتستمر الرعاية حتى الجامعة وبهذا يكون لدينا ( في كل مدرسة نموذجية 1000طالب من العباقرة ) 2/ تسليم المقاصف شركات كبرى ( المراعي ، الصافي ، نادك ...الخ ) وهي شركات قوية لها موزعين في كل منطقة ولديها منتجات صحية ومفيدة للطلاب ( حليب وبنكهات ، اجبان ، فطائر ، زبادي .. وأعتقد ان كل ولي أمر لدية استعداد في المساهمة في أفطار ابنه بماهو مفيد له ومن ليس لدية القدرة على ذلك يتم حصرهم وتتولى الوزارة الدفع عنهم
للأسف الحمار الكبير لم يلتزم بما طلب منه !!
والجحش الصغير مايدري وش السالفة !!
وفي الأخير النتيجة نهيق في نهيق !!
هههههههههههه
انا اطبق هالطريقه من زمان
كل فتره اعمل اختبار ورقه عمل على المهارات الى عليها حد ادنى
واجمع الاوراق واصحح واقيم الطالب فيها على ورقه العمل واعطيهم السجل اليوم الثانى ....
فى كل فتره عندى 12 مهاره تقريبا احط اختبار على 4 مهارات او 5 التى هى الحد الادنى..واصحح الاوراق عليها ..واقيمهاا واعبي السجل
اما بقيه المهارات التى مهيب حد ادنى من خلال الحصه الطالب يستوعب المهاره
واغلب الطلاب ياخذون عليها اتقفن لانهاا بسيطه ولوماتقنهاا الطالب ماتضره ينجح عادى ..فنعطيهم عليها صح وش خسرانين
طبعاا ينسوون المهاره بعد شهرر ماهوب شغلى ....نجح واستحق العلامه
===========
الشباب الى يقولون مايصلح التقويم والله هو نفس الاختبارت
الاعند المدرس الى يعبي السجل من راسه
ملاحظه الى يقول فيه تقويم على شكل واجبات او انشطه هذا كلام فاضى وضحك على الدقون ...دروسنا يااحل ياحفظ ...مافيهاا شى ثانى ...مافيها ابتكار ولايحزنون
ولافيه مدارس تساعد على هالشى ...
بس الواجب على الوازراه تسجل فالكتاب المهارات ومواعيد التقويم فى كل فتره
لجل ولى الامر يعرف وش يدرس ولده ومتى يدرسه ...
صباح الخير ياوزاره
مع الا سف هو نظام جيد بشكل عام مع ما عليه من الملاحظات
لكن التطبيق لا يطبق منه 1%
لان هناك من لايخاف من الله ويعطي جميع الطلاب وبس
حتى يرتاح من المساءلات
انا معلم وأرى بذلك بعيني
لان المعلم الي يعطي الطالب 4 او 3 او 2 يسأل
اما من يعطي 1 ؟؟؟!!! فلا حسيب ولا رقيب
والوزارة لماذا لا تسأل نفسها
السجلات لا تأتي الا نهاية العام
اولياء الامور لا يعرفون ما هي المهارات المطلوبة على ابنأهم ..... الخ
الامر الاخر مناهج لا تكفي وقت العام فهذا منهج 1 و4 الجديد كتب كثيرة ومنهج طويل ولا يوجد وقت وايضا اكبر من عقول الابناء !!!!
فالفشل من
الوزارة المناهج المعلمين ادارات المدارس
أسألوا أحد طلاب الصف السادس عن حروف الهجاء وشوف ايش بيجاوبك ؟؟؟؟؟؟
كان التقويم السابق يعتمد الاختبارات التحريرية والشفهية كأداة وحيدة في التقويم ، محددة المواعيد بحيث لا يحصل الطالب إلا على فرصتين للاجتياز (الدور الأول والدور الثاني) فقط ، وكان يتيح التنافس والتمايز بين الطالب وأقرانه في الفصل ، ولكن من يحصل على ترتيب الأول في أحد الفصول قد يتأخر ترتيبه إذا نُقل لفصل آخر ، فالتقويم هنا معياري بمقارنة الطالب بأقرانه في الفصل ، ومن سوء حظه لو كان أكثر طلاب فصله ممتازين ، والعكس صحيح ، كما نلاحظ أن المنافسة بين بعض الطلاب تنقلب إلى عداء وحقد ، وهي منافسة غير مطلوبة بل ويجب معالجتها ، كما أن معظم الاختبارات كانت تكتفي باستعادة المعلومات التي سبق للمعلم تلقينها للطالب فقط ، ولا تهتم بتطبيق الطالب لها والإفادة منها بشكل صحيح.
