* كرة القدم تعرف أن من يلعبها ملايين، ولكن من يطوعها عشرات فقط. * منتخب البرازيل وبرشلونة وميسي من ثوابت كرة القدم في هذا العصر، وإن زدت القائمة لن تكون إلا للنخبة. * الأهلي الذي يحبه ملايين، ويعشقه ملايين، هو عراب اللعب الأنيق في كرة القدم محليا، وربما عربيا ومن عاصر رياضتنا يعرف من المدرسة في كرة القدم. * أمام الشباب كل ما فعله الأهلي أنه أعاد الأمور لوضعها الطبيعي ليس إلا. * في موسم تألقه جمع من الأربعة هلال واتحاد ونصر وشباب (14نقطة) وبقي له (6 نقاط) قد تتحدد عند مواجهته للاتحاد والهلال. * ليلة العودة من رحلة (شك الصدارة إلى يقينها) عمل كل ما يعمله أي فريق يبحث عن البطولة مدعوم بمدرج فنه جنون وجنونه فنون..! * ثلاثة أهداف وثلاث نقاط من الشباب العنيد كانت كافية لتبيان أن الإدارة جزء مهم من العمل، بل وتأكد من خلالها أن طارق كيال كان بيت القصيد في قصيدة (لو يصير اللي يصير الكبير يبقى كبير) دون قصور فيمن حوله. * في ليلة العبور لاسترجاع الصدارة كانت روح الفريق عالية بقيادة (بصاص وتيسير والمقهوي) الذين شكلوا مثلثا قلت معه وله هنا سر الخلطة يا ملكي.! * جبل الثلج أسامة هوساوي لم يترك مجالا لأي مهاجم أن يهاجمه، ولم يعطِ أحدا فرصة لكي يتسلل من خلاله لمرمى المعيوف، لكن كان أمامه محور خبير أنساني غياب باخشوين الذي يمثل الآن أفضل محور في ملاعبنا. * المدرج الأخضر مازال كما هو إن حضر ننسى الكل، وإن غاب يتذكره الكل، كيف لا وهو اليوم رهان الأهلي في ساحة (اشتقنا والله اشتقنا)…..!! * لن أغالي في نثر الفرح، بل من عمق هذا الفرح يجب أن أذكر الكل في الأهلي بأن القادم أصعب، فثمة فرق ستلعب لفرق، وأخرى لنفسها، وثالثة ستدخل اللعبة بطريقتها وفي حيثيات دورينا تفاصيل معقدة فيها كلام وكلام آخر يا كابتن طارق. * هل عرفتم الآن لماذا أصر طارق كيال على استمرار جروس، وهل أدركتم حقيقة ما قيل حيال أن المشكلة لم تكن فنية أم أذكركم بها ؟! * كل منا يحب الأهلي على طريقته أو بطريقته، لكن الأمير خالد بن عبدالله يعيش قصة عشق مع الأهلي مختلفة، أعرف بدايتها، ولن أستطيع الوصول إلى نهايتها..! * شكرا للعاشقة (سيدة الأعمال) التي أغرقت لاعبي الأهلي بالحوافز المالية، وإن حققوا الدوري ستكون هناك مكافأة عالية منها ومن غيرها..!