بحث المحققون الباكستانيون اليوم عن قرائن عقب انفجار السيارة المفخخة خارج مبنى السفارة الدنماركية في باكسات أن الذي قتل 6 أشخاص بعد أسابيع فقط من تهديد القاعدة للدنمارك حول نشر الرسوم الكرتونية المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم. وقام فريق اتحادي بغربلة البقايا في موقع الانفجار وقد سدت الطرق المؤدية إلى المنطقة بالمتاريس والحواجز التي تعتبر مقرا لعدد من السفارات الأجنبية ومساكن لموظفيها. وقال المحقق الاتحادي محمد مصطفى / إننا نحاول إيجاد أي قرينة أو دليل وتعلمون أن هناك ذعر يوم أمس وعادة ما نفقد أشياء مهمة أثناء الذعر /. // انتهى // 1133 ت م