— أسماء محمد الجرباء — الرياض بين الاحتفاء ٨٩ – ٩٠ لليوم الوطني السعودي عبر المواطنين والمقيمين ومن الفئات المجتمع المختلفة عن حبهم واعتزازهم بوطنهم المملكة العربية السعودية بعبرات متواضعة مليئة بالحب والإخلاص حتى أثبتوا حبهم واخلاصهم من خلال اعمال كثيرة منها الترابط والمثابرة واتباع الإرشادات خلال أزمة كورونا المستجد .. أعرب نائب رئيس تحرير صحيفة الرأي الالكترونية أ. سعيد آل هطلاء عن حبه بكلمات متواضعة بقوله : تم الإلتزام بجميع الارشادات الصحية خلال فترة الحظر وأتباع جميع التعليمات من أجل الحفاظ على كافة أفراد الأسرة وأبناء الوطن وجميع المقيمين على ارضه الطاهرة وقد تم العمل على إنجاز جميع الأعمال اليومية بكل يسر وسهولة مع الحرص على حضور مقر العمل واتباع وسائل التباعد والتي تضمن الصحة للجميع ونحن نفتخر وبكل اعتزاز بما تقدمه الدولة حفظها الله في سبيل صخة المواطن والمقيم . أيضا فقد أبدى أ. طارق بن عبدالرزاق علي مدير مكتب صحيفة الرأي الإلكترونية بالوسطى بالتهاني والتبريكات : أتقدم بأسمى التهاني والتبريكات لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود والشعب السعودي الكبير بمناسبة اليوم الوطني ال 90.. مضت 90 عامًا من المجد والرخاء والازدهار والأمن والأمان والتطور ، ستبقى شامخًا يا وطني بالرغم من تقلب الظروف والأحوال والأزمات الشداد ستبقى يا وطني شعلة الإسلام وقبلتها . ومن جانب اخر فقد حضر الطب الجندي الابيض هذه المناسبة دون تكبر او الالتهاء بالمشاغل الدكتور سالم المالكي استشاري طب وجراحة العيون صوّر فأبدع قائلا: إن السنة التي نمر بها من أصعب السنين على جنسنا البشري وعلى وطننا ومجتمعنا .. في لحظه من اللحظات اعتقدنا بأننا مهددين بالإنقراض و أن الوباء لن يتوقف ولكن بهمة رجال ونساء هذا البلد استطعنا أن نقف صامدين كما قمة طويق و قاومنا هذا الوباء بكل ذكاء وتفاني و تضحية من كل المجتمع وأخص بالذكر (الكادر الطبي فأنا أحد) العناصر في هذا الكادر ولم نتوقف انا وجميع طاقم العيادة عن العمل حتى في ذروة الأزمة وكنا نتفاعل مع من يتواصل معنا عن طريق التواصل الاجتماعي بالنصيحة الطبية ومن يصل إلى العيادة بنفسه كنا نساعده بكل احترافيه متخذين جميع اساليب الحذر الصحية خوفاً على صحة المريض وصحة مجتمعنا لكي نوقف تفشي هذا الوباء .. أزمة ستمر بإذن الله ونحن في حال أقوى من ذي قبل وسيعود وطني في أبهى حلته .. حقٌ لنا أن نحتفل بشعبآ عظيم ووطنآعظيمآ في يومنا الوطني وللإنجازات تكملة بإذن الله يا وطني . اما قلم عبدالعزيز بن محمد الوشيّان المؤسسة العامة للصناعات العسكرية الذي ابدع بعباراته الأدبية الوطنية قائلآ: أيا وطني فداك أمي وأبي وولدي ومالي ونفسي .. أيا وطناً شاخ ولم يهرم .. بذل ولم يبخل … اهتز ولم يسقط واستمر رغم ذلك باذلاً حاضناً مدافعا عن استقرارنا وطموحنا . وطنٌ تجسد به روح الأب ورحمة الأم .. وطنٌ يعمل ليل نهار وهدفه الاستراتيجي أمنٌ وأمانٌ ونهضةٌ واستقرارٌ ونماءٌ . وطنٌ قَدَره أن يكون قائداً ملهما ..