تعد حادثة وفاة طفل السابعة في رحلة مدرسية بجدة، قبل نحو ثلاثة أسابيع، آخر حوادث الرحلات المدرسية. وسقط الطفل من لعبة القطار المائي، وسط السياج الحديدي الذي كان يحيط باللعبة، ما أدى إلى وفاته في الحال، وتحول المكان إلى ساحة نحيب وبكاء من زملائه الذين كانوا معه في تلك الرحلة المدرسية، الذين وقفوا مكتوفي الأيدي وهم يرون جثة زميلهم وسط السياج. وأخرجت فرقتا إنقاذ من الدفاع المدني جثة الطفل من الموقع ونقلاها إلى المستشفى، لمباشرة إجراءات التحقيق.