تحت رعاية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية، انطلقت قوة الأفواج الأمنية، كأحدث القطاعات الأمنية الداخلية في المملكة. وتتميز قوة الأفواج الأمنية باحترافية عالية في أداء مهام متعددة، حيث المهارة في المطاردة والاحترافية في مجابهة حرب العصابات بالمناطق الجبلية والحدودية، ولها صلاحية إلقاء القبض والضبط والتفتيش والمطاردة وإطلاق النار وفق النظام. وتشارك قوة الأفواج الأمينة في المهام العسكرية بالتعاون مع الأجهزة العسكرية الأخرى، حيث شاركت في عاصفة الحزم، وحماية الجنود في الحد الجنوبي وجمع المعلومات الاستطلاعية.