فند مصدر يمني مسؤول ما دأبت عليه العناصر الحوثية المتمردة الخارجة على النظام والقانون في الآونة الأخيرة في ترديد الأكاذيب وتزييف الحقائق حول زعمها بالتمسك باتفاقية الدوحة في الوقت الذي كانت تلك العناصر أول من تنكر لتلك الاتفاقية وعملت على الالتفاف عليها ونسفها في إطار مساعيها لإشعال الحرب والاستمرار في مسلسل الفتنة التي أشعلتها في محافظة صعدة. وقال المصدر في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية // سبأ // .. / وإيضاحاً للحقيقة نضع أمام وسائل الإعلام والرأي العام مصفوفة مقارنة تظهر مدى مخالفة العناصر التخريبية المتمردة لاتفاقية الدوحة وتنكرها لها وزيف إدعاءاتها الباطلة حول تمسكها بتلك الاتفاقية /. وأضاف إن تلك المصفوفة توضح ما اتخذته الحكومة من خطوات وإجراءات في إطار الالتزام الفعلي تنفيذ تلك الاتفاقية سواء ما يتعلق بالالتزام بوقف العمليات العسكرية في جميع المناطق أو إطلاق عدد من العناصر التخريبية المحتجزة على ذمة أحداث الفتنة التي أشعلتها أو سحب طلب تسليم المدعو يحيى الحوثي من الشرطة الدولية. // يتبع // 1443 ت م