أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم : خادم الحرمين يهنئ رئيس دولة الإمارات بمناسبة صدور القرارات والمراسيم الأميرية ولي العهد يهنئ رئيس دولة الإمارات بمناسبة صدور القرارات والمراسيم الأميرية المملكة تترأس أعمال الدورة ال 26 من أعمال لجنة تسخير العلم والتكنولوجيا لأغراض التنمية (CSTD) أمير القصيم: مؤشرات "هيئة الإحصاء" الخاصة بالمنطقة تعكس تظافر الجهود بين الجهات المعنية النائب العام يأمر بالقبض على قائد مركبة قام بصدم عدة مركبات عمداً وإطلاقه لأعيرة نارية في الرياض إنجاز 40% من أعمال مشروع حدائق الملك عبدالله العالمية استمرار هطول أمطار رعدية على معظم مناطق المملكة تخصيص مصليات لخدمة الأشخاص ذوي الإعاقة بالمسجد الحرام «الأمن السيبراني» بالمملكة يدرب 3800 من القيادات والمدراء التنفيذيين مئات الخبراء يطالبون بإيقاف تطوير برامج الذكاء الاصطناعي «لخطرها على المجتمع» أمر سامي بتعيين أعضاء مجلس أمناء مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية تحديد وقت إقامة صلاة العيد بعد الشروق بربع ساعة وأوضحت صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها بعنوان (إصلاح وتمكين) : في عالم يموج بالحركة ويزخر بالنماء ظهرت رؤية المملكة 2030 ببرامجها ومستهدفاتها الواضحة، لتكرس مفاهيم جديدة في النمو المستدام وتعزيز الاستثمار عبر نظام حوكمة جديد يتوافق مع المتغيرات الداخلية والخارجية. وأضافت : لا شك أن مفاهيم التغيير ترتبط بالتجديد والإصلاح، وهو ما عايشته المملكة خلال السنوات القليلة الماضية من تميز في الأداء الحكومي، ودعم للتحول الرقمي، وتنمية للقطاع الخاص، وتطوير للشراكات الاقتصادية، وتعزيز للتنمية الاجتماعية، وحراك سياسي يشكل تحولاً جوهرياً في السياسة السعودية أفرزته الأحداث المختلفة في المنطقة والعالم. وزادت : في سياق النجاحات اليومية التي تشهدها المملكة ما أظهرته بيانات الهيئة العامة للإحصاء من تراجع لمعدل البطالة بين السعوديين إلى 8 % في الربع الأخير لعام 2022 انخفاضاً من 9.9 % في الربع السابق، واستقرار معدل المشاركة للقوى العاملة بين السعوديين عند 52.5 %، ما يؤكد المضي قدماً نحو تمكين المواطنين. وأعتبرت أن هذا الرقم التاريخي يؤكد اهتمام المملكة ببناء الإنسان ورفع تنافسية المواطن في سوق العمل في مختلف المجالات، وتعزيز مشاركته في بناء الوطن ضمن مراحل تطوير شملت كافة مناحي الحياة. وقالت : لكي نستوعب حجم هذا التغيير يمكن النظر إلى أن ما تحقق في هذا العهد الميمون خلال سنوات قلائل يحتاج إلى سنوات عديدة لإنجازه، ذلك أن الإرادة الجادة والقيادة الحكيمة جعلتا من المستحيل واقعاً. ورأت أن المملكة تعي دورها الرائد في الاهتمام بالإنسان وبنائه وتنميته وتهيئة سبل الحياة الكريمة له ليكون عنصراً فاعلاً في الحراك الاقتصادي. وختمت : هذه المؤشرات الإيجابية نتاج رؤية ملهمة تعمل لحاضر زاهر ومستقبل مشرق يقودها ملك حكيم وأمير ملهم. وقالت صحيفة "اليوم" في افتتاحيتها بعنوان ( الرياض وإكسبو 2030 .. ثقة ودعم العالم ) : الدعم الدولي المتواصل لملف ترشيح الرياض لاستضافة نسخة 2030 من معرض إكسبو العالمي يعكس ثقة العالم في أن عاصمة المملكة العربية السعودية ستكون مكانا مثاليا لتنظيم الحدث، الذي يشكل أكبر منصة عالمية لبناء الشراكات بين مختلف دول العالم. وأضافت : بإعلان جمهورية بيلاروسيا دعمها للملف السعودي يأتي صوت جديد ضمن ملف الدعم الدولي المتواصل لملف ترشيح الرياض لاستضافة نسخة 2030 ، من معرض إكسبو العالمي.. وهو ما يؤكد تطلعات بيلاروسيا للمساهمة في إنجاح فعاليات الحدث العالمي الذي يقام على مدار أشهر وتتنافس خلاله دول العالم على عرض ابتكاراتها ومنتجاتها الصناعية والتجارية والفكرية والثقافية. وأشارت الى أن إعلان جمهورية بيلاروسيا دعمها لملف ترشيح الرياض لاستضافة نسخة عام 2030 من معرض إكسبو العالمي للمساهمة في إنجاح فعاليات الحدث العالمي الذي يقام على مدار أشهر وتتنافس خلاله دول العالم على عرض ابتكاراتها ومنتجاتها الصناعية والتجارية والفكرية والثقافية.. هذا الإعلان الرسمي الذي جاء من الجانب البيلاروسي خلال اجتماع عقده معالي سيرغي آلينيك، وزير خارجية بيلاروسيا، مع السفير فوق العادة والمفوض لخادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية روسيا الاتحادية وبيلاروسيا عبدالرحمن بن سليمان الأحمد، وما شهده الاجتماع من مباحثات شملت العديد من القضايا ذات الصلة بالعلاقات الثنائية، وفي مقدمتها أهمية تطوير الحوار السياسي واستطلاع آفاق تعزيز التبادل التجاري والتعاون الاقتصادي والشراكات الاستثمارية بين البلدين.. هذه التفاصيل آنفة الذكر تعكس عمق العلاقات التاريخية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية بيلاروسيا. وأعتبرت أن العاصمة السعودية الرياض بعد تقديم ملف ترشيحها، في سبتمبر الماضي، تتنافس مع 3 مدن أخرى، حيث رشح المكتب الدولي للمعارض - مقرّه العاصمة الفرنسية باريس- مدنا في 4 دول لاحتضان الحدث المهم، تضم بجانب المملكة العربية السعودية (الرياض)، كلاً من كوريا الجنوبية (بوسان)، وإيطاليا (روما)، وأوكرانيا (أوديسا).. وختمت : تقام معارض إكسبو الدولية منذ عام 1851 ، ونحن حين نُمعن في هذه الحيثيات وكيف أن المعرض يشكل أكبر منصة عالمية لبناء الشراكات بين مختلف دول العالم وعرض أحدث الإنجازات والتقنيات والاحتفاء بالقيم الثقافية التي تجمع الإنسانية.. هنا نستدرك أهمية وتأثير الحدث وما يلتقي مع ذلك من حجم الثقة العالمية التي تدعم ملف الرياض، وهي ثقة نابعة من المكانة الرائدة والمؤثرة للمملكة العربية السعودية إقليميا ودوليا.