يالله بفزعتك يا من فزعته تبري العلايل فزعتك يارب للإسلام وأمته تعصمها يا إلهي كل عدلً في زمنا صار مايل وصار قانون الحياة الظلم والامة ظلمها واصبح الاسلام دين ارهاب والمسلم يخايل وصارت الأمه تعاني م الجروح ونزف دمها اضطهاد المسلمين وقتلهم ماله دلايل غير لأطماع اليهودية ومنا من خدمها كم يتيمٍ ماتت أمه كم من أسرة دون عايل كم شريفة تغتصب ويرد صايحها بفمها كم مدينة مقبرة للي سكنها من عوايل كم مساجد هدموها لين طاحت من قممها كم و كم واللي يعددها يجاوب رجل سايل إن فهمها واحدٍ مليون مسلم ما فهمها التهينا في علومٍ كلها قيلٍ وقايل لين صار اليعربي يخاف من نظرة عجمها وأخر الأيام صار لبعضنا فينا فعايل صار له فعلٍ قبيح وخطةً فينا رسمها اعلن العصيان وأشعل نار في روس الفتايل وأخلف الهقوات والأيمان زيك اللي قسمها بيعة أجدوده وأبوه وخوه ب أيام الهوايل بيعةٍ لمعزي ولأخوان نوره ما لتزمها الوطن رباه وأصخاله ومده بالجمايل جاد له من جود موجدها إذا بّين عدمها عاش من خير الوطن بأرض الوطن والعلم طايل عاش في نعمة وغيره مات ما والله طعمها عاش في أمن وأمان وقام يسعى للبدايل صفحة أفكاره غباء وجهله الطاغي قلمها سالكٍ درب الغلو وقال انا مالي مثايل طاغيٍ غاوي وضل الدرب والنعمة نقمها والتقى مع شلةٍ فيهم من خصاله خصايل شلة التكفير والتفجير يا مخبث نسمها تدعي الاسلام وتحاربه بسيوفٍ صقايل وتحين فرصةٍ على المسلمين وتغتنمها والتقاهم من يسوم الموت لصارت صمايل من رجال الأمن والجيش وحرسنا اللي دعمها فيا وطنا يا وطنا دام عمر الرجل زايل فوالله إن الموت دونك والمعادين نهزمها من بطن خرخير إلى حد الشمال وخلف حايل طيرها ورجالها واشجارها حتى سلمها ومن بحر جدة إلى الدمام تاتيك الاصايل كل شبرٍ فيه رجلٍ ثابتة فيه بقدمها كلنا لك يا وطنا كلنا افراد وقبايل كلنا للمملكة وترابها واللي حكمها ختمها يالله يامن فزعته تبري العلايل فزعتك يا رب للاسلام وامته تعصمها علي بن نملان