كل العالم يقف عند حضوره …وكل الأعين تترقب مروره …وطنٌ يحمل بين جنباته فخر المسلمين وقبلتهم وأطهر بقاع الأرض قاطبةً . وطنٌ ولد وعاش واستقر ودفن فيه خير الخلق وأحبهم إلى الله عز وجل . وهانحن اليوم بفضل الله وحده ثم بحكمة قادتنا ورؤيتهم الشامله نعيش حصاد سنوات من البذل والنماء . تقدم بك العمر يا وطني ولم تزل بفضل الله فَتيّا . وثقت بشعبك فمددت يدك لتصافح أيديهم وتتشابك معهم لتصبح يدا واحده لصد كل عدوان ودحض كل شائعة وتجاوز كل كارثةٍ وجائحه . إبتلانا الله ما ابتلى بقية خلقه بجائحة كورونا فضرب وطني بتلاحم قادته وشعبه أروع الأمثلة للعالم ولسان حاله يقول مخاطبا العالم :لن أسقط ويحكمني آل سعود ويشد أزرهم شعبٌ كريمٌ ملتزمٌ وأمين . أتت الجائحة فقلنا لولاة أمرنا سمعا وطاعة فالتزمنا التزاما لا يقبل المساومة ولا الإهمال .. لم نشعر بمعاناة مع فترة الحظر فنحن في بلد وفر لنا كل شيء وبذل الغالي والنفيس لئلا نشعر بسوء أو هم ..ضربنا بالتزامنا أروع الأمثلة وقطفنا ثمارها بفضل الله . أقبل عيدك التسعون يا وطني فالحمد لله على تمام نعمه والحمد لله على جزيل عطاياه … اللهم احفظ وطني وولاة أمري والشعب الكريم وكل عام ووطني بخير. اما أ. عبد الرحمن المحياني فكان حاضرا بصدق قلمه قائلآ: تحتفل المملكة العربية السعودية بعد غد يوم الثالث والعشرين من سبتمبر باليوم الوطني التسعين في مسيرتها الممتدة منذ عهد المؤسس (عبد العزيز) رحمه الله ، وعندما نتحدث عن إنجازات المملكة فإننا نتحدث بلغة الأرقام والمؤشرات كما قالها سمو سيدي الأمير (محمد بن سلمان) والتي من خلالها سنشاهد إنجازات المملكة والتي اختصرها ولي العهد بشبابه وديناميكيته التي تواكب التطور والسرعه بالعدل والحزم فأصبحت بلادي تنافس الدول العظمى في شتى المجالات اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا وعسكريا وأمنيا ، وتأتي احتفالات هذا العام في ظروف استثنائية يمر بها وطني في ظل جائحة كورونا استطاعت من خلالها أن تحقق الكثير من الإنجازات التي لايمكن حصرها في هذه الكلمات لكن يمكن ان نؤجزها في الاتي:(دعمت أبنائها في أزمة كورونا بكل مكان/قدمت الدعم العلمي بإبتعاث أبنائها في مختلف الدول للحصول على أعلى الدرجات العلمية، قدمت العديد من الخدمات المجانية لضيوف الرحمن في الحج والعمرة، ساهمت في طباعة المصحف الشريف وتوزيعه مجانا على المسلمين بشتى بقاع الأرض وشجعت على حفظه، عملت على دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة بعدة مبادرات حتى تستقر ولا تخرج من السوق بأزمة كورونا/لم يعاني المواطن والمقيم من أي نقص بالأغذية والأدوية وغيرها من مستلزمات الحياة في أزمة كورونا/قدمت العلاج مجانا من كورونا للمواطن والمخالف لإنظمة العمل حتى هذه اللحظة/ بذلت المليارات في سبيل صحة المواطن وأمنه واستقراره/ سعت لحفظ واستقرار أسواق النفط حفاظا على الاقتصاد العالمي/ تولت جمع كلمة المسلمين في زمن تكالب العلوج على الإسلام والمسلمين بأفكار دخيلة وتحالفات قذرة على الإسلام/قدمت المساعدات حتى لمن يسيء لها قولا وفعلا لوجه الله تعالى/قضت على إرهاب الفئة الضالة والدواعش ووضعت حدا للداعمين لهم/قضت على الأخونج وأفكارهم/تمكنت من تطوير أنظمتها الدفاعية بأحدث الأسلحة والطائرات والصواريخ) مهما حاولنا في حصر إنجازات وطني فإننا نحتاج للعديد من المجلدات فلن تحصرها تغريدات ولا ثريد من ١٠٠٠ تغريدة وهذا من فضل ربي علينا وعلى وطننا ثم بفضل قادتنا ملكنا وولي عهده حفظهم الله- وما لحد منه الله اللي عزنا من عنده-فالرؤية٢٠٣٠ الي اطلقها ولي العهد (الأمير/ محمد بن سلمان) لازالت تتقدم وتحقق انجازات يوم بعد يوم خصوصا في موضوع تنويع مصادر الدخل فاليوم الاقتصاد السعودي اثبت قوته وقدرته على تجاوز كل العقبات من ضمنها ازمة كورونا الي تعتبر اشد ازمه مرت على العالم في التاريخ، فضلا على قيادتها لمجموعة العشرين، والتي تعد رئاستها فرصة للمملكة