أفادت بعثة الأممالمتحدة والاتحاد الأفريقي في دارفور (يوناميد) أن أكثر من 1000 مقاتل سابق من القوات المسلحة والحركات الدارفورية المسلحة سيسلمون أسلحتهم خلال الأيام العشرة القادمة بهدف الاندماج في الحياة المدنية . وبدأت عملية نزع السلاح في الجنينة بولاية غرب دارفور أمس بتنظيم من المجلس السوداني لنزع السلاح والتسريح وإعادة الإدماج . ويتلقى المحاربون السابقون عند تسليم أسلحتهم بعض الدعم المالي والتدريب المهني لمساعدتهم على كسب عيشهم بصفتهم مدنيين . ويتبع المسلحون السابقون لصفوف الجيش السوداني والحركات المسلحة في دارفور حيث يدور قتال من وقت لآخر منذ عام 2003. // انتهى //