بحث عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير رئيس دائرة شؤون القدس أحمد قريع مع القنصل الأميركي العام في القدس مايكل راتني اليوم آخر المستجدات على الساحة السياسية الفلسطينية، والممارسات الإسرائيلية على الأرض. وأطلع قريع القنصل الأميركي على الممارسات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني وما يتعرض له المسجد الأقصى المبارك من محاولات تهويد بشكل متصاعد واقتحامات متواصلة، محذرا من تداعياتها على فرص تحقيق السلام العادل والشامل.