أعلنت عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر بجامعة الجوف اليوم، عدد المستفيدين من برامجها التدريبية عن بعد التي استفاد منها 8097 مواطناً ومواطنة ،5745 متدرب من داخل المنطقة و2352 من خارجها يمثلون الجهات الحكومية والخاصة والعسكرية والخيرية والتعليمية. وأوضح العمادة في تقريرها أن عدد المتدربين من القطاع الحكومي بلغ 823 منهم 507 رجال و316 من النساء يتبعون ل 248 جهة حكومية، فيما بلغ عدد المتدربين من القطاع الخاص 2686 منهم 1590 رجلاً و1096 امرأة يتبعون ل 286 جهة خاصة. بينما وصل عدد المتدربين من القطاع العسكري 119 منهم 116 رجلاً و3 نساء، كما بلغ عدد المتدربين من القطاع الخيري 27 مستفيداً منهم 16رجلاً و11 امرأة يتبعون ل 16 جهة خيرية، بينما بلغ عدد المتدربين من القطاع الحر 107 منهم 62 رجلاً و45 امرأة. في حين بلغ عدد المتدربين من الطلاب الجامعيين 2788 مستفيداً منهم 1409 طالباً و1379 طالبة يتبعون ل 20 جامعة وكلية خاصة، ووصل عدد المتدربين من الباحثين عن العمل 1486 منهم 469 رجلاً و990 امرأة، وبلغ عدد المتدربين من المتقاعدين 46 منهم 30 رجلاً و16 امرأة، كما تم تدريب 42 مستفيداً من الأشخاص ذوي الإعاقة منهم 31 رجلاً و11 امرأة. وأوضحت العمادة أن البرامج التدريبية التي قدمتها لأفراد المجتمع تنوعت منها " برنامج تقنيات مختلفة لتطوير زراعة الزيتون، وبرنامج التخطيط الاستراتيجي، وبرنامج مهارات البحث العلمي، وبرنامج التجارة الإلكترونية، وبرنامج القيادة التحويلية ودورها في تطوير المنظمات، وبرنامج ريادة الأعمال الاجتماعية والمشاريع الريادية، وبرنامج تأثير الأجهزة الإلكترونية والإنترنت على الشباب وكيفية حمايتهم، وبرنامج الإسعافات الأولية، وبرنامج فن التعامل مع مشكلات المراهقين، وبرنامج التعاملات الإلكترونية، وبرنامج دور المرأة التنموي في ظل رؤية المملكة 2030م، وبرنامج حول مشاكل السمنة والتشخيص والعلاج، وبرنامج الذكاء الاصطناعي ودوره في خدمة المجتمع". كما قدمت العمادة 9 برامج تدريبية لأفراد المجتمع ذات العلاقة المباشرة بفيروس كورونا، أبرزها أثر "فيروس كورونا" على الاقتصاد العالمي، وبرنامج دعم الأشخاص ذوي الإعاقة خلال انتشار فيروس كورونا المستجد كوفيد- 19، وبرنامج الاضطرابات النفسية بسبب فيروس كورونا، ووسائل التغلب عليها، وبرنامج إدارة الأزمات- أزمة كورونا نموذجاً، وبرنامج فيروس كورونا- المخاطر والوقاية، وبرنامج أهمية أنترنت الأشياء في مجابهة الأوبئة - جائحة كورونا نموذجاً، وبرنامج دور وسائل الإعلام في إدارة الأزمات - كورونا أنموذجاً، وبرنامج موقف الشريعة الإسلامية من كيفية التعامل مع الأمراض المعدية (فيروس كورونا)، وبرنامج التعامل مع الوباء من منظور شرعي- جهود المملكة في التعامل مع أزمة جائحة كورونا-نموذجاً.