فئة غالية على قلوبنا ....... الكل يُطلق هذة الكلمة عندما يقوم بزيارة لإحدى المراكز أو الجمعيات أو المجمعات التعليمية الخاصة بذوي الإحتياجات الخاصة أوحتى إذا قابل أحد هذة الفئات في أي مكان قال هذه الكلمة المشهورة التي يتناقلها الجمعيع (فئة غالية على قلوبنا) إذا كانت هذه الفئة غالية على قلوبنا حقيقةً لماذ نستغل التسهيلات التي منحت لها من قبل الجهات العُليا بالدولة ومن هذه التسهيلات تخصيص مواقف لمركباتهم الخاصة او مركبات اسرهم التي وضع عليها استكر خاص بهم والذي يضمن لهم الوقوف في أقرب مكان للمقر الذي يرغب الذهاب إلية مثل الدوائر الحكومية والمدارس والمستشفيات والجوامع والمجمعات التجارية وغيرها , أين نذهب بهذه الكلمة التي نطلقها دائما (فئة غالية على قلوبنا) إذا احدنا اوقف مركبتة في المكان المخصص لهم وهويشاهد اللوحة التي وضعت والرسم الذي رسم على أرضية المواقف (خاص بالمعاقين) يشاهد اللوحات والرسومات ويوقف مركبته بدون مبالات وبدون إحترام لنظام أو إحترام لحقوق هذا المعاق الذي خصص له هذا الموقف شفقة علية من عناء المشي سواء بالكرسي المتحرك أو على عكازات أو غير ذلك لم اجد موقف من المواقف التي خصصت لهذة الفئة في بعض الدول التي زرتها وقفت فيها مركبة لاتحمل شعار المعاقين (صورة للكرسي المتحرك) ونحن هنا نناشد إدارة المرور والمرور السري بحماية هذة المواقف من غير المرخص لهم وتطبيق الغرامات عليهم نقول للمرور لماذا لاتقوم إدارتكم الموقرة بحماية هذة المواقف استنادا على القرار السامي في 20/9/1421ه والذي ينص بالكامل على حقوق المعاقين بما فيها حماية المواقف المخصصة لمركباتهم خالد المشيقح