وجاء نظام التقويم الجديد للطالب ، والذي بدأ بالصفوف الأولية ، وكان المأمول منه معالجة أو تلافي العيوب التي ظهرت في النظام السابق – حتى لا يكون التغيير لمجرد التغيير - ، ولكن بعد تطبيقه على أرض الواقع بدت بعض عيوبه ، ولم يحقق النتيجة المتوخاة منه عند وضعه – في بعض جوانبه – خاصة في الارتقاء بمستوى الطلاب العلمي والتربوي ( كما يدعي البعض ) ، فقامت حملات ضد هذا النظام تنعي فشله وتبشر بسقوطه .
وفي المقابل كان هناك من يدافع عنه دفاعا مستميتا وكأنه النظام الكامل الذي لا يعتريه الخلل ولا يصل إليه القصور .
هذان الفريقان جعلا البقية في حيرة من أمرهم .. من يصدقون ، أم أن واقع حالهم هو الرضوخ والتسليم للأمر الواقع دون مناقشة أو قناعة ، أو أنه قابل للنقد والتطوير والتعديل ؟
وهنا يجب علينا العودة إلى المختصين من التربويين سواء كانوا منظرين أو ممارسين ، فالمنظرون يشرحون فلسفة النظام ، والممارسون يبدون عيوبه ومزاياه من واقع التعامل في الميدان .
ومن وجهة نظري الخاصة – باعتباري من هذه الفئة – أرى أن لنظام التقويم المستمر الكثير من المزايا والإيجابيات .. كدقة الحكم على مستوى الطالب الحقيقي وتقويمه ، وإتاحة فرصة أكبر للطالب لتحقيق النجاح – حيث أن العام الدراسي كاملا متاح له لإعادة تقويمه إلى أن يتقن – وفي إكساب الطالب مهارات فضلا عن المعلومات – فمن يذكر شروط وسنن وواجبات الصلاة ليس شرطا أن يحسن تطبيقها مالم يتأكد المعلم من ذلك بالتطبيق العملي ، وكذلك من يذكر نظريا خطوات السباحة ليس شرطا أن يكون سباحا .
كما أن له سلبيات ظهرت إما لتطبيق خاطئ ، أو لوجود قصور في مقومات نجاحه، منها :
- اعتماده على كتب المقررات الموجودة في الميدان واستخلاص العلوم والمعارف والمهارات منها .. بينما كان الأجدر إعادة التأليف وفق المنظور الجديد .
- القصور في التمهيد المناسب لهذا النظام والتوعية به .
- القصور في التدريب المناسب لهذا النظام - رغم وجوده ولكنه غير كاف - ، كما وأنه من المفترض أن يدرج ضمن مفردات دبلوم الإعداد التربوي ، وفي كليات المعلمين .
- القصور في تهيئة الأدوات المناسبة لنجاح النظام ، من مدارس وفصول مناسبة ، ووسائل تعليمية للمهارات .
- التقيد بأعداد مناسبة للطلاب في الفصل ( وقد يصل عددهم إلى 50 في الفصل الواحد ) ، ففي معلم الصف نجد متوسط 11 مادة دراسية ب 85 مهارة ( لغة عربية وتربية إسلامية فقط ) يتم تقويم الطالب في كل مهارة منها 3 مرات في المتوسط ( تزيد وتنقص ) 255 مرة في عدد طلاب الفصل ولنفرض أنهم 30 طالبا = 7650 مرة ، وعدد أسابيع العام الدراسي في المتوسط 32 أسبوعا في 5 أيام = 160 يوما دراسيا ، أي أن المعلم يقوم في اليوم حوالي 48 مهارة ، فمتى يشرح الدروس ومتى يضع وينفذ البرامج العلاجية والإثرائية، ومتى يعزز ويراجع، ومتى يكتب ويثبت كل عمله هذا؟
- فضلا عن أن تقويم المهارات يتطلب تدريس مهارات لا معلومات فقط .
- عدم شرح فلسفة النظام بطريقة كافية وواضحة ، فمثلا : اعتمد النظام التقويم محكي المرجع (أي بقياس مستوى الطالب إلى نفسه وما يستطيع أن يعطيه) وابتعد عن التقويم معياري المرجع ( بقياس مستوى الطالب إلى أقرانه في الفصل ) أي اعتمد التقويم الكيفي لا الكمي ، وهو من أهم مميزات هذا النظام ، فلا تأثير للفروق الفردية بين الطلاب في تقويمهم ، فمن يتقن المهارة من أول مرة يستوي مع من يتقنها متأخرا ، ويجيب ذلك على من يرى أن النظام قضى على المنافسة بإهماله ذكر ترتيب للطلاب أو وضع درجات ، فالدرجات والترتيب تعيدنا للتقويم معياري المرجع .
