عتب معاق جرحته ياداود ما حصل في برنامج الثامنة مع داود حلقة "تحدي الإعاقة" كما يقال غلطه مطبعيه تجاوزت أسلوب حوار المذيع آداب الحوار والاحترام ورقي الطرح الإعلامي أساء للضيوف في البرنامج والمشاركين عبر الهاتف إساءة تعدت حدود النقد الطبيعية. قضية معاق يرغب أن يصبح معيد في جامعته يسأله المذيع بأسلوب طرح سؤال الكبار للأطفال أقرء وسمع المشاهدين ما تيسر من القران لثبت لهم أنك تستطيع الحفظ كأنه يريد أن يقول صدقوني ضيفي يستحق التعاطف لم يعلم انه بسؤاله قلل من مكانة ضيفه فأن لم يكن من يطالب بتعيينه معيد جامعه يعرف قراءة القرآن وحفظه وترتيله فلا يستحق الاستضافة ولا تصدق دعواه زاد الطين بله محاولة داود دفع عمار بطريقة ذكيه وغير مباشره للإساءة لأساتذته في الجامعة المشاركين المتصلين دفعة أسوء من ادعاء عمار دفع مدير مكتب جامعته لعربته. استغلها داود بدهائه المعروف باستخدام ضعف عمار وسيلة لرفع صوته على المشاركين ختم المسرحية بأسئلته الاستخفافية بالمعاقين هل تشجعون الهلال أم الأهلي ومن سيتعاقد مع النصر بخفة ظل لا تتفق و اسلونه الهجومي المعروف برده البارد على المتصل المعاق الرياضي سفر الحقباني الذي اشتكى سوء تعامل مدير قسمه بشركه كبرى كان يعمل بها تجاهله داود لان غلطة المتصل مدحه من رمز له ب "الشيخ "يقصد صاحب الشركة .. ؟؟ أين ذهب تشهير داود بالآخرين في هذه الحالة أسوة بما قام به في حلقات سابقة عندما شهر بمنشآت ورجال أعمال وكان يصر على ذكر اسم المنشآه وصاحبها . رفقا بنا داود لسنا أغبياء إعاقتنا في أجسادنا وليست في عقولنا قضيتنا وإعاقتنا اكبر من أن تصبح سد فراغ حلقة وتصوير ضعف معاق وطقطقه على مسئول.شكرا داود لأنك علمتنا ماذا يريد الإعلام منا ،، وعرفتنا لماذا لم يسمع صدى صوت مطالبنا بحقوقنا. الكاتب : يحيى السميري