اضطر عدد كبير من الشخصيات السياسية والفنية بأوروبا إلى ابتكار وسائل خاصة للوصول إلى وجهاتهم في الوقت الذي منعت فيه سحابة الرماد البركاني ملايين المسافرين من القيام برحلاتهم جوا. وانعكست الفوضى التي سببها بركان آيسلندا في حركة الطيران على تشييع الرئيس البولندي ليخ كاتشينسكي، الذي اعتذر عدد كبير من القادة عن حضوره، بينهم الرئيس الأمريكي باراك أوباما. وتغيب سبعة وزراء عن اجتماع لوزراء مالية الاتحاد الأوروبي في مدريد.