لإظهار قدرتها على قيادة أجندة عالمية طموحة ولتقديم سياسات اقتصادية واجتماعية فاعلة ومستدامة للتعامل مع التحديات العالمية،والتي لازالت تقودها بحنكه وقوة وحزم للخروج من الأزمة التي عصفت بالعالم، لذا فأنا فخور بوطني وفخور بمستقبله وفخور بأننا سنرى بإذن الله تعالى التاريخ وسنصنعه بأيدينا وهذا لن يكون إلا بتوفيق الله أولاً ثم رؤية حكيمة من ولاة الأمر ثم بجهودنا وتكاتفنا لنكون جزء أساسي من هذا المستقبل. بالإضافة الى الدكتور خلف الزهراني مدرب ومستشار تربوي عضو مرصد الخبراء الخليجيين أردف أبيات مع مشاعره الوفية : بسم الله الرحمن الرحيم بداية نعلم أن كل قضاء يقضيه الله فهو خير وكانت هذه الجائحة العالمية اختبارا حقيقيا للبشر جميعا هناك من اجتازه وهناك من أخفق.. وقد سعت بلادنا مشكورة للتقليل من آثار هذه الجائحة على جميع من يعيش في المملكة من مواطنين ومقيمين من خلال حزمة من الإجراءات والقرارات التي خففت كثيرا من آثار هذه الجائحة. وعلى المستوى الشخصي فإني وكأي مواطن سعيت للاستفادة أنا وأسرتي من هذه القرارات وكذلك الالتزام بها حفاظا على صحة الجميع.. وعملت بحكم أني مدرب في تطوير الذات على نشر الثقافة المجتمعية للتوعية الصحية من خلال الدورات التدريبية المجانية وكذلك المشاركة في الفعاليات المقامة بهذا الخصوص من خلال منصات التواصل الاجتماعي.. اسأل الله العظيم أن يأذن بزوال هذا الوباء عن العالم أجمع وأن يحفظ بلادنا وقادتنا من كل مكروه وسائر بلاد المسلمين. مشاركتي بقصيدة في اليوم الوطني ٩٠ الحب أرأيتَ قلباً لا يَهيمُ بِحِبِّهِ ؟ قُلْ لِيْ بِرَبِّكَ أَيَّ حُبٍّ تَعرِفُ؟ الحُبُّ لا قانونُ يحكمُهُ ولا هيئاتُ تَشريعٍ بهِ تَتَصَرَّفُ الحبُّ (أُمِّي) حينَ يَعلو صوتُها بدعاءِ صِدقٍ للسماءِ يُرَفرفُ الحُبُّ( أرضٌ ) لا يُمَلُّ حديثُها من نبْعها الصَّافي نَعِلُّ ونَرشُفُ أرضُّ الطهارةِ قد عَلتْ أسوارُها في كل ميدانٍ تَعِزُ وتَشّرُفُ قد صانها المولى وباركَ أرضَّها مهد الرسالة بالطهارة تُوصفُ والرايةُ الخضراءُ يعلو قدرُها شرفاً.. ولو هَبَّت رياحٌ تَعْصِفُ وللتعليم مواقف في حب الوطن منيرة ناصر العمير معلمة متقاعدة ومدربة معتمدة فقد احتفت بكلمات متواضعة لحبها ووفائها : عام استثنائي هو هذا العام بكل ما مر فيه من الأحداث فعين الوطن الساهرة طالت البر والبحر والجو، مر ايضا علينا هذا العام جائحة كوفيد ١٩ الذي بذلت حكومتنا الغالي والنفيس في سبيل حماية ابنائه فواجب علينا بأن نقف مع حكومتنا يدا بيد في التصدي لهذه الجائحة والتعامل معها على المحيط الاسري بما يضمن سلامة الجميع وسلامة ابنائنا وذلك بإقرار التعليم عن بعد ،وطني همه حتى القمة في ظل قيادة واعية حكيمة .. وأيضآ ً مسفرة بنت سعيد الزهراني مديرة إدارة التعليم المستمر بنات بمحافظة الطائف التي أيضا قدمت الحب والوفاء بالعمل اتجاه الوطن : قدمت بتوفيق الله مبادرة نوعية في العمل التطوعي وهومشروع “روافد الخير التطوعي “وهوموجة لاستثمار طاقات الشباب من خريجي الجامعات والكليات بمختلف أقسامها ممن لم يتحصلوا على عمل لتقديم خدمة للوطن ومواطنيه وحصل المشروع على المركزالأول لجائزة محافظة الطائف للابداع ،وقد اجتزت عدة عوائق ومنها النظرة السلبية لبعض الأسر للعمل التطوعي وفقاً للتقاليد والاعراف الاجتماعية ، ومن المعوقات هو عدم توفر مقر لاجتماع لجان الفريق في البداية ثم تم تجاوزه بحمدالله ،و تعاملت في فترة الجائحة بالالتزام بالتعليمات والبقاء بالمنزل واتباع