- وتبقى الممارسات الخاطئة – عمدا أو غفلة - معول هدم كبير يغتال ميزات هذا النظام .
- سوء تفعيل دور لجنة التوجيه والإرشاد ، واقتصار بعضها على الإجراءات الشكلية الخاطئة وغير الفاعلة ، والعمل الكتابي فقط ، والخلط غير المعقول في تشخيص الحالات للجهل أو الاستسهال .
- والطامة الكبرى – في نظري – تتمثل بسؤال المعلم الجاد عما قدمه وما اتخذه من إجراءات مع من أبقاهم من طلابه .. بينما لا يسأل المعلم الذي حكم بانتقال جميع طلابه للصف الآخر ( استسهالا أو هروبا من المحاسبة أو تقصيرا ) فهو لا يحاسب \" لا يوجد نظام لمحاسبته \" .
- اللبس الحاصل في تدريس المهارات المستمرة وتقويمها خلال الفترات الأربع ، وتقسيم بعض كتب المواد إلى كتاب في كل فصل دراسي ، وبانتهاء الفصل الدراسي الأول يغيب كتابه مع مهاراته .
- قصور برنامج معارف عن التعامل مع نظام التقويم المستمر الجديد .
ونعود على إيجابية تعدد أدوات التقويم التي أتاحها النظام لتقويم الطالب حسب مستواه الحقيقي الذي يقتنع به المعلم بدلا عن اعتماده على الاختبار فقط - والذي قد لا يبين مستوى الطالب الحقيقي طوال العام - .
هذا والله أعلم .. والحمد لله رب العالمين .
كان التقويم السابق يعتمد الاختبارات التحريرية والشفهية كأداة وحيدة في التقويم ، محددة المواعيد بحيث لا يحصل الطالب إلا على فرصتين للاجتياز (الدور الأول والدور الثاني) فقط ، وكان يتيح التنافس والتمايز بين الطالب وأقرانه في الفصل ، ولكن من يحصل على ترتيب الأول في أحد الفصول قد يتأخر ترتيبه إذا نُقل لفصل آخر ، فالتقويم هنا معياري بمقارنة الطالب بأقرانه في الفصل ، ومن سوء حظه لو كان أكثر طلاب فصله ممتازين ، والعكس صحيح ، كما نلاحظ أن المنافسة بين بعض الطلاب تنقلب إلى عداء وحقد ، وهي منافسة غير مطلوبة بل ويجب معالجتها ، كما أن معظم الاختبارات كانت تكتفي باستعادة المعلومات التي سبق للمعلم تلقينها للطالب فقط ، ولا تهتم بتطبيق الطالب لها والإفادة منها بشكل صحيح.
وجاء نظام التقويم الجديد للطالب ، والذي بدأ بالصفوف الأولية ، وكان المأمول منه معالجة أو تلافي العيوب التي ظهرت في النظام السابق – حتى لا يكون التغيير لمجرد التغيير - ، ولكن بعد تطبيقه على أرض الواقع بدت بعض عيوبه ، ولم يحقق النتيجة المتوخاة منه عند وضعه – في بعض جوانبه – خاصة في الارتقاء بمستوى الطلاب العلمي والتربوي ( كما يدعي البعض ) ، فقامت حملات ضد هذا النظام تنعي فشله وتبشر بسقوطه .
وفي المقابل كان هناك من يدافع عنه دفاعا مستميتا وكأنه النظام الكامل الذي لا يعتريه الخلل ولا يصل إليه القصور .
هذان الفريقان جعلا البقية في حيرة من أمرهم .. من يصدقون ، أم أن واقع حالهم هو الرضوخ والتسليم للأمر الواقع دون مناقشة أو قناعة ، أو أنه قابل للنقد والتطوير والتعديل ؟
وهنا يجب علينا العودة إلى المختصين من التربويين سواء كانوا منظرين أو ممارسين ، فالمنظرون يشرحون فلسفة النظام ، والممارسون يبدون عيوبه ومزاياه من واقع التعامل في الميدان .
ومن وجهة نظري الخاصة – باعتباري من هذه الفئة – أرى أن لنظام التقويم المستمر الكثير من المزايا والإيجابيات .. كدقة الحكم على مستوى الطالب الحقيقي وتقويمه ، وإتاحة فرصة أكبر للطالب لتحقيق النجاح – حيث أن العام الدراسي كاملا متاح له لإعادة تقويمه إلى أن يتقن – وفي إكساب الطالب مهارات فضلا عن المعلومات – فمن يذكر شروط وسنن وواجبات الصلاة ليس شرطا أن يحسن تطبيقها مالم يتأكد المعلم من ذلك بالتطبيق العملي ، وكذلك من يذكر نظريا خطوات السباحة ليس شرطا أن يكون سباحا .
