وزعت الندوة العالمية للشباب الإسلامي دراجات نارية على الدعاة المكفولين من قبلها في الصومال ، وذلك في إطار الجهود المبذولة لتسهيل عملهم وتوفير ما يساعدهم في أداء مهامهم على أكمل وجه . وتمثل الدراجات النارية أهمية كبيرة في عمل الدعاة ، حيث تسهل من سرعة تحركاتهم وتختصر الوقت والجهد وتمكنهم من الوصول إلى أكبر عدد من الناس ، خاصة في ظل الوضع في الصومال واتساع المناطق وبعدها عن بعضها البعض . وتكفل الندوة 17 داعية في الصومال يعملون في عدد من المحافظات الصومالية ، حيث يساهمون في توجيه المجتمع وإرشاد الأهالي عبر دروس في المساجد وخطب ومواعظ وغيرها من البرامج الدعوية . // انتهى //