أغلقت الشرطة الفرنسية مستودعا في ميناء (كاليه) كان محتلا من قِبل 100 مهاجر غير شرعي، غالبيتهم من أفغانستان والعراق. ونقل موقع قناة (بي بي سي) الإخباري عن وزير الهجرة الفرنسي (إيريك بيسوا) قوله: “كنا نبحث قدر الإمكان عن أي طريقة تمكننا من إنهاء الاحتلال غير المقبول من المهاجرين”. ويُعرف ميناء كاليه بجذبه للمهاجرين غير الشرعيين الذين يبحثون عن أقصر الطرق للوصول إلى بريطانيا. وأدى هذا الإغلاق إلى تأجيج حملة من قِبل ناشطي حقوق الإنسان على المسؤولين الفرنسيين بعد أن أصبح المهاجرون بلا مأوى.