كما أن له سلبيات ظهرت إما لتطبيق خاطئ ، أو لوجود قصور في مقومات نجاحه، منها :
- اعتماده على كتب المقررات الموجودة في الميدان واستخلاص العلوم والمعارف والمهارات منها .. بينما كان الأجدر إعادة التأليف وفق المنظور الجديد .
- القصور في التمهيد المناسب لهذا النظام والتوعية به .
- القصور في التدريب المناسب لهذا النظام - رغم وجوده ولكنه غير كاف - ، كما وأنه من المفترض أن يدرج ضمن مفردات دبلوم الإعداد التربوي ، وفي كليات المعلمين .
- القصور في تهيئة الأدوات المناسبة لنجاح النظام ، من مدارس وفصول مناسبة ، ووسائل تعليمية للمهارات .
- التقيد بأعداد مناسبة للطلاب في الفصل ( وقد يصل عددهم إلى 50 في الفصل الواحد ) ، ففي معلم الصف نجد متوسط 11 مادة دراسية ب 85 مهارة ( لغة عربية وتربية إسلامية فقط ) يتم تقويم الطالب في كل مهارة منها 3 مرات في المتوسط ( تزيد وتنقص ) 255 مرة في عدد طلاب الفصل ولنفرض أنهم 30 طالبا = 7650 مرة ، وعدد أسابيع العام الدراسي في المتوسط 32 أسبوعا في 5 أيام = 160 يوما دراسيا ، أي أن المعلم يقوم في اليوم حوالي 48 مهارة ، فمتى يشرح الدروس ومتى يضع وينفذ البرامج العلاجية والإثرائية، ومتى يعزز ويراجع، ومتى يكتب ويثبت كل عمله هذا؟
- فضلا عن أن تقويم المهارات يتطلب تدريس مهارات لا معلومات فقط .
- عدم شرح فلسفة النظام بطريقة كافية وواضحة ، فمثلا : اعتمد النظام التقويم محكي المرجع (أي بقياس مستوى الطالب إلى نفسه وما يستطيع أن يعطيه) وابتعد عن التقويم معياري المرجع ( بقياس مستوى الطالب إلى أقرانه في الفصل ) أي اعتمد التقويم الكيفي لا الكمي ، وهو من أهم مميزات هذا النظام ، فلا تأثير للفروق الفردية بين الطلاب في تقويمهم ، فمن يتقن المهارة من أول مرة يستوي مع من يتقنها متأخرا ، ويجيب ذلك على من يرى أن النظام قضى على المنافسة بإهماله ذكر ترتيب للطلاب أو وضع درجات ، فالدرجات والترتيب تعيدنا للتقويم معياري المرجع .
- وتبقى الممارسات الخاطئة – عمدا أو غفلة - معول هدم كبير يغتال ميزات هذا النظام .
- سوء تفعيل دور لجنة التوجيه والإرشاد ، واقتصار بعضها على الإجراءات الشكلية الخاطئة وغير الفاعلة ، والعمل الكتابي فقط ، والخلط غير المعقول في تشخيص الحالات للجهل أو الاستسهال .
- والطامة الكبرى – في نظري – تتمثل بسؤال المعلم الجاد عما قدمه وما اتخذه من إجراءات مع من أبقاهم من طلابه .. بينما لا يسأل المعلم الذي حكم بانتقال جميع طلابه للصف الآخر ( استسهالا أو هروبا من المحاسبة أو تقصيرا ) فهو لا يحاسب \" لا يوجد نظام لمحاسبته \" .
- اللبس الحاصل في تدريس المهارات المستمرة وتقويمها خلال الفترات الأربع ، وتقسيم بعض كتب المواد إلى كتاب في كل فصل دراسي ، وبانتهاء الفصل الدراسي الأول يغيب كتابه مع مهاراته .
- قصور برنامج معارف عن التعامل مع نظام التقويم المستمر الجديد .
ونعود على إيجابية تعدد أدوات التقويم التي أتاحها النظام لتقويم الطالب حسب مستواه الحقيقي الذي يقتنع به المعلم بدلا عن اعتماده على الاختبار فقط - والذي قد لا يبين مستوى الطالب الحقيقي طوال العام - .
هذا والله أعلم .. والحمد لله رب العالمين .