تبدأ بعد غد الأربعاء بمكتبة الإسكندرية أعمال المؤتمر الدولي / مبادرات في العلوم والتعليم والثقافة لتنمية التعاون بين أمريكا والدول الإسلامية/ بمشاركة نخبة من العلماء ورجال الدين وخبراء التعليم الذين يمثلون أكثر من 40 دولة بمختلف أنحاء العالم وبحضور السفيرة الأمريكية بمصر مارجريت سكوبي ومفتي مصر الدكتور علي جمعة ووزير الدولة للتنمية الإدارية المصري الدكتور أحمد درويش ورئيس مكتب الأمين العام للجامعة العربية السفير هشام يوسف. ويناقش المؤتمر الذي يستمر لمدة يومين القضايا الخاصة بالعلوم والتكنولوجيا ودور العلوم في تسهيل وسبل تعزيز التعاون بين الشعوب والدول ودور المعرفة في النشر وتطوير التعليم في العصر الرقمي وتبني التكنولوجيا الحديثة لتطوير المجتمع ودور التعليم كأداة أساسية في القضاء على الاضطهاد ضد المرأة. ويركز المؤتمر على ثلاثة محاور أساسية تتضمن التعليم والثقافة والعلوم والتكنولوجيا من خلال 5 جلسات حول /مكافحة المفاهيم الخاطئة .. نظرة ثقافية/ و/الترويج للتنوع الثقافي في الإعلام/ و/علاقة التنوع الثقافي بمجتمع المعلومات/ و/إيجابيات الثقافة الشعبية بين الشباب/ و/دور المرأة في القضايا الثقافية/. // انتهى //