حفظ الله مليكنا الغالي وأطال الله في عمره ورعاه , فكل أوامره وقراراته الكريمة مازالت تصب دائما في صالح شعب يحبه و يكن بالولاء والإخلاص لله أولا ثم لهذا المليك صاحب القلب الطيب والنية الطيبة , فاقتدوا به وأكملوا المسيرة في فعل الخير وعمله لوجه الله أولا ثم في مساعدة تسعة الآف من خريجات الكليات المتوسطة , بأن يتم الموافقة على استحداث وظائف لهن وبكامل العدد , فوزارة التربية والتعليم مع وزارة الخدمة المدنية ( مشكورين ) كانوا قد وافقوا وفي وقت سابق على تعيينهن , وذلك بحسب ما قد أفادوه بناتكم الخريجات , ولهذا فلم يتبقى إلا موافقة وزارتكم الموقرة من أجل وقف معاناتهن وانتظارهن للتعين لأكثر من عشرين عاما . سامي أبودش كاتب سعودي . http://www.facebook.com/samiabudash