الاجراءات الاحترازية بالعمل وكذلك نشرالوعي وتثقيف افراد الاسرة والمحيطين بنا وفق التعليمات . الشاعرة والأكاديمية د. هند المطيري عضو هيئة تدريس في جامعة الملك سعود فقد أوضحت ماهية التعاون ضد الجائحة بالتعاون هو مطلب مهم بقولها: في العام الماضي داهمتنا كورونا، لكنها لم تقف عائقا أمامنا في العمل والإنتاج. فقد أسهمت مع الأندية الأدبية في حملات التوعية بضرورة الالتزام بالإجراءات الوقائية، وتحملت مسوولياتي العلمية والعملية تجاه طالباتي ومقر عملي في جامعة الملك سعود. ولم تتوقف أعمالنا الأكاديمية، من مناقشات للرسائل العلمية، وإشراف على الطلاب. وقد تعلمنا من كورونا بأن الصعوبات تصبح أيسر عندما نتكاتف ونقف معا صفا واحدا. وهاقد مضى العام ونحن في صف قيادتنا ومانزال. نسأل الله لوطننا وقيادتنا الرخاء والأمن والازدهار . عايدة عبدالله الغامدي مدربة برامج تربوية وطفولة مبكرة فقد أوجزت مبادئها اتجاه الوطن بكل اخلاص : كل ما استطعت قدمته للطفولة بوطني ولازلت احمل الكثير والكثير وتغنيت بوطني شعرا ومدادا من نثر وسوف ابقى احمل لديني ومليكي ووطني كل الولاء والعشق الابدي . ولنا بالفنون نصيب اسماء خويلد الحمدان فنانه تشكيلية فقد هنأت المليك وولي العهد والشعب بكلمات موجزة ومعبرة بها عن الحب والاعتزاز : بمناسبة اليوم الوطني السعودي أرفع اسمئ آيات التهني للملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد محمد بن سلمان وكافة الشعب السعودي . ومهما نقدم من انجازات فهي قليله بحق الوطن ونطمح للمزيد في الفن التشكيلي وكل الصعاب تذلل للجميع . وفي أزمة كورونا عملت كما اوصت الدولة بالوقاية والاحتراز والبقاء في المنزل طيلة فترة الحظر . يوم الوطن هي عنوان للمشاعر الإنسانية لدى أ. عبيد بن عبدالله البرغش “مؤسس مبادرة فينا خير الإنسانية والمشرف العام على مجموعة نوافذ التطوعية” قائلا: يوم الوطن وفرح أبناء الشعب السعودي والقيادة بذكرى التوحيد للمملكة العربية السعودية ، تلك الذكرى التي وحدت أرجاء الجزيرة العربية من شمالها لجنوبها ومن شرقها إلى غربها تحت لواء مؤسسها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود والذي أطلق طيب الله ثراه المرسوم الملكي في ٢٣ سبتمبر _ أيلول عام ١٩٣٢ بإطلاق اسم المملكة العربية السعودية تعزيزًا لوحدة أراضيها على شرع الله وكتابه وإقامة العدل وإقامة شعائر الدين وجمع القبائل على راية التوحيد ونبذ العصبية القبلية، وقد سارت سياسة الدولة السعودية منذ عهد مؤسسها طيب الله ثراه مرورًا بأبنائه الكرام الذين تولوا قيادة هذه الأرض المباركة بخدمة الحرمين الشريفين وخدمة الاسلام والمسلمين في شتى بقاع العالم، حيث أضحت المملكة العربية السعودية أنموذجا يحتذى به بكافة المناسبات والتشريعات الدولية والمحلية لما تمثله من قوة استراتيجية وإقتصادية على مستوى دول العالم أجمع فبنيت المستشفيات والمطارات وكافة أعمال التنمية التي لم تدخر الدولة رعاها الله في البذل لراحة المواطن والمقيم على أراضيها، إن فرح وطني بذكرى يوم توحيده لهو مناسبه عزيزة على قلوبنا جميعا نتذكر فيها كفاح الآباء والأجداد وما اكتسبوه من صفات نتوارثها من الوفاء والشهامة والكرم والايثار، مناسبة نغرس فيها لأبنائنا معنى كلمة الوطن وماذا يمثل ذلك الوطن من معاني عظيمة فيها الحب والانتماء والإخلاص والوفاء، حقًا ياوطني أنه يوم فرح لنا نحتفل فيه بذكرى توحيدك وتاريخ من البناء والاستقرار والأمن والأمان والسلام حفظك الله